يعتبر ظهور الزوائد الجلدية علي سطح الجلد بالنسبة لجسم الإنسان أمر مزعج للغاية، علي الرغم من أنها ليست لها أي أعراض مرضية، لأنها تظهر في شكل بروز علي سطح الجلد، وهو مكون من نفس الأنسجة والطبقات والأوعية الدموية المكون منها الجلد العادي، ولذلك فهذه الزوائد الجلدية لا تعتبر بروز خبيث للجلد.
أماكن ظهور الزوائد الجلدية
يوجد عدة مناطق بالجسم تظهر فيها الزوائد الجلدية منها ما يلي:
* البطن، أعلي الصدر، الرقبة، المناطق التناسلية، جانبي الجسم، أسفل الإبطين.
أسباب ظهور الزوائد الجدية
يرجع الخبراء أسباب ظهور الزوائد الجلدية علي سطح الجلد إلي عدة أسباب أهمها ما يلي:
(1) العوامل الوراثية.
(2) تغير الهرمونات أثناء فترة الحمل.
(3) احتكاك الجلد ببعضه بسبب ثنايا الجلد.
(4) زيادة وزن الجسم.
(5) كبر السن.
(6) احتكاك الجلد بالملابس.
(7) انتقال فيروس بسبب العدوي عن طريق التواصل الجنسي، مما يؤدي إلي ظهور ها في منطقة الأعضاء التناسلية.
طرق التخلص من الزوائد الجلدية
أولاً: الكي بالتبريد
عند إزالة الزوائد الجلدية بالكي بالتبريد يتم ذلك من خلال استخدام مجموعة من الغازات منها غاز الفريون، أو غاز النيتروجين السائل، أوغاز ثاني أكسيد الكربون، أو غاز النيتروز، ويعتبر غاز النيتروجين السائل أفضل غاز يمكن استخدامه.
ويتم ذلك من خلال مجموعة من الجلسات يتراوح عددها من ثلاث إلي خمس جلسات، ولكن هذه الطريقة قد تؤدي إلي حدوث بعض المضاعفات.
ثانياً:الجراحة
عند اللجوء للجراحة في إزالة الزوائد الجلدية يتم إعطاء مخدر موضعي للمريض قبل القيام بعملية قص هذه الزوائد من المناطق الموجودة بها، ثم تُطهر هذه المناطق لمدة أسبوع بعد إجراء الجراحة بمطهر ومضاد حيوي.
ثالثاً:استخدام الليزر
تعتبر طريقة استخدام الليزر في إزالة الزوائد الجلدية من أفضل الطرق المستخدمة حيث أنها لا تترك أي أثار في الجلد كما أنها لا تسبب أي آلام.
تحديث
رابعاً استخدام روح الخل عالي التركيز
عن طريق تنقيط نقطة بواسطة عود كبريت على المنطقة التي بها الزوائد يومياً، مما يجعل الزائد تتحول تدريجيا للون الأسود، وبالتالي لبد من استخدام بعض الكريمات كي لا يترك أثر.
خامساً العلاج بالثوم
ويتم ذلك بوضع مهروس الثوم على الأماكن التي بها الزوائد الجلدية، ويجب استخدام كريم بالمناطق التي تحيط بالزوائد لحمايتها، وتتم هذه العملية مرتين في اليوم ، مع تغطية الثوم بقطعة من الشاش أو القطن.
النتيروجين والفريون
وتوضح الدراسة أن أغلب المصابين بالثالول المعنق يتعايشون مع هذا الورم، والذي لا يسبب لهم إزعاجاً كبيراً، إلا أن الحالات الشديدة، والتي يشكو فيها المصاب من ألم مستمر وشديد، وتهيج في أغلب الوقت، تحتاج إلى علاج.
