مجلة عالم المعرفة : فيديو.. مصرية عرضت نفسها للزواج على فيس بوك فطردت من عملها.. و5 صور تظهر مدى جمالها

فيديو.. مصرية عرضت نفسها للزواج على فيس بوك فطردت من عملها.. و5 صور تظهر مدى جمالها

” أنا مها أسامة عندي 32 سنة، وعارضة نفسي للجواز على الفيس بوك، وعارفة أنا القرار مش سهل وهيجيبلي مشاكل كتير”، هكذا ظهرت فتاة ثلاثينة من العمر على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” عن طريق “بث مباشر” لكي تعرض نفسها للزواج، الأمر الذي جعل هناك حالة من الجدل بين متابعيها ومستخدمو موقع التواصل الاجتماعي.
في البداية، قالت مها أسامة، إن هذا الفيديو سيسبب لها الكثير من المشاكل، ولكنها لا تقوم بارتكاب شئ خطأ، مشيرًا نحن نري الظروف التي تمر بها البلاد خلال الفترة الحالية قائلة: ” مفيش خروج ومفيش كافيهات ومفيش جيمات والدولة شايفه أن ده الصح عشان تحافظ على صحة مواطنيها، والطبيعي دلوقتي أن كل بني آدم يعمل اللي هو شايفه صح.. زي ما الدولة عملت وخدت الإجراءات عشان تحافظ علينا كل واحد يعمل اللي شايفه صح اللي يحافظ على سلامته”.


وبالفعل أثار الفيديو ضجة كبيرة جدا في مصر، وفي أول تعليق لها على ما حدث قالت مها إنها قدمت استقالتها من عملها لأنها توقعت أن يكثر الكلام عليها أثناء ذهابها للعمل والتنمر على فكرتها.
وأشارت إلى أن الشركة التي كانت تعمل بها، قامت بالاستغناء عنها، بعد عرض نفسها للزواج وبحثها عن عريس لها عبر منصات السوشيال ميديا.
وكتبت في بوست: “خسرت شغلي، بس ان شاء الله اللي جاي أحسن”، وسرعان ما تضامن الكثير مع الفتاة بعد خسارتها عملها.
ونشرت الشابة البالغة من العمر 32 عاما مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي، الأمر الذي أثار جدلا كبيرا وآراء وانطباعات متباينة لدى المتابعين، خاصة وأنها أقدمت على فعل أمر غير مألوف في المجتمع المصري.
وقالت مها إنها على يقين بأن ما قامت أمر من الصعب تقبله، إلا أنها درست القرار بشكل جيد قبل تنفيذه.
وشددت على أن تكون العروض المقدمة لها جدية، وأن يرغب صاحبها بالزواج فعلا وليس بغرض التقليل من شأنها، وأن يكون إنسانا محترما.


وذكرت أنها كانت من الممكن أن تقدم نفسها بطريقة غير صحيحة، كما تفعل بعض الفتيات عبر تطبيق “تيك توك”.
وأضافت أنها قررت الابتعاد مؤقتاً ولو لفترة عن بيئة العمل، بالإضافة إلى أن السياسة العامة للمصرف الذي تعمل فيه الذي تعمل به يرفض ظهور أحد الموظفين على التواصل الاجتماعي، وأن يتحول لتريند.
وأضافت الفتاة، أن الفكرة جاءت بسبب العزل المنزلي على مدار ثلاثة أشهر بسبب جائحة كورونا، والتي تسببت في تقليص التواصل بين الناس فشعرت إنني بحاجة لفكرة جديدة لكسر حواجز جائحة ” كورونا “، مشيرة إلى أن ما فعلته عبر مقطع الفيديو ليس حالة تخصها بمفردها لكنه حال نحو 12 مليون، فتاة في مصر وإن كان الناس قد تحدثوا عنها فلإنها ضمن قلائل قرر كسر هذه الحواجز .



ونفت مها، وجود ضغوطات أسرية لحثها على الزواج قائلة: “لم تكن هناك ضغوطات بشكل سلبي بل كانت إيجابية من باب الحرص “.
وكشفت أنها لن ولم تندم على هذه الفكرة والتجربة قائلة: ” أنا مابخفش من المجتمع بخاف من الحرام بس وماعملتش حاجة غلط”، وتابعت:” أنا أخدت الخطوة لوحدي دون إستشارة أيا من صديقاتي أو أصدقائي لأني بطبعي شخصية جريئة لكن عندما أتعرض لضغوط لابد أن ألجا لفكرة لتقليل صدمات هذه الضغوط على نفسي مابحبش أحس أن الظروف والضغوط محصراني” .



