شارك الفنان مدحت جمال في طفولته في عدد كبير من الأعمال الفنية، حيث كان واحدا من أشهر أطفال السينما المصرية في فترة السبعينيات.
مدحت جمال اشتهر بدور “عاطف” في الفيلم الشهير “الحفيد”، حيث يتذكر الجمهور جملته الشهيرة في الفيلم “أبلة أحلام ولدت أبلة أحلام ولدت”.
مدحت جمال أبتعد عن الساحة الفنية لفترة طويلة، واختفى عن الوسط الفني والإعلامي، وعرف بعد ذلك أنه انشغل بالدراسة وابتعد عن المجال الفني.
وقد عاد مدحت جمال للظهور مؤخرا، حيث بدا بنفس ملامح الطفولة، إلا أنه أطلق شاربه، وظهر مرتدي نظارة طبية.
وعن كيفية دخوله مجال التمثيل، قال: “في عام 1972، كان عمري 6 سنوات، وقتها كان ثلاثي أضواء المسرح يبحثون عن أطفال من أجل مسرحية “موسيقى في الحي الشرقي”.
مدحت جمال اشتهر بدور “عاطف” في الفيلم الشهير “الحفيد”، حيث يتذكر الجمهور جملته الشهيرة في الفيلم “أبلة أحلام ولدت أبلة أحلام ولدت”.
مدحت جمال أبتعد عن الساحة الفنية لفترة طويلة، واختفى عن الوسط الفني والإعلامي، وعرف بعد ذلك أنه انشغل بالدراسة وابتعد عن المجال الفني.
وقد عاد مدحت جمال للظهور مؤخرا، حيث بدا بنفس ملامح الطفولة، إلا أنه أطلق شاربه، وظهر مرتدي نظارة طبية.
وعن كيفية دخوله مجال التمثيل، قال: “في عام 1972، كان عمري 6 سنوات، وقتها كان ثلاثي أضواء المسرح يبحثون عن أطفال من أجل مسرحية “موسيقى في الحي الشرقي”.
وأضاف: “والدي قرأ الإعلان في الجريدة وقدم لي وقمت بالاختبار أمام جورج سيدهم ونور الدمرداش والمخرج حسن عبد السلام، سألوني بتعرف تمثل؟ قلت لأ، بتعرف تغني؟ قلت لأ، بتعرف ترقص؟ قلت لأ، فقالوا أومال جاي ليه؟ رديت هما اللي جابوني هنا، ولقيت نفسي في المسرحية وهي كانت البداية”.
وعن أول أجر تقاضاه من التمثيل، قال: “من الصعب أن أتذكر أول أجر تقاضيته، ولكن أتذكر أنني بداية من عام 1976 كان لنا أجر من التليفزيون وكنت أنا الأعلى أجرا بين الأطفال، وكان والدي يضع المال في البوسطة”.
وكشف سبب ابتعاده عن التمثيل، بقوله: “كان قرارا من والدتي، كنت سأشارك في فيلم “الباطنية” بدلا من عمرو سهم، لكن أنا وقتها كنت في المرحلة الإعدادية والدتي فضلت أن اهتم بالدراسة، فعندما كنت في الصف الثاني الإعدادي كنت أمثل في المسرح والتليفزيون والسينما، وكنت أصور فيلم “وعادت الحياة” في الإسكندرية، وفيلم “حب أحلى من حب” في القاهرة والمساء المسرح، وبعدما منعتني والدتي من التمثيل لم يعد يعرض علي أي أدوار خلال المرحلة الثانوية ثم دخلت الجامعة وفضلت الابتعاد”.
وأضاف أنه درس في كلية التجارة وفي نفس الوقت درس computer science في الجامعة الأمريكية، وتابع: “وقتها أحببت الدراسة ولم أحب العودة للتمثيل، حتى مسرح الجامعة عندما قدمت للاشتراك فيه لجنة التحكيم رفضتني باعتبار أنني كنت محترف ولست هاويا”.
وعن أكثر فيلم يحبه من أعماله قال: “هو فيلم للأسف الشديد لا يعرض كثيرا هو “وعادت الحياة” لنور الشريف وسهير المرشدي، أخذ مني مجهودا كبيرا وحصلت عليه على شهادة الدولة التقديرية، وطبعا فيلم “الحفيد”.