وتتنوع طرق العلاج أو التخلص من هذه الزوائد الجلدية، والتي تشمل أسلوب الكي بالتبريد، وكذلك الإزالة جراحياً، وأخيراً استخدام الليزر؛ لحل هذه المشكلة، ولكل طريقة مميزاتها وتختلف نتائجها؛ ولكنها بشكل إجمالي تعد جيدة. ويتم التخلص من الثالول المعنق بالتبريد من خلال استخدام أحد أنواع الغازات، ومنها النتيتروجين السائل، أو ثاني أكسيد الكربون، وأخيراً غاز الفريون، وهناك غازات أخرى؛ حيث يقوم بتجميد الساق الملتصقة على سطح الجلد، ومن ثم يوقف النزيف من خلال استخدام بعض المواد الكيميائية.
الإزالة بالجراحة
يمكن أن يلجأ الطبيب إلى التدخل الجراحي؛ حيث يقوم بوضع مخدر موضعي على المنطقة المصابة؛ وذلك لأن الشخص يشعر بالألم عند إزالتها، ثم تبدأ عملية التخلص منها باستخدام مقص أو شفرة حادة.
ويعد استخدام الليزر في هذه الحالات من أكثر الطرق شيوعاً؛ وذلك لأنها لا تترك أثراً لهذه الزوائد، كما أن المصاب يتفادى الشعور بأي ألم.
ويجب الانتباه أن الثالول المعنق من الممكن أن ينجلط خلال مرحلة العلاج، أو يصير مؤلماً بشدة، أو منخوراً، أو متورماً؛ وذلك قبل انفصاله وسقوطه عن طبقة الجلد.
وتعتمد الوقاية من الثالول المعنق على المحافظة على وزن الجسم بالصورة الطبيعية؛ لأن ذلك أحد الأسباب المؤثرة التي تؤدي إلى هذه الزوائد الجلدية، وغير ذلك فإنه لا تتوافر وسيلة أخرى؛ للوقاية من هذه المشكلة.
نصائح ضرورية
تشير دراسة طبية أمريكية حديثة إلى أن مرض الثؤلول المعنق حالة غير مؤذية، وأنه لا يسبب مشاكل صحية خطرة، ويجب على الأطباء تأكيد ذلك للمرضى الذين يعانون من هذه الحالة، ولذا فإن عدم التخلص منه يصبح هو القرار الصائب، كما يوجد عدد من النصائح الضرورية لهذه الحالة.
ويحذر الباحثون الأشخاص المصابين بهذه المشكلة من محاولة نزع الثؤلول المعنق من دون استشارة أحد المختصين، أو محاولة اللجوء إلى طرق بدائية، أو وضع مواد طبيعية ونحوها عليها لمدة طويلة وبصورة غير صحيحة.
ورصدت الدراسة بعض هذه الأساليب، ومنها استخدام المقص أو الملقط، أو قطع الزوائد الجلدية بواسطة الخيط، عن طريق خنق هذه الزوائد، ويمكن أن يضع البعض مواد قابضة طبيعية، مثل خل التفاح أو زيت الصبار أو زيت الخروع أو عصير الليمون أو الثوم والبصل.
ويمكن أن تتسبب هذه المواد في حدوث مشاكل جلدية وتهيجات، أو تغير دائم في لون البشرة، وربما أدت إلى الإصابة ببعض الحروق في الجلد من الدرجتين الأولى أو الثانية، وبصفة عامة، فكثير منها له تأثير في البشرة المحيطة بالثؤلول.
ويجب كذلك تجنب بعض الوسائل التي تتوافر في الصيدليات وتصرف من دون توصية طبية، لأن هذه الوصفات تعتمد على التشخيص الذاتي للحالة، والتي يمكن أن تكون مناسبة للبعض، وفي الوقت نفسه تسبب التحسس للآخرين، ويمكن أن تصيب بحالة من التهيج إذا تفاعلت مع إفرازات الجسم.
وتأتي خطور هذه الوصفات في أن وضعها على خلايا الجلد يزيد قابليتها للتسرطن، ومع مراجعة الطبيب بعد ذلك يكون المريض تأخر في العلاج، كما تزداد صعوبة التعرف على طبيعة الثؤلول الأصلية قبل وضع هذه المواد.