وكشفت مها، أن أسرتها رفضت في البداية الفكرة لكنهم هدأوا بعد ذلك لأنهم إقتنعوا و وصفها ” ماعملتش حاجة غلط ” مشيرة إلى أن المجتمع يشهد تناقضات غير عادية وأنا طلبت شرع ربنا ماطلبتش حرام إشمعنا الولد لما يحب يتجوز يدوروله ؟ والبنات لما تقول يبقى عيب.
وتابعت قائلة: ” كثير من الناس دعموني مع وجود فئة رفضت ذلك وأنا بقلهم أنا ماغلطتش ولا أسأت لحد، أن أغلب الرجال والشباب الذين تواصلوا معها كانوا جادين”.
” أنا مها أسامة عندي 32 سنة، وعارضة نفسي للجواز على الفيس بوك، وعارفة أنا القرار مش سهل وهيجيبلي مشاكل كتير”، هكذا ظهرت فتاة ثلاثينة من العمر على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” عن طريق “بث مباشر” لكي تعرض نفسها للزواج، الأمر الذي جعل هناك حالة من الجدل بين متابعيها ومستخدمو موقع التواصل الاجتماعي.
في البداية، قالت مها أسامة، إن هذا الفيديو سيسبب لها الكثير من المشاكل، ولكنها لا تقوم بارتكاب شئ خطأ، مشيرًا نحن نري الظروف التي تمر بها البلاد خلال الفترة الحالية قائلة: ” مفيش خروج ومفيش كافيهات ومفيش جيمات والدولة شايفه أن ده الصح عشان تحافظ على صحة مواطنيها، والطبيعي دلوقتي أن كل بني آدم يعمل اللي هو شايفه صح.. زي ما الدولة عملت وخدت الإجراءات عشان تحافظ علينا كل واحد يعمل اللي شايفه صح اللي يحافظ على سلامته”.


وبالفعل أثار الفيديو ضجة كبيرة جدا في مصر، وفي أول تعليق لها على ما حدث قالت مها إنها قدمت استقالتها من عملها لأنها توقعت أن يكثر الكلام عليها أثناء ذهابها للعمل والتنمر على فكرتها.
وأشارت إلى أن الشركة التي كانت تعمل بها، قامت بالاستغناء عنها، بعد عرض نفسها للزواج وبحثها عن عريس لها عبر منصات السوشيال ميديا.
وكتبت في بوست: “خسرت شغلي، بس ان شاء الله اللي جاي أحسن”، وسرعان ما تضامن الكثير مع الفتاة بعد خسارتها عملها.
ونشرت الشابة البالغة من العمر 32 عاما مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي، الأمر الذي أثار جدلا كبيرا وآراء وانطباعات متباينة لدى المتابعين، خاصة وأنها أقدمت على فعل أمر غير مألوف في المجتمع المصري.
وقالت مها إنها على يقين بأن ما قامت أمر من الصعب تقبله، إلا أنها درست القرار بشكل جيد قبل تنفيذه.
وشددت على أن تكون العروض المقدمة لها جدية، وأن يرغب صاحبها بالزواج فعلا وليس بغرض التقليل من شأنها، وأن يكون إنسانا محترما.


وذكرت أنها كانت من الممكن أن تقدم نفسها بطريقة غير صحيحة، كما تفعل بعض الفتيات عبر تطبيق “تيك توك”.
وأضافت أنها قررت الابتعاد مؤقتاً ولو لفترة عن بيئة العمل، بالإضافة إلى أن السياسة العامة للمصرف الذي تعمل فيه الذي تعمل به يرفض ظهور أحد الموظفين على التواصل الاجتماعي، وأن يتحول لتريند.
وأضافت الفتاة، أن الفكرة جاءت بسبب العزل المنزلي على مدار ثلاثة أشهر بسبب جائحة كورونا، والتي تسببت في تقليص التواصل بين الناس فشعرت إنني بحاجة لفكرة جديدة لكسر حواجز جائحة ” كورونا “، مشيرة إلى أن ما فعلته عبر مقطع الفيديو ليس حالة تخصها بمفردها لكنه حال نحو 12 مليون، فتاة في مصر وإن كان الناس قد تحدثوا عنها فلإنها ضمن قلائل قرر كسر هذه الحواجز .



ونفت مها، وجود ضغوطات أسرية لحثها على الزواج قائلة: “لم تكن هناك ضغوطات بشكل سلبي بل كانت إيجابية من باب الحرص “.
وكشفت أنها لن ولم تندم على هذه الفكرة والتجربة قائلة: ” أنا مابخفش من المجتمع بخاف من الحرام بس وماعملتش حاجة غلط”، وتابعت:” أنا أخدت الخطوة لوحدي دون إستشارة أيا من صديقاتي أو أصدقائي لأني بطبعي شخصية جريئة لكن عندما أتعرض لضغوط لابد أن ألجا لفكرة لتقليل صدمات هذه الضغوط على نفسي مابحبش أحس أن الظروف والضغوط محصراني” .



وكشفت مها، أن أسرتها رفضت في البداية الفكرة لكنهم هدأوا بعد ذلك لأنهم إقتنعوا و وصفها ” ماعملتش حاجة غلط ” مشيرة إلى أن المجتمع يشهد تناقضات غير عادية وأنا طلبت شرع ربنا ماطلبتش حرام إشمعنا الولد لما يحب يتجوز يدوروله ؟ والبنات لما تقول يبقى عيب.
وتابعت قائلة: ” كثير من الناس دعموني مع وجود فئة رفضت ذلك وأنا بقلهم أنا ماغلطتش ولا أسأت لحد، أن أغلب الرجال والشباب الذين تواصلوا معها كانوا جادين”.