أثار مقطع فيديو لفتاة تدعى منة عبد العزيز ضجة كبيرة على شبكات التواصل الاجتماعي فجر اليوم السبت، بعدما ظهرت الفتاة التي تعد من مشاهير موقع التواصل الاجتماعي «تيك توك»، والمشهورة بفتاة «التيك توك»، في حالة يرثى لها، بعدما ظهرت في فيديو مدته 3 دقائق تروي فيه تعرضها للاغتصا ب والضرب المبرح على يد أحد الشباب الذي يدعى مازن إبراهيم على حد تعبيرها، وبمعاونة إحدى صديقاتها.
وبمجرد عرض الفيديو، تصدر تريند «حق منة عبد العزيز» موقع التغريدات القصيرة «تويتر»، وطالب العديد من المتابعين بسرعة القبض على المتهم التي ذكرته «منة» في الفيديو.
القضية الجديدة التى فتحها الاستخدام السىء لـ"تيك توك"، تسببت فى انقسام المغردون للتعبير عن رأيهم حول تفاصيل الاعتداء على المراهقة منة عبد العزيز، فبينما هاجمها البعض بسبب ملابسها غير المناسبة للتقاليد والعادات، إضافة إلى مقاطع فيديو الرقص غير الأخلاقية، تعاطف كثيرين معها وطالبوا بضرورة محاسبة الشاب المتورط فى اغتصابها والذى يدعى مازن إبراهيم.
ونشر عدد كبير من المغردين صور "مازن إبراهيم" للمطالبة بالقبض عليه ومحاسبته على جريمته ضد الفتاة، فبينما رأى مغرد أن ما حدث معها هو نتيجة تصرفاتها وملابسها غير اللائقة، انتقدت فاطمة هذا الرأى، وعلقت: "لقد اغتصبت وهذا ما حصلت عليه بدلاً من القبض على المغتصب.. ألقوا اللوم على المجرم وليس الضحية".
وقالت أخرى: "لا أستطيع أن أتخيل أن أصدقائها فعلوا هذا بها.. لقد فقدت كل الكلمات"، وأضاف خير "الشخص اللى برر التحرش فى الشارع باللبس.. حاليا بيبرر الاغتصاب والاعتداء الجنسى أو بيرمى جزء من مسئوليتهم على ضحية فى وقت انهيارها واكتشاف جريمة الاعتداء الجنسى عليها.. وبعد فترة إن لم يكن بيحصل حاليا هيكون مغتصب له مبرراته برضه بمحتوى فيديوهاتها".
أثار مقطع فيديو لفتاة تدعى منة عبد العزيز ضجة كبيرة على شبكات التواصل الاجتماعي فجر اليوم السبت، بعدما ظهرت الفتاة التي تعد من مشاهير موقع التواصل الاجتماعي «تيك توك»، والمشهورة بفتاة «التيك توك»، في حالة يرثى لها، بعدما ظهرت في فيديو مدته 3 دقائق تروي فيه تعرضها للاغتصا ب والضرب المبرح على يد أحد الشباب الذي يدعى مازن إبراهيم على حد تعبيرها، وبمعاونة إحدى صديقاتها.
وبمجرد عرض الفيديو، تصدر تريند «حق منة عبد العزيز» موقع التغريدات القصيرة «تويتر»، وطالب العديد من المتابعين بسرعة القبض على المتهم التي ذكرته «منة» في الفيديو.
القضية الجديدة التى فتحها الاستخدام السىء لـ"تيك توك"، تسببت فى انقسام المغردون للتعبير عن رأيهم حول تفاصيل الاعتداء على المراهقة منة عبد العزيز، فبينما هاجمها البعض بسبب ملابسها غير المناسبة للتقاليد والعادات، إضافة إلى مقاطع فيديو الرقص غير الأخلاقية، تعاطف كثيرين معها وطالبوا بضرورة محاسبة الشاب المتورط فى اغتصابها والذى يدعى مازن إبراهيم.
ونشر عدد كبير من المغردين صور "مازن إبراهيم" للمطالبة بالقبض عليه ومحاسبته على جريمته ضد الفتاة، فبينما رأى مغرد أن ما حدث معها هو نتيجة تصرفاتها وملابسها غير اللائقة، انتقدت فاطمة هذا الرأى، وعلقت: "لقد اغتصبت وهذا ما حصلت عليه بدلاً من القبض على المغتصب.. ألقوا اللوم على المجرم وليس الضحية".
وقالت أخرى: "لا أستطيع أن أتخيل أن أصدقائها فعلوا هذا بها.. لقد فقدت كل الكلمات"، وأضاف خير "الشخص اللى برر التحرش فى الشارع باللبس.. حاليا بيبرر الاغتصاب والاعتداء الجنسى أو بيرمى جزء من مسئوليتهم على ضحية فى وقت انهيارها واكتشاف جريمة الاعتداء الجنسى عليها.. وبعد فترة إن لم يكن بيحصل حاليا هيكون مغتصب له مبرراته برضه بمحتوى فيديوهاتها".