قصص وكواليس إنسانية جمعت الراحلة رجاء الجداوي بمن حولها، ما جعل الجميع في حالة حزن شديد بعد وفاة الفنانة المصرية، متأثرة بإصابتها بفيروس كورونا المستجد.
من بين تلك القصص حالة إنسانية خاصة، وقعت أحداثها قبل أكثر من 45 عاماً، حينما قدمت فتاة في السادسة عشرة من عمرها، وهي تمسك بغلاف إحدى المجلات الذي تتواجد عليه صورة رجاء الجداوي.
تلك الفتاة التي جاءت من محافظة المنوفية، وهي ترفع الصورة وتطلب من الفنانة المصرية أن تعمل في منزلها حباً فيها، حتى باتت مديرة المنزل وظلت حتى تجاوزت الـ 60 من عمرها.
سامية مديرة منزل رجاء الجداوي التي تحدثت من قبل عن سر الغلاف الذي جاءت به إلى القاهرة، موضحة أنها حينما شاهدت فيلم دعاء الكروان تأثرت بمدى الحنان الذي أظهرته رجاء الجداوي في الفيلم.
فتمنت في ذلك التوقيت أن تعيش في خدمتها ولا تقوم سوى بهذا الأمر في الحياة، ولم تجد من رجاء الجداوي سوى دور الأم، حيث كانت تخاف عليها كثيرا وظلت كذلك حتى سنواتها الأخيرة.
سامية رفيقة حياة رجاء الجداوي لم تتمالك دموعها، وهي تتحدث عن السيدة التي عاشت بصحبتها سنوات طويلة.
فيما أكدت الراحلة في حديثها عن مديرة منزلها أنها رفيقة رحلة طويلة، وعمود أساسي في المنزل، كانت دائما ما تتولى تدبير أمور حياتهم، حتى في أحلك الظروف كانت تستطيع التدبير والتعامل دون أن يشعر أحد بوجود خلل.
ولم تعد علاقة مديرة المنزل قاصرة على رجاء الجداوي وعائلتها فقط، بل بات الوسط الفني يعلم بأمرها، وصارت هناك أكلات خاصة يطلبونها من السيدة سامية، لعل أشهرها وجبة المسقعة التي احتفلت ذات مرة من خلالها بعيد ميلاد رجاء الجداوي .
من بين تلك القصص حالة إنسانية خاصة، وقعت أحداثها قبل أكثر من 45 عاماً، حينما قدمت فتاة في السادسة عشرة من عمرها، وهي تمسك بغلاف إحدى المجلات الذي تتواجد عليه صورة رجاء الجداوي.
تلك الفتاة التي جاءت من محافظة المنوفية، وهي ترفع الصورة وتطلب من الفنانة المصرية أن تعمل في منزلها حباً فيها، حتى باتت مديرة المنزل وظلت حتى تجاوزت الـ 60 من عمرها.
سامية مديرة منزل رجاء الجداوي التي تحدثت من قبل عن سر الغلاف الذي جاءت به إلى القاهرة، موضحة أنها حينما شاهدت فيلم دعاء الكروان تأثرت بمدى الحنان الذي أظهرته رجاء الجداوي في الفيلم.
فتمنت في ذلك التوقيت أن تعيش في خدمتها ولا تقوم سوى بهذا الأمر في الحياة، ولم تجد من رجاء الجداوي سوى دور الأم، حيث كانت تخاف عليها كثيرا وظلت كذلك حتى سنواتها الأخيرة.
سامية رفيقة حياة رجاء الجداوي لم تتمالك دموعها، وهي تتحدث عن السيدة التي عاشت بصحبتها سنوات طويلة.
فيما أكدت الراحلة في حديثها عن مديرة منزلها أنها رفيقة رحلة طويلة، وعمود أساسي في المنزل، كانت دائما ما تتولى تدبير أمور حياتهم، حتى في أحلك الظروف كانت تستطيع التدبير والتعامل دون أن يشعر أحد بوجود خلل.
ولم تعد علاقة مديرة المنزل قاصرة على رجاء الجداوي وعائلتها فقط، بل بات الوسط الفني يعلم بأمرها، وصارت هناك أكلات خاصة يطلبونها من السيدة سامية، لعل أشهرها وجبة المسقعة التي احتفلت ذات مرة من خلالها بعيد ميلاد رجاء الجداوي .
