مجلة عالم المعرفة : ’’العلبة دي فيها إيه‘‘.. ظهور نادر لنجل الفنان الراحل توفيق الدقن.. لن تصدقوا شكل إبنه !

’’العلبة دي فيها إيه‘‘.. ظهور نادر لنجل الفنان الراحل توفيق الدقن.. لن تصدقوا شكل إبنه !

ظهرت الإعلامية بوسي شلبي، مع ماضي، نجل الفنان الراحل توفيق الدقن، في ظهور نادر له، خلال حفل ختام الدورة الـ46 لمهرجان جمعية الفيلم السنوي.

ونشرت بوسي صورتها مع نجل الدقن عبر حسابها الشخصي عبر موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، وعلقت قائلة: "ماضي توفيق الدقن ابن الفنان الكبير توفيق الدقن.. العلبه دي فيها ايه".





ولد توفيق الدقن في 3 مايو 1923، ورحل في 26 نوفمبر 1988، وحصل على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1950

عن حياته

بدأ حياته الفنية منذ أن كان طالبا في المعهد من خلال أدوار صغيره إلى أن اشترك في فيلم " ظهور الإسلام" عام 1951. التحق بعد تخرجه بالمسرح الحر لمدة سبع سنوات ثم التحق بالمسرح القومي وظل عضوا به حتى إحالته إلى التقاعد. اشتهر بأدوار الشر وإن لم يخلُ أدائه من خفه ظل، وكان ناجحاً في أدوار اللص والبلطجي والسكير والعربيد إلى درجة أن بسطاء الناس كانوا يصدقونه فيما يفعله ويكرهونه بسبب تلك الأدوار.

حوادث خاصة بسبب إجادته لأدوار الشر

توفيت والدته التي قدمت من صعيد مصر، المنيا- للعلاج بعد أن اعتقدت أنه بالفعل شرير ولص وسكير كما نعته أحد الناس المهووسين بشخصيات الأفلام أثناء سيرهم بسيارته في الطريق العام في شارع عماد الدين ولم يسمح الظرف بأن يشرح له أن هذا مجرد تمثيل فقد كانت تجلس بجواره وماتت قهراً بعد أن اعتقدت أن ابنها الوحيد بهذه المواصفات. عندما سكن لأول مرة في العباسية ذهب ليشتري لحماً من دكان جزار يقع تحت بيته، فطارده الجزار بالساطور لأنه لا يسمح للصوص بدخول محله وظل لعدة أشهر ينظر إليه شذراً عند دخوله وخروجه من البيت.

جوائزه

حصل على العديد من الجوائز والأوسمة وشهادات التقدير، منها

وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى عام 1956
وسام الاستحقاق
شهادة الجدارة في عيد الفن عام 1978
درع المسرح القومي
جائزة اتحاد الإذاعة والتلفزيون
جائزة جمعية كتاب ونقاد السينما
حصل على جوائز عن أدواره في عدد من الأفلام، منها “في بيتنا رجل”، و”الشيماء”، و”صراع في الميناء”، و”القاهرة 30”، و”ليل وقضبان”.
ظهرت الإعلامية بوسي شلبي، مع ماضي، نجل الفنان الراحل توفيق الدقن، في ظهور نادر له، خلال حفل ختام الدورة الـ46 لمهرجان جمعية الفيلم السنوي.

ونشرت بوسي صورتها مع نجل الدقن عبر حسابها الشخصي عبر موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، وعلقت قائلة: "ماضي توفيق الدقن ابن الفنان الكبير توفيق الدقن.. العلبه دي فيها ايه".





ولد توفيق الدقن في 3 مايو 1923، ورحل في 26 نوفمبر 1988، وحصل على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1950

عن حياته

بدأ حياته الفنية منذ أن كان طالبا في المعهد من خلال أدوار صغيره إلى أن اشترك في فيلم " ظهور الإسلام" عام 1951. التحق بعد تخرجه بالمسرح الحر لمدة سبع سنوات ثم التحق بالمسرح القومي وظل عضوا به حتى إحالته إلى التقاعد. اشتهر بأدوار الشر وإن لم يخلُ أدائه من خفه ظل، وكان ناجحاً في أدوار اللص والبلطجي والسكير والعربيد إلى درجة أن بسطاء الناس كانوا يصدقونه فيما يفعله ويكرهونه بسبب تلك الأدوار.

حوادث خاصة بسبب إجادته لأدوار الشر

توفيت والدته التي قدمت من صعيد مصر، المنيا- للعلاج بعد أن اعتقدت أنه بالفعل شرير ولص وسكير كما نعته أحد الناس المهووسين بشخصيات الأفلام أثناء سيرهم بسيارته في الطريق العام في شارع عماد الدين ولم يسمح الظرف بأن يشرح له أن هذا مجرد تمثيل فقد كانت تجلس بجواره وماتت قهراً بعد أن اعتقدت أن ابنها الوحيد بهذه المواصفات. عندما سكن لأول مرة في العباسية ذهب ليشتري لحماً من دكان جزار يقع تحت بيته، فطارده الجزار بالساطور لأنه لا يسمح للصوص بدخول محله وظل لعدة أشهر ينظر إليه شذراً عند دخوله وخروجه من البيت.

جوائزه

حصل على العديد من الجوائز والأوسمة وشهادات التقدير، منها

وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى عام 1956
وسام الاستحقاق
شهادة الجدارة في عيد الفن عام 1978
درع المسرح القومي
جائزة اتحاد الإذاعة والتلفزيون
جائزة جمعية كتاب ونقاد السينما
حصل على جوائز عن أدواره في عدد من الأفلام، منها “في بيتنا رجل”، و”الشيماء”، و”صراع في الميناء”، و”القاهرة 30”، و”ليل وقضبان”.