يعتبر ظهور الزوائد الجلدية علي سطح الجلد بالنسبة لجسم الإنسان أمر مزعج للغاية، علي الرغم من أنها ليست لها أي أعراض مرضية، لأنها تظهر في شكل بروز علي سطح الجلد، وهو مكون من نفس الأنسجة والطبقات والأوعية الدموية المكون منها الجلد العادي، ولذلك فهذه الزوائد الجلدية لا تعتبر بروز خبيث للجلد.
أماكن ظهور الزوائد الجلدية
يوجد عدة مناطق بالجسم تظهر فيها الزوائد الجلدية منها ما يلي:
* البطن، أعلي الصدر، الرقبة، المناطق التناسلية، جانبي الجسم، أسفل الإبطين.
أسباب ظهور الزوائد الجدية
يرجع الخبراء أسباب ظهور الزوائد الجلدية علي سطح الجلد إلي عدة أسباب أهمها ما يلي:
(1) العوامل الوراثية.
(2) تغير الهرمونات أثناء فترة الحمل.
(3) احتكاك الجلد ببعضه بسبب ثنايا الجلد.
(4) زيادة وزن الجسم.
(5) كبر السن.
(6) احتكاك الجلد بالملابس.
(7) انتقال فيروس بسبب العدوي عن طريق التواصل الجنسي، مما يؤدي إلي ظهور ها في منطقة الأعضاء التناسلية.
طرق التخلص من الزوائد الجلدية
أولاً: الكي بالتبريد
عند إزالة الزوائد الجلدية بالكي بالتبريد يتم ذلك من خلال استخدام مجموعة من الغازات منها غاز الفريون، أو غاز النيتروجين السائل، أوغاز ثاني أكسيد الكربون، أو غاز النيتروز، ويعتبر غاز النيتروجين السائل أفضل غاز يمكن استخدامه.
ويتم ذلك من خلال مجموعة من الجلسات يتراوح عددها من ثلاث إلي خمس جلسات، ولكن هذه الطريقة قد تؤدي إلي حدوث بعض المضاعفات.
ثانياً:الجراحة
عند اللجوء للجراحة في إزالة الزوائد الجلدية يتم إعطاء مخدر موضعي للمريض قبل القيام بعملية قص هذه الزوائد من المناطق الموجودة بها، ثم تُطهر هذه المناطق لمدة أسبوع بعد إجراء الجراحة بمطهر ومضاد حيوي.
ثالثاً:استخدام الليزر
تعتبر طريقة استخدام الليزر في إزالة الزوائد الجلدية من أفضل الطرق المستخدمة حيث أنها لا تترك أي أثار في الجلد كما أنها لا تسبب أي آلام.
تحديث
رابعاً استخدام روح الخل عالي التركيز
عن طريق تنقيط نقطة بواسطة عود كبريت على المنطقة التي بها الزوائد يومياً، مما يجعل الزائد تتحول تدريجيا للون الأسود، وبالتالي لبد من استخدام بعض الكريمات كي لا يترك أثر.
خامساً العلاج بالثوم
ويتم ذلك بوضع مهروس الثوم على الأماكن التي بها الزوائد الجلدية، ويجب استخدام كريم بالمناطق التي تحيط بالزوائد لحمايتها، وتتم هذه العملية مرتين في اليوم ، مع تغطية الثوم بقطعة من الشاش أو القطن.
النتيروجين والفريون
وتوضح الدراسة أن أغلب المصابين بالثالول المعنق يتعايشون مع هذا الورم، والذي لا يسبب لهم إزعاجاً كبيراً، إلا أن الحالات الشديدة، والتي يشكو فيها المصاب من ألم مستمر وشديد، وتهيج في أغلب الوقت، تحتاج إلى علاج.