قصص وكواليس إنسانية جمعت الراحلة رجاء الجداوي بمن حولها، ما جعل الجميع في حالة حزن شديد بعد وفاة الفنانة المصرية، متأثرة بإصابتها بفيروس كورونا المستجد.
من بين تلك القصص حالة إنسانية خاصة، وقعت أحداثها قبل أكثر من 45 عاماً، حينما قدمت فتاة في السادسة عشرة من عمرها، وهي تمسك بغلاف إحدى المجلات الذي تتواجد عليه صورة رجاء الجداوي.
تلك الفتاة التي جاءت من محافظة المنوفية، وهي ترفع الصورة وتطلب من الفنانة المصرية أن تعمل في منزلها حباً فيها، حتى باتت مديرة المنزل وظلت حتى تجاوزت الـ 60 من عمرها.
سامية مديرة منزل رجاء الجداوي التي تحدثت من قبل عن سر الغلاف الذي جاءت به إلى القاهرة، موضحة أنها حينما شاهدت فيلم دعاء الكروان تأثرت بمدى الحنان الذي أظهرته رجاء الجداوي في الفيلم.
فتمنت في ذلك التوقيت أن تعيش في خدمتها ولا تقوم سوى بهذا الأمر في الحياة، ولم تجد من رجاء الجداوي سوى دور الأم، حيث كانت تخاف عليها كثيرا وظلت كذلك حتى سنواتها الأخيرة.
سامية رفيقة حياة رجاء الجداوي لم تتمالك دموعها، وهي تتحدث عن السيدة التي عاشت بصحبتها سنوات طويلة.
فيما أكدت الراحلة في حديثها عن مديرة منزلها أنها رفيقة رحلة طويلة، وعمود أساسي في المنزل، كانت دائما ما تتولى تدبير أمور حياتهم، حتى في أحلك الظروف كانت تستطيع التدبير والتعامل دون أن يشعر أحد بوجود خلل.
ولم تعد علاقة مديرة المنزل قاصرة على رجاء الجداوي وعائلتها فقط، بل بات الوسط الفني يعلم بأمرها، وصارت هناك أكلات خاصة يطلبونها من السيدة سامية، لعل أشهرها وجبة المسقعة التي احتفلت ذات مرة من خلالها بعيد ميلاد رجاء الجداوي .
من بين تلك القصص حالة إنسانية خاصة، وقعت أحداثها قبل أكثر من 45 عاماً، حينما قدمت فتاة في السادسة عشرة من عمرها، وهي تمسك بغلاف إحدى المجلات الذي تتواجد عليه صورة رجاء الجداوي.
تلك الفتاة التي جاءت من محافظة المنوفية، وهي ترفع الصورة وتطلب من الفنانة المصرية أن تعمل في منزلها حباً فيها، حتى باتت مديرة المنزل وظلت حتى تجاوزت الـ 60 من عمرها.
سامية مديرة منزل رجاء الجداوي التي تحدثت من قبل عن سر الغلاف الذي جاءت به إلى القاهرة، موضحة أنها حينما شاهدت فيلم دعاء الكروان تأثرت بمدى الحنان الذي أظهرته رجاء الجداوي في الفيلم.
فتمنت في ذلك التوقيت أن تعيش في خدمتها ولا تقوم سوى بهذا الأمر في الحياة، ولم تجد من رجاء الجداوي سوى دور الأم، حيث كانت تخاف عليها كثيرا وظلت كذلك حتى سنواتها الأخيرة.
سامية رفيقة حياة رجاء الجداوي لم تتمالك دموعها، وهي تتحدث عن السيدة التي عاشت بصحبتها سنوات طويلة.
فيما أكدت الراحلة في حديثها عن مديرة منزلها أنها رفيقة رحلة طويلة، وعمود أساسي في المنزل، كانت دائما ما تتولى تدبير أمور حياتهم، حتى في أحلك الظروف كانت تستطيع التدبير والتعامل دون أن يشعر أحد بوجود خلل.
ولم تعد علاقة مديرة المنزل قاصرة على رجاء الجداوي وعائلتها فقط، بل بات الوسط الفني يعلم بأمرها، وصارت هناك أكلات خاصة يطلبونها من السيدة سامية، لعل أشهرها وجبة المسقعة التي احتفلت ذات مرة من خلالها بعيد ميلاد رجاء الجداوي .