مجلة عالم المعرفة : «الطب الشرعي» يفجر مفاجأة تقلب موازين القضية.. وينصف المجني عليه بجريمة الاسماعيلية

«الطب الشرعي» يفجر مفاجأة تقلب موازين القضية.. وينصف المجني عليه بجريمة الاسماعيلية

 كشفت تحقيقات جريمة سفاح الإسماعيلية، العديد من المفاجأت الصادمة حيث أوضح المتهم أن دوافعه لارتكاب الجريمة البشعة التي هزت الرأي العام المحلي والعالمي.


حيث أدعى المتهم أن الجريمة تمت بسبب مساومة الضحية له لممارسة الشذوذ الجنسي، إلا أن التقارير الطبية الرسمية نفت كلامه، وبين تقرير الطب الشرعي أن المتهم عبد الرحمن دبور سليم، وفتحة الشرج بشكل ووضع طبيعي.



سفاح الإسماعيلية لا يعاني من الشذوذ



أثبت تقرير الطبيب الشرعي، أنه بالكشف على المتهم موضعيًا من الدبر تبين أن فتحة الشرج بشكل ووضع طبيعي، والثنايا الشرجية حولها بحالة عادية، ولم يتبين بها أو حولها ثمة آثار إصابة والانعكاس الشرجي سليم.



 

الكشف الطبي على سفاح الإسماعيلية



وبتوقيع الكشف الطبي النفسي والعقلي على المتهم، تبين أنه شاب في بداية العقد الرابع من العمر متعاون، تام الوعي والإفاقة، ومتوسط الاهتمام بمظهره الخارجي، ونظافته الشخصية، وسليم البنية، ولا يوجد لديه حركات لا إرادية أو لزمات، قادر على الانتباه والتركيز، وعاطفته طبيعية ومتفاعلة، ولا يعاني من اضطراب بمجرى أو محتوى أو جوهر التفكير، ولا يوجد لديه أي نوع من الهلاوس أو أي سلوك هلوسي.


وأنه كذلك مدرك للزمان والمكان لأشخاص، ذاكرته جيدة للأحداث القريبة والبعيدة، كلامه متناسق وإجاباته مناسبة للأسئلة الموجهة إليه، ولكنه يتعمد المراوغة في الإجابة على الأسئلة الموجهة إليه المتعلقة بموضوع القضية، ذكاؤه في المتوسط الطبيعي بالتقدير الإكلينيكي ولا يعاني من اضطراب بالنوم، وقادر على الإدراك والاختيار، والتمييز بين الصواب والخطأ، ويدرك قيمة الأفعال وعواقبها.

 كشفت تحقيقات جريمة سفاح الإسماعيلية، العديد من المفاجأت الصادمة حيث أوضح المتهم أن دوافعه لارتكاب الجريمة البشعة التي هزت الرأي العام المحلي والعالمي.


حيث أدعى المتهم أن الجريمة تمت بسبب مساومة الضحية له لممارسة الشذوذ الجنسي، إلا أن التقارير الطبية الرسمية نفت كلامه، وبين تقرير الطب الشرعي أن المتهم عبد الرحمن دبور سليم، وفتحة الشرج بشكل ووضع طبيعي.



سفاح الإسماعيلية لا يعاني من الشذوذ



أثبت تقرير الطبيب الشرعي، أنه بالكشف على المتهم موضعيًا من الدبر تبين أن فتحة الشرج بشكل ووضع طبيعي، والثنايا الشرجية حولها بحالة عادية، ولم يتبين بها أو حولها ثمة آثار إصابة والانعكاس الشرجي سليم.



 

الكشف الطبي على سفاح الإسماعيلية



وبتوقيع الكشف الطبي النفسي والعقلي على المتهم، تبين أنه شاب في بداية العقد الرابع من العمر متعاون، تام الوعي والإفاقة، ومتوسط الاهتمام بمظهره الخارجي، ونظافته الشخصية، وسليم البنية، ولا يوجد لديه حركات لا إرادية أو لزمات، قادر على الانتباه والتركيز، وعاطفته طبيعية ومتفاعلة، ولا يعاني من اضطراب بمجرى أو محتوى أو جوهر التفكير، ولا يوجد لديه أي نوع من الهلاوس أو أي سلوك هلوسي.


وأنه كذلك مدرك للزمان والمكان لأشخاص، ذاكرته جيدة للأحداث القريبة والبعيدة، كلامه متناسق وإجاباته مناسبة للأسئلة الموجهة إليه، ولكنه يتعمد المراوغة في الإجابة على الأسئلة الموجهة إليه المتعلقة بموضوع القضية، ذكاؤه في المتوسط الطبيعي بالتقدير الإكلينيكي ولا يعاني من اضطراب بالنوم، وقادر على الإدراك والاختيار، والتمييز بين الصواب والخطأ، ويدرك قيمة الأفعال وعواقبها.