لا حــــ.ــرج على الــــ.ــزوج أن يقبل زوجته في نهــــ.ــار رمضان، أو ينام معهــــ.ــا، لكن يتجنب وطــــ.ــأها، الجمــــ.ــاع لا يجوز له الجمــــ.ــاع في نهار الصيام، أما كونه يقبل زوجته، أو ينــــ.ــام معهــــ.ــا في الفراش أو يضمهــــ.ــا إليه كل هذا لا بأس به، كــــ.ــان النبي -صلى الله عليه وسلم- يقبل وهو صائم ويبــــ.ــاشر وهو صائم وهو أفضل النــــ.ــاس، وهو أتقى النــــ.ــاس لله، وأكمــــ.ــلهم إيماناً -عليه الصلاة والسلام
طيب.. لو أنزل بدون جماع في هذه الحالة؟ يقضي اليوم ولا شيء عليه، إذا أنزل المني عليه قضاء اليوم، يصوم هذا اليوم، ويستمر صائم فيه ولا يفطر، يستمر صائماً ويمسك ولكن يقضيه بعد ذلك. إذا كان مني، أما إذا كان مذي، الماء اللزج الذي يخرج عند الشهوة هذا الصحيح لا ينقض الصوم، ولا عليه شيء، المذي نفسه، الماء اللزج الذي يخرج عند حدوث الشهوة، هذا يسمى المذي، هذا لا يضر على الصحيح، أما إذا أنزل المني المعروف فهذا هو الذي فيه القضاء. المذيع/ ولا كفارة عليه؟ ولا كفارة عليه إلا بالجماع، إذا جامع عليه كفارة.
لكن إذا كان شديد الشهوة يخشى من الجماع فالأولى به أن يترك التقبيل والضم إليه، إذا كان شديد الشهوة، وينام وحده في النهار، لا يضمها إليه، إذا كان إنسان شديد الشهوة لا يتمالك يترك هذا الشيء، أما إذا كان لا عنده تحمل، عنده صبر، عنده تمالك فلا بأس أن ينام معها ولا بأس أن يقبلها، والحمد لله.
لا حــــ.ــرج على الــــ.ــزوج أن يقبل زوجته في نهــــ.ــار رمضان، أو ينام معهــــ.ــا، لكن يتجنب وطــــ.ــأها، الجمــــ.ــاع لا يجوز له الجمــــ.ــاع في نهار الصيام، أما كونه يقبل زوجته، أو ينــــ.ــام معهــــ.ــا في الفراش أو يضمهــــ.ــا إليه كل هذا لا بأس به، كــــ.ــان النبي -صلى الله عليه وسلم- يقبل وهو صائم ويبــــ.ــاشر وهو صائم وهو أفضل النــــ.ــاس، وهو أتقى النــــ.ــاس لله، وأكمــــ.ــلهم إيماناً -عليه الصلاة والسلام
طيب.. لو أنزل بدون جماع في هذه الحالة؟ يقضي اليوم ولا شيء عليه، إذا أنزل المني عليه قضاء اليوم، يصوم هذا اليوم، ويستمر صائم فيه ولا يفطر، يستمر صائماً ويمسك ولكن يقضيه بعد ذلك. إذا كان مني، أما إذا كان مذي، الماء اللزج الذي يخرج عند الشهوة هذا الصحيح لا ينقض الصوم، ولا عليه شيء، المذي نفسه، الماء اللزج الذي يخرج عند حدوث الشهوة، هذا يسمى المذي، هذا لا يضر على الصحيح، أما إذا أنزل المني المعروف فهذا هو الذي فيه القضاء. المذيع/ ولا كفارة عليه؟ ولا كفارة عليه إلا بالجماع، إذا جامع عليه كفارة.
لكن إذا كان شديد الشهوة يخشى من الجماع فالأولى به أن يترك التقبيل والضم إليه، إذا كان شديد الشهوة، وينام وحده في النهار، لا يضمها إليه، إذا كان إنسان شديد الشهوة لا يتمالك يترك هذا الشيء، أما إذا كان لا عنده تحمل، عنده صبر، عنده تمالك فلا بأس أن ينام معها ولا بأس أن يقبلها، والحمد لله.