وعن أول أجر تقاضاه من التمثيل، قال: “من الصعب أن أتذكر أول أجر تقاضيته، ولكن أتذكر أنني بداية من عام 1976 كان لنا أجر من التليفزيون وكنت أنا الأعلى أجرا بين الأطفال، وكان والدي يضع المال في البوسطة”.
وكشف سبب ابتعاده عن التمثيل، بقوله: “كان قرارا من والدتي، كنت سأشارك في فيلم “الباطنية” بدلا من عمرو سهم، لكن أنا وقتها كنت في المرحلة الإعدادية والدتي فضلت أن اهتم بالدراسة، فعندما كنت في الصف الثاني الإعدادي كنت أمثل في المسرح والتليفزيون والسينما، وكنت أصور فيلم “وعادت الحياة” في الإسكندرية، وفيلم “حب أحلى من حب” في القاهرة والمساء المسرح، وبعدما منعتني والدتي من التمثيل لم يعد يعرض علي أي أدوار خلال المرحلة الثانوية ثم دخلت الجامعة وفضلت الابتعاد”.
وأضاف أنه درس في كلية التجارة وفي نفس الوقت درس computer science في الجامعة الأمريكية، وتابع: “وقتها أحببت الدراسة ولم أحب العودة للتمثيل، حتى مسرح الجامعة عندما قدمت للاشتراك فيه لجنة التحكيم رفضتني باعتبار أنني كنت محترف ولست هاويا”.
وعن أكثر فيلم يحبه من أعماله قال: “هو فيلم للأسف الشديد لا يعرض كثيرا هو “وعادت الحياة” لنور الشريف وسهير المرشدي، أخذ مني مجهودا كبيرا وحصلت عليه على شهادة الدولة التقديرية، وطبعا فيلم “الحفيد”.
وكشف أن الفنان الراحل جورج سيدهم هو أكثر فنان كان يهتم به وبكل الأطفال، حيث قال: عملت مع “ثلاثي أضواء المسرح” مسرحيتين، الأولى “موسيقى في الحي الشرقي” ثم “جوليو ورومييت”، وكان الفنان جورج سيدهم يهتم بي ويقوم بالاحتفال بعيد ميلادي وإذا مرضت يحضر لي الطبيب، هو إنسان لن يتكرر”.
وأضاف: “ذات مرة كنا نعرض مسرحية “موسيقى في الحي الشرقي” في الإسكندرية في الشتاء، كنا 8 نقف قبل العرض وكان يشتري لنا طعاما ولبن لنأكل قبل بدء المسرحية، وكان يحضر لنا سيارات ويذهب معنا واحد من فريق عمل المسرح حتى يوصلنا إلى منزلنا، أيضا الفنان نور الشريف كان لطيفا جدا في تعامله”.
مدحت جمال كشف أنه لديه طفلان محمد 7 سنوات ومروان 4 سنوات، لافتا إلى أنهما لا يهتمان بالتمثيل أو بمشاهدة أعماله، حيث أن ابنه الأكبر يحب العلوم كثيرا.
وعما إذا كان ينوي العودة للتمثيل مجددا، قال: “أشعر بحنين للتمثيل، وإذا جاء عرض مناسب قد لا أرفض”.
وأضاف: “ذات مرة كنا نعرض مسرحية “موسيقى في الحي الشرقي” في الإسكندرية في الشتاء، كنا 8 نقف قبل العرض وكان يشتري لنا طعاما ولبن لنأكل قبل بدء المسرحية، وكان يحضر لنا سيارات ويذهب معنا واحد من فريق عمل المسرح حتى يوصلنا إلى منزلنا، أيضا الفنان نور الشريف كان لطيفا جدا في تعامله”.
مدحت جمال كشف أنه لديه طفلان محمد 7 سنوات ومروان 4 سنوات، لافتا إلى أنهما لا يهتمان بالتمثيل أو بمشاهدة أعماله، حيث أن ابنه الأكبر يحب العلوم كثيرا.
وعما إذا كان ينوي العودة للتمثيل مجددا، قال: “أشعر بحنين للتمثيل، وإذا جاء عرض مناسب قد لا أرفض”.
