شهر قليلة مرت على وفاة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، لتنتهي معه حقبة من تاريخ مصر بحلوها ومرها لتضع حدًا لعشرات القصص سواء في السياسة أو غير السياسة. ومن أغرب القصص التي لاحقت الرئيس الراحل محمد حسني مبارك زيجاته من فنانات وإعلاميات خلال فترة توليه الحكم، ومن بين تلك القصص زواجه من الفنانة إيمان الطوخي، بل وإنجابه منها طفلًا. وفقًا للتقارير الإعلامية المتداولة، فإن بداية تلك القصة حدثت عندما شاركت الفنانة إيمان الطوخي في عدد من حفلات أكتوبر في حضور الرئيس مبارك. وفي إحدى هذه الحفلات دار بينهما حديث جانبي، الأمر الذي صورته وسائل الإعلام على الهواء، وكان السبب الرئيس في خروج تلك الشائعة.
ووفقًا للتقارير، فإن هذا الموقف كان وراء دفع قرينة الرئيس الأسبق سوزان مبارك – حسب الشائعات التي أثيرت وقتها – للتحريض ضد إيمان الطوخي لإبعادها عن الساحة الفنية، وظلت الشائعة في الانتشار دون أن تنفى إيمان، وبالطبع دون أن يصدر أي فعل من قبل مبارك يؤكد أو ينفى ذلك، وهذا ما زاد الأمر غموضا. وبالرغم من مرور عدد من السنوات على شائعة علاقة إيمان الطوخي بالرئيس الأسبق مبارك، ورغم أنها فضلت الصمت وعدم نفى الشائعة وقتها، إلا أنها قررت أن تتكلم. ففي حوار صحفي أجرته الفنانة المعتزلة إيمان الطوخي في أعقاب ثورة يناير، ذكرت الطوخي أنها وقت انتشار هذه الشائعات، كانت قد بدأت تقل من ظهورها الفني، وخلال إحدى الحفلات سلم عليها مبارك وسألها عن سبب اختفائها، وأثنى على صوتها وفنها، كما كان يفعل مع معظم المشاركين في هذه الحفلات.
وأضافت إيمان الطوخي أنها تلقت دعوة من الرئاسة لإحياء حفلة أخرى شارك فيها الفنانان الكبيران وديع الصافي وسيد مكاوي ، وأشارت إلى أن تلك الدعوة من الممكن أن تكون سبب الإشاعة، التي تعاملت معها في البداية بسخرية، لكنها وجدتها تنتشر وبقوة، مؤكدة أنه لم يحدث أي لقاء خاص بينها وبين مبارك، ولم تذهب إلى قصر الرئاسة مطلقا، وهذا ما جعلها تستنكر الشائعة. وأكدت «الطوخي» أنها حرصت طوال عملها بالفن على تجنب الشائعات، وأنها تركت الفن حرصًا على ألا تنالها أي شائعة تضر بسمعتها وسمعة أسرتها، خاصة مع انضمام عدد من الدخلاء والمغرضين الذين أساءوا للوسط الفني. وأشارت «الطوخي» إلى أنها لم تتاجر بالاعتزال مثل غيرها، لكنها فوجئت بتزايد الشائعات، مما سبب لها اكتئابا وأضر بها وبأسرتها. وكانت إيمان الطوخي أدت فريضة الحج عام 1997، وبعدها ابتعدت عن الساحة الفنية.