وتتنوع طرق العلاج أو التخلص من هذه الزوائد الجلدية، والتي تشمل أسلوب الكي بالتبريد، وكذلك الإزالة جراحياً، وأخيراً استخدام الليزر؛ لحل هذه المشكلة، ولكل طريقة مميزاتها وتختلف نتائجها؛ ولكنها بشكل إجمالي تعد جيدة. ويتم التخلص من الثالول المعنق بالتبريد من خلال استخدام أحد أنواع الغازات، ومنها النتيتروجين السائل، أو ثاني أكسيد الكربون، وأخيراً غاز الفريون، وهناك غازات أخرى؛ حيث يقوم بتجميد الساق الملتصقة على سطح الجلد، ومن ثم يوقف النزيف من خلال استخدام بعض المواد الكيميائية.
الإزالة بالجراحة
يمكن أن يلجأ الطبيب إلى التدخل الجراحي؛ حيث يقوم بوضع مخدر موضعي على المنطقة المصابة؛ وذلك لأن الشخص يشعر بالألم عند إزالتها، ثم تبدأ عملية التخلص منها باستخدام مقص أو شفرة حادة.
ويعد استخدام الليزر في هذه الحالات من أكثر الطرق شيوعاً؛ وذلك لأنها لا تترك أثراً لهذه الزوائد، كما أن المصاب يتفادى الشعور بأي ألم.
ويجب الانتباه أن الثالول المعنق من الممكن أن ينجلط خلال مرحلة العلاج، أو يصير مؤلماً بشدة، أو منخوراً، أو متورماً؛ وذلك قبل انفصاله وسقوطه عن طبقة الجلد.
وتعتمد الوقاية من الثالول المعنق على المحافظة على وزن الجسم بالصورة الطبيعية؛ لأن ذلك أحد الأسباب المؤثرة التي تؤدي إلى هذه الزوائد الجلدية، وغير ذلك فإنه لا تتوافر وسيلة أخرى؛ للوقاية من هذه المشكلة.
نصائح ضرورية
تشير دراسة طبية أمريكية حديثة إلى أن مرض الثؤلول المعنق حالة غير مؤذية، وأنه لا يسبب مشاكل صحية خطرة، ويجب على الأطباء تأكيد ذلك للمرضى الذين يعانون من هذه الحالة، ولذا فإن عدم التخلص منه يصبح هو القرار الصائب، كما يوجد عدد من النصائح الضرورية لهذه الحالة.
ويحذر الباحثون الأشخاص المصابين بهذه المشكلة من محاولة نزع الثؤلول المعنق من دون استشارة أحد المختصين، أو محاولة اللجوء إلى طرق بدائية، أو وضع مواد طبيعية ونحوها عليها لمدة طويلة وبصورة غير صحيحة.
ورصدت الدراسة بعض هذه الأساليب، ومنها استخدام المقص أو الملقط، أو قطع الزوائد الجلدية بواسطة الخيط، عن طريق خنق هذه الزوائد، ويمكن أن يضع البعض مواد قابضة طبيعية، مثل خل التفاح أو زيت الصبار أو زيت الخروع أو عصير الليمون أو الثوم والبصل.
ويمكن أن تتسبب هذه المواد في حدوث مشاكل جلدية وتهيجات، أو تغير دائم في لون البشرة، وربما أدت إلى الإصابة ببعض الحروق في الجلد من الدرجتين الأولى أو الثانية، وبصفة عامة، فكثير منها له تأثير في البشرة المحيطة بالثؤلول.
ويجب كذلك تجنب بعض الوسائل التي تتوافر في الصيدليات وتصرف من دون توصية طبية، لأن هذه الوصفات تعتمد على التشخيص الذاتي للحالة، والتي يمكن أن تكون مناسبة للبعض، وفي الوقت نفسه تسبب التحسس للآخرين، ويمكن أن تصيب بحالة من التهيج إذا تفاعلت مع إفرازات الجسم.
وتأتي خطور هذه الوصفات في أن وضعها على خلايا الجلد يزيد قابليتها للتسرطن، ومع مراجعة الطبيب بعد ذلك يكون المريض تأخر في العلاج، كما تزداد صعوبة التعرف على طبيعة الثؤلول الأصلية قبل وضع هذه المواد.