شارك الفنان مدحت جمال في طفولته في عدد كبير من الأعمال الفنية، حيث كان واحدا من أشهر أطفال السينما المصرية في فترة السبعينيات.
مدحت جمال اشتهر بدور “عاطف” في الفيلم الشهير “الحفيد”، حيث يتذكر الجمهور جملته الشهيرة في الفيلم “أبلة أحلام ولدت أبلة أحلام ولدت”.
مدحت جمال أبتعد عن الساحة الفنية لفترة طويلة، واختفى عن الوسط الفني والإعلامي، وعرف بعد ذلك أنه انشغل بالدراسة وابتعد عن المجال الفني.
وقد عاد مدحت جمال للظهور مؤخرا، حيث بدا بنفس ملامح الطفولة، إلا أنه أطلق شاربه، وظهر مرتدي نظارة طبية.
وعن كيفية دخوله مجال التمثيل، قال: “في عام 1972، كان عمري 6 سنوات، وقتها كان ثلاثي أضواء المسرح يبحثون عن أطفال من أجل مسرحية “موسيقى في الحي الشرقي”.
مدحت جمال اشتهر بدور “عاطف” في الفيلم الشهير “الحفيد”، حيث يتذكر الجمهور جملته الشهيرة في الفيلم “أبلة أحلام ولدت أبلة أحلام ولدت”.
مدحت جمال أبتعد عن الساحة الفنية لفترة طويلة، واختفى عن الوسط الفني والإعلامي، وعرف بعد ذلك أنه انشغل بالدراسة وابتعد عن المجال الفني.
وقد عاد مدحت جمال للظهور مؤخرا، حيث بدا بنفس ملامح الطفولة، إلا أنه أطلق شاربه، وظهر مرتدي نظارة طبية.
وعن كيفية دخوله مجال التمثيل، قال: “في عام 1972، كان عمري 6 سنوات، وقتها كان ثلاثي أضواء المسرح يبحثون عن أطفال من أجل مسرحية “موسيقى في الحي الشرقي”.
وأضاف: “والدي قرأ الإعلان في الجريدة وقدم لي وقمت بالاختبار أمام جورج سيدهم ونور الدمرداش والمخرج حسن عبد السلام، سألوني بتعرف تمثل؟ قلت لأ، بتعرف تغني؟ قلت لأ، بتعرف ترقص؟ قلت لأ، فقالوا أومال جاي ليه؟ رديت هما اللي جابوني هنا، ولقيت نفسي في المسرحية وهي كانت البداية”.
وعن أول أجر تقاضاه من التمثيل، قال: “من الصعب أن أتذكر أول أجر تقاضيته، ولكن أتذكر أنني بداية من عام 1976 كان لنا أجر من التليفزيون وكنت أنا الأعلى أجرا بين الأطفال، وكان والدي يضع المال في البوسطة”.
وكشف سبب ابتعاده عن التمثيل، بقوله: “كان قرارا من والدتي، كنت سأشارك في فيلم “الباطنية” بدلا من عمرو سهم، لكن أنا وقتها كنت في المرحلة الإعدادية والدتي فضلت أن اهتم بالدراسة، فعندما كنت في الصف الثاني الإعدادي كنت أمثل في المسرح والتليفزيون والسينما، وكنت أصور فيلم “وعادت الحياة” في الإسكندرية، وفيلم “حب أحلى من حب” في القاهرة والمساء المسرح، وبعدما منعتني والدتي من التمثيل لم يعد يعرض علي أي أدوار خلال المرحلة الثانوية ثم دخلت الجامعة وفضلت الابتعاد”.
وأضاف أنه درس في كلية التجارة وفي نفس الوقت درس computer science في الجامعة الأمريكية، وتابع: “وقتها أحببت الدراسة ولم أحب العودة للتمثيل، حتى مسرح الجامعة عندما قدمت للاشتراك فيه لجنة التحكيم رفضتني باعتبار أنني كنت محترف ولست هاويا”.
وعن أكثر فيلم يحبه من أعماله قال: “هو فيلم للأسف الشديد لا يعرض كثيرا هو “وعادت الحياة” لنور الشريف وسهير المرشدي، أخذ مني مجهودا كبيرا وحصلت عليه على شهادة الدولة التقديرية، وطبعا فيلم “الحفيد”.