ووفقًا للتقارير، فإن هذا الموقف كان وراء دفع قرينة الرئيس الأسبق سوزان مبارك – حسب الشائعات التي أثيرت وقتها – للتحريض ضد إيمان الطوخي لإبعادها عن الساحة الفنية، وظلت الشائعة في الانتشار دون أن تنفى إيمان، وبالطبع دون أن يصدر أي فعل من قبل مبارك يؤكد أو ينفى ذلك، وهذا ما زاد الأمر غموضا. وبالرغم من مرور عدد من السنوات على شائعة علاقة إيمان الطوخي بالرئيس الأسبق مبارك، ورغم أنها فضلت الصمت وعدم نفى الشائعة وقتها، إلا أنها قررت أن تتكلم. ففي حوار صحفي أجرته الفنانة المعتزلة إيمان الطوخي في أعقاب ثورة يناير، ذكرت الطوخي أنها وقت انتشار هذه الشائعات، كانت قد بدأت تقل من ظهورها الفني، وخلال إحدى الحفلات سلم عليها مبارك وسألها عن سبب اختفائها، وأثنى على صوتها وفنها، كما كان يفعل مع معظم المشاركين في هذه الحفلات.
وأضافت إيمان الطوخي أنها تلقت دعوة من الرئاسة لإحياء حفلة أخرى شارك فيها الفنانان الكبيران وديع الصافي وسيد مكاوي ، وأشارت إلى أن تلك الدعوة من الممكن أن تكون سبب الإشاعة، التي تعاملت معها في البداية بسخرية، لكنها وجدتها تنتشر وبقوة، مؤكدة أنه لم يحدث أي لقاء خاص بينها وبين مبارك، ولم تذهب إلى قصر الرئاسة مطلقا، وهذا ما جعلها تستنكر الشائعة. وأكدت «الطوخي» أنها حرصت طوال عملها بالفن على تجنب الشائعات، وأنها تركت الفن حرصًا على ألا تنالها أي شائعة تضر بسمعتها وسمعة أسرتها، خاصة مع انضمام عدد من الدخلاء والمغرضين الذين أساءوا للوسط الفني. وأشارت «الطوخي» إلى أنها لم تتاجر بالاعتزال مثل غيرها، لكنها فوجئت بتزايد الشائعات، مما سبب لها اكتئابا وأضر بها وبأسرتها. وكانت إيمان الطوخي أدت فريضة الحج عام 1997، وبعدها ابتعدت عن الساحة الفنية.
شهر قليلة مرت على وفاة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، لتنتهي معه حقبة من تاريخ مصر بحلوها ومرها لتضع حدًا لعشرات القصص سواء في السياسة أو غير السياسة. ومن أغرب القصص التي لاحقت الرئيس الراحل محمد حسني مبارك زيجاته من فنانات وإعلاميات خلال فترة توليه الحكم، ومن بين تلك القصص زواجه من الفنانة إيمان الطوخي، بل وإنجابه منها طفلًا. وفقًا للتقارير الإعلامية المتداولة، فإن بداية تلك القصة حدثت عندما شاركت الفنانة إيمان الطوخي في عدد من حفلات أكتوبر في حضور الرئيس مبارك. وفي إحدى هذه الحفلات دار بينهما حديث جانبي، الأمر الذي صورته وسائل الإعلام على الهواء، وكان السبب الرئيس في خروج تلك الشائعة.
ووفقًا للتقارير، فإن هذا الموقف كان وراء دفع قرينة الرئيس الأسبق سوزان مبارك – حسب الشائعات التي أثيرت وقتها – للتحريض ضد إيمان الطوخي لإبعادها عن الساحة الفنية، وظلت الشائعة في الانتشار دون أن تنفى إيمان، وبالطبع دون أن يصدر أي فعل من قبل مبارك يؤكد أو ينفى ذلك، وهذا ما زاد الأمر غموضا. وبالرغم من مرور عدد من السنوات على شائعة علاقة إيمان الطوخي بالرئيس الأسبق مبارك، ورغم أنها فضلت الصمت وعدم نفى الشائعة وقتها، إلا أنها قررت أن تتكلم. ففي حوار صحفي أجرته الفنانة المعتزلة إيمان الطوخي في أعقاب ثورة يناير، ذكرت الطوخي أنها وقت انتشار هذه الشائعات، كانت قد بدأت تقل من ظهورها الفني، وخلال إحدى الحفلات سلم عليها مبارك وسألها عن سبب اختفائها، وأثنى على صوتها وفنها، كما كان يفعل مع معظم المشاركين في هذه الحفلات.
