اعتقلت الشرطة الكازاخية عائلة مكونة من 3 أفراد، لفحص مدى صحتهم العقلية، بعد العثور على مئات القوارير البلاستيكية المعبئة بالبول والمخزنة في شقتهم.
وعكف الوالدان وابنهما على البول في قوارير لمدة عام كامل، في مدينة أكتاو بجنوب غربي كازاخستان، بعد قطع المياه عن منزلهم لعدم دفعهم الفواتير، بحسب (روسيا اليوم) نقلا عن صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وتم إبلاغ الشرطة عنهم من قبل جيرانهم الذين تعبوا من الرائحة الكريهة القادمة من بيتهم. واضطرت الشرطة لاستخدام القوة لاقتحام الشقة، بعد أن رفض أصحابها التعاون وفتح الباب.
وأفادت التقارير بأن ضباط الشرطة أصيبوا بالصدمة عندما دخلوا الغرفة وشاهدوا مئات القوارير البلاستيكية المملوءة بالبول والمخزنة على الأرض.
وتظهر صور من داخل المنزل جبلا من الملابس المتعفنة في منتصف الغرفة والبول المخزن في المطبخ القذر.
وأوضح سكان الشقة لعناصر الشرطة أنهم بدأوا بالتبول في القوارير (العلب) البلاستيكية قبل عام نتيجة إيقاف تشغيل المرافق الصحية بسبب عدم دفعهم فواتير خدمات الشقة.
وتمكنوا خلال هذه الفترة من جمع حوالي 300 قارورة كبيرة الحجم (1300 لتر) من البول، وتم نقل جميع أفراد الأسرة للفحص في منشأة نفسية محلية.
وذكرت تقارير محلية أن الجيران تطوعوا بعد ذلك لتنظيف الشقة بشكل دوري.
وعكف الوالدان وابنهما على البول في قوارير لمدة عام كامل، في مدينة أكتاو بجنوب غربي كازاخستان، بعد قطع المياه عن منزلهم لعدم دفعهم الفواتير، بحسب (روسيا اليوم) نقلا عن صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وتم إبلاغ الشرطة عنهم من قبل جيرانهم الذين تعبوا من الرائحة الكريهة القادمة من بيتهم. واضطرت الشرطة لاستخدام القوة لاقتحام الشقة، بعد أن رفض أصحابها التعاون وفتح الباب.
وأفادت التقارير بأن ضباط الشرطة أصيبوا بالصدمة عندما دخلوا الغرفة وشاهدوا مئات القوارير البلاستيكية المملوءة بالبول والمخزنة على الأرض.
وتظهر صور من داخل المنزل جبلا من الملابس المتعفنة في منتصف الغرفة والبول المخزن في المطبخ القذر.
وأوضح سكان الشقة لعناصر الشرطة أنهم بدأوا بالتبول في القوارير (العلب) البلاستيكية قبل عام نتيجة إيقاف تشغيل المرافق الصحية بسبب عدم دفعهم فواتير خدمات الشقة.
وتمكنوا خلال هذه الفترة من جمع حوالي 300 قارورة كبيرة الحجم (1300 لتر) من البول، وتم نقل جميع أفراد الأسرة للفحص في منشأة نفسية محلية.
وذكرت تقارير محلية أن الجيران تطوعوا بعد ذلك لتنظيف الشقة بشكل دوري.
اعتقلت الشرطة الكازاخية عائلة مكونة من 3 أفراد، لفحص مدى صحتهم العقلية، بعد العثور على مئات القوارير البلاستيكية المعبئة بالبول والمخزنة في شقتهم.
وعكف الوالدان وابنهما على البول في قوارير لمدة عام كامل، في مدينة أكتاو بجنوب غربي كازاخستان، بعد قطع المياه عن منزلهم لعدم دفعهم الفواتير، بحسب (روسيا اليوم) نقلا عن صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وتم إبلاغ الشرطة عنهم من قبل جيرانهم الذين تعبوا من الرائحة الكريهة القادمة من بيتهم. واضطرت الشرطة لاستخدام القوة لاقتحام الشقة، بعد أن رفض أصحابها التعاون وفتح الباب.
وأفادت التقارير بأن ضباط الشرطة أصيبوا بالصدمة عندما دخلوا الغرفة وشاهدوا مئات القوارير البلاستيكية المملوءة بالبول والمخزنة على الأرض.
وتظهر صور من داخل المنزل جبلا من الملابس المتعفنة في منتصف الغرفة والبول المخزن في المطبخ القذر.
وأوضح سكان الشقة لعناصر الشرطة أنهم بدأوا بالتبول في القوارير (العلب) البلاستيكية قبل عام نتيجة إيقاف تشغيل المرافق الصحية بسبب عدم دفعهم فواتير خدمات الشقة.
وتمكنوا خلال هذه الفترة من جمع حوالي 300 قارورة كبيرة الحجم (1300 لتر) من البول، وتم نقل جميع أفراد الأسرة للفحص في منشأة نفسية محلية.
وذكرت تقارير محلية أن الجيران تطوعوا بعد ذلك لتنظيف الشقة بشكل دوري.
وعكف الوالدان وابنهما على البول في قوارير لمدة عام كامل، في مدينة أكتاو بجنوب غربي كازاخستان، بعد قطع المياه عن منزلهم لعدم دفعهم الفواتير، بحسب (روسيا اليوم) نقلا عن صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وتم إبلاغ الشرطة عنهم من قبل جيرانهم الذين تعبوا من الرائحة الكريهة القادمة من بيتهم. واضطرت الشرطة لاستخدام القوة لاقتحام الشقة، بعد أن رفض أصحابها التعاون وفتح الباب.
وأفادت التقارير بأن ضباط الشرطة أصيبوا بالصدمة عندما دخلوا الغرفة وشاهدوا مئات القوارير البلاستيكية المملوءة بالبول والمخزنة على الأرض.
وتظهر صور من داخل المنزل جبلا من الملابس المتعفنة في منتصف الغرفة والبول المخزن في المطبخ القذر.
وأوضح سكان الشقة لعناصر الشرطة أنهم بدأوا بالتبول في القوارير (العلب) البلاستيكية قبل عام نتيجة إيقاف تشغيل المرافق الصحية بسبب عدم دفعهم فواتير خدمات الشقة.
وتمكنوا خلال هذه الفترة من جمع حوالي 300 قارورة كبيرة الحجم (1300 لتر) من البول، وتم نقل جميع أفراد الأسرة للفحص في منشأة نفسية محلية.
وذكرت تقارير محلية أن الجيران تطوعوا بعد ذلك لتنظيف الشقة بشكل دوري.