وعن أول أجر تقاضاه من التمثيل، قال: “من الصعب أن أتذكر أول أجر تقاضيته، ولكن أتذكر أنني بداية من عام 1976 كان لنا أجر من التليفزيون وكنت أنا الأعلى أجرا بين الأطفال، وكان والدي يضع المال في البوسطة”.
وكشف سبب ابتعاده عن التمثيل، بقوله: “كان قرارا من والدتي، كنت سأشارك في فيلم “الباطنية” بدلا من عمرو سهم، لكن أنا وقتها كنت في المرحلة الإعدادية والدتي فضلت أن اهتم بالدراسة، فعندما كنت في الصف الثاني الإعدادي كنت أمثل في المسرح والتليفزيون والسينما، وكنت أصور فيلم “وعادت الحياة” في الإسكندرية، وفيلم “حب أحلى من حب” في القاهرة والمساء المسرح، وبعدما منعتني والدتي من التمثيل لم يعد يعرض علي أي أدوار خلال المرحلة الثانوية ثم دخلت الجامعة وفضلت الابتعاد”.
وأضاف أنه درس في كلية التجارة وفي نفس الوقت درس computer science في الجامعة الأمريكية، وتابع: “وقتها أحببت الدراسة ولم أحب العودة للتمثيل، حتى مسرح الجامعة عندما قدمت للاشتراك فيه لجنة التحكيم رفضتني باعتبار أنني كنت محترف ولست هاويا”.
وعن أكثر فيلم يحبه من أعماله قال: “هو فيلم للأسف الشديد لا يعرض كثيرا هو “وعادت الحياة” لنور الشريف وسهير المرشدي، أخذ مني مجهودا كبيرا وحصلت عليه على شهادة الدولة التقديرية، وطبعا فيلم “الحفيد”.
وكشف أن الفنان الراحل جورج سيدهم هو أكثر فنان كان يهتم به وبكل الأطفال، حيث قال: عملت مع “ثلاثي أضواء المسرح” مسرحيتين، الأولى “موسيقى في الحي الشرقي” ثم “جوليو ورومييت”، وكان الفنان جورج سيدهم يهتم بي ويقوم بالاحتفال بعيد ميلادي وإذا مرضت يحضر لي الطبيب، هو إنسان لن يتكرر”.
وأضاف: “ذات مرة كنا نعرض مسرحية “موسيقى في الحي الشرقي” في الإسكندرية في الشتاء، كنا 8 نقف قبل العرض وكان يشتري لنا طعاما ولبن لنأكل قبل بدء المسرحية، وكان يحضر لنا سيارات ويذهب معنا واحد من فريق عمل المسرح حتى يوصلنا إلى منزلنا، أيضا الفنان نور الشريف كان لطيفا جدا في تعامله”.
مدحت جمال كشف أنه لديه طفلان محمد 7 سنوات ومروان 4 سنوات، لافتا إلى أنهما لا يهتمان بالتمثيل أو بمشاهدة أعماله، حيث أن ابنه الأكبر يحب العلوم كثيرا.
وعما إذا كان ينوي العودة للتمثيل مجددا، قال: “أشعر بحنين للتمثيل، وإذا جاء عرض مناسب قد لا أرفض”.
وأضاف: “ذات مرة كنا نعرض مسرحية “موسيقى في الحي الشرقي” في الإسكندرية في الشتاء، كنا 8 نقف قبل العرض وكان يشتري لنا طعاما ولبن لنأكل قبل بدء المسرحية، وكان يحضر لنا سيارات ويذهب معنا واحد من فريق عمل المسرح حتى يوصلنا إلى منزلنا، أيضا الفنان نور الشريف كان لطيفا جدا في تعامله”.
مدحت جمال كشف أنه لديه طفلان محمد 7 سنوات ومروان 4 سنوات، لافتا إلى أنهما لا يهتمان بالتمثيل أو بمشاهدة أعماله، حيث أن ابنه الأكبر يحب العلوم كثيرا.
وعما إذا كان ينوي العودة للتمثيل مجددا، قال: “أشعر بحنين للتمثيل، وإذا جاء عرض مناسب قد لا أرفض”.