مجلة عالم المعرفة : ضريح الشيخ التمساح في السويس يثير ضجة كبيرة في المحافظة بعد فتحه اليوم والمفاجأة التي إنكشفت

ضريح الشيخ التمساح في السويس يثير ضجة كبيرة في المحافظة بعد فتحه اليوم والمفاجأة التي إنكشفت

كثير من المعتقدات التي يعتنقها البعض تظهر في النهاية أنها مجرد خرافات وحكايات يتداولها الأجيال دون أدني دليل عليها، وهو ما حدث اليوم في محافظة السويس فعلى مدار أكثر من 50  عام، تواجد ضريح الشيخ علي التمساح كما أكد الأهالي على مدار تلك  السنوات، والذي يقع في ميدان عبدالحليم محمود والذي تشرع المحافظة في تطويره ويؤكد الأهالي أن هذا الشيخ له العديد من الكرامات.

وتعود قصته إلى أنه كان يعيش في تلك المنطقة وأوصى أهلها بدفنه فيها ونظرًا لصلاحه وتقواه على حد زعمهم، فقد قاموا بالفعل بدفنه في هذا المكان بل وأقاموا له ضريح، وعندما اقترب لودر الحفر منه انكسر وهو ما جعل الأهالي يقفون ضد هدم هذا الضريح، ولكن المحافظة شكلت لجنة من وزارة الأوقاف للقيام بنقل رفات الشيخ المزعوم من الضريح لمكان آخر وذلك للشروع في تطوير الميدان.



وبالفعل توجهت اللجنة إلى ذلك الضريح ولكن كانت المفاجأة كبيرة للجميع فعند فتح الضريح لم يتم العثور فيه على أي رفات، بل كان خاليًا تمامًا وهو ما أصاب الجميع بالذهول من هول الموقف، والخداع الذي تعرض لها أهالي المنطقة لعشرات السنوات حتى أنهم قدسوا مكانًا خاليًا.

لم تقتصر المحافظة على ذلك بل قامت بالحفر بكل حذر أسفل ذلك الضريح لعل الشيخ المزعوم تم دفنه على مسافة من سطح الأرض، إلا أنه برغم أن الحفر امتد لسبعة أمتار إلا أنهم لم يعثروا على شيء.

كثير من المعتقدات التي يعتنقها البعض تظهر في النهاية أنها مجرد خرافات وحكايات يتداولها الأجيال دون أدني دليل عليها، وهو ما حدث اليوم في محافظة السويس فعلى مدار أكثر من 50  عام، تواجد ضريح الشيخ علي التمساح كما أكد الأهالي على مدار تلك  السنوات، والذي يقع في ميدان عبدالحليم محمود والذي تشرع المحافظة في تطويره ويؤكد الأهالي أن هذا الشيخ له العديد من الكرامات.

وتعود قصته إلى أنه كان يعيش في تلك المنطقة وأوصى أهلها بدفنه فيها ونظرًا لصلاحه وتقواه على حد زعمهم، فقد قاموا بالفعل بدفنه في هذا المكان بل وأقاموا له ضريح، وعندما اقترب لودر الحفر منه انكسر وهو ما جعل الأهالي يقفون ضد هدم هذا الضريح، ولكن المحافظة شكلت لجنة من وزارة الأوقاف للقيام بنقل رفات الشيخ المزعوم من الضريح لمكان آخر وذلك للشروع في تطوير الميدان.



وبالفعل توجهت اللجنة إلى ذلك الضريح ولكن كانت المفاجأة كبيرة للجميع فعند فتح الضريح لم يتم العثور فيه على أي رفات، بل كان خاليًا تمامًا وهو ما أصاب الجميع بالذهول من هول الموقف، والخداع الذي تعرض لها أهالي المنطقة لعشرات السنوات حتى أنهم قدسوا مكانًا خاليًا.

لم تقتصر المحافظة على ذلك بل قامت بالحفر بكل حذر أسفل ذلك الضريح لعل الشيخ المزعوم تم دفنه على مسافة من سطح الأرض، إلا أنه برغم أن الحفر امتد لسبعة أمتار إلا أنهم لم يعثروا على شيء.