وأضافت إيمان الطوخي أنها تلقت دعوة من الرئاسة لإحياء حفلة أخرى شارك فيها الفنانان الكبيران وديع الصافي وسيد مكاوي ، وأشارت إلى أن تلك الدعوة من الممكن أن تكون سبب الإشاعة، التي تعاملت معها في البداية بسخرية، لكنها وجدتها تنتشر وبقوة، مؤكدة أنه لم يحدث أي لقاء خاص بينها وبين مبارك، ولم تذهب إلى قصر الرئاسة مطلقا، وهذا ما جعلها تستنكر الشائعة. وأكدت «الطوخي» أنها حرصت طوال عملها بالفن على تجنب الشائعات، وأنها تركت الفن حرصًا على ألا تنالها أي شائعة تضر بسمعتها وسمعة أسرتها، خاصة مع انضمام عدد من الدخلاء والمغرضين الذين أساءوا للوسط الفني. وأشارت «الطوخي» إلى أنها لم تتاجر بالاعتزال مثل غيرها، لكنها فوجئت بتزايد الشائعات، مما سبب لها اكتئابا وأضر بها وبأسرتها. وكانت إيمان الطوخي أدت فريضة الحج عام 1997، وبعدها ابتعدت عن الساحة الفنية.
ووفقًا للتقارير، فإن هذا الموقف كان وراء دفع قرينة الرئيس الأسبق سوزان مبارك – حسب الشائعات التي أثيرت وقتها – للتحريض ضد إيمان الطوخي لإبعادها عن الساحة الفنية، وظلت الشائعة في الانتشار دون أن تنفى إيمان، وبالطبع دون أن يصدر أي فعل من قبل مبارك يؤكد أو ينفى ذلك، وهذا ما زاد الأمر غموضا. وبالرغم من مرور عدد من السنوات على شائعة علاقة إيمان الطوخي بالرئيس الأسبق مبارك، ورغم أنها فضلت الصمت وعدم نفى الشائعة وقتها، إلا أنها قررت أن تتكلم. ففي حوار صحفي أجرته الفنانة المعتزلة إيمان الطوخي في أعقاب ثورة يناير، ذكرت الطوخي أنها وقت انتشار هذه الشائعات، كانت قد بدأت تقل من ظهورها الفني، وخلال إحدى الحفلات سلم عليها مبارك وسألها عن سبب اختفائها، وأثنى على صوتها وفنها، كما كان يفعل مع معظم المشاركين في هذه الحفلات.
وأضافت إيمان الطوخي أنها تلقت دعوة من الرئاسة لإحياء حفلة أخرى شارك فيها الفنانان الكبيران وديع الصافي وسيد مكاوي ، وأشارت إلى أن تلك الدعوة من الممكن أن تكون سبب الإشاعة، التي تعاملت معها في البداية بسخرية، لكنها وجدتها تنتشر وبقوة، مؤكدة أنه لم يحدث أي لقاء خاص بينها وبين مبارك، ولم تذهب إلى قصر الرئاسة مطلقا، وهذا ما جعلها تستنكر الشائعة. وأكدت «الطوخي» أنها حرصت طوال عملها بالفن على تجنب الشائعات، وأنها تركت الفن حرصًا على ألا تنالها أي شائعة تضر بسمعتها وسمعة أسرتها، خاصة مع انضمام عدد من الدخلاء والمغرضين الذين أساءوا للوسط الفني. وأشارت «الطوخي» إلى أنها لم تتاجر بالاعتزال مثل غيرها، لكنها فوجئت بتزايد الشائعات، مما سبب لها اكتئابا وأضر بها وبأسرتها. وكانت إيمان الطوخي أدت فريضة الحج عام 1997، وبعدها ابتعدت عن الساحة الفنية.