مجلة عالم المعرفة : عاجل : وفاة الرئيس المصري السابق محمد مرسي وهذه تفاصيل الدقائق الأخيرة قبل وفاته أثناء محاكمته

عاجل : وفاة الرئيس المصري السابق محمد مرسي وهذه تفاصيل الدقائق الأخيرة قبل وفاته أثناء محاكمته

روّت مصادر قضائية، تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الرئيس السابق محمد مرسي العياط، الذي توفي، اليوم الإثنين، في أثناء جلسة محاكمته في قضية التخابر.

ونقل التلفزيون الرسمي خبر وفاة الرئيس محمد مرسي، أثناء حضوره جلسة محاكمته في قضية التخابر.

وطلب الرئيس محمد مرسي خلال الجلسة الكلمة من القاضي، وقد سمح له بالكلمة، وعقب رفع الجلسة أُصيب بنوبة إغماء توفي على أثرها، وتم نقل الجثمان إلى المستشفى، وجار اتخاذ الإجراءات اللازمة.

وتلقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نبأ وفاة نظيره الأسبق أثناء حديث مع صحفيين، وعلّق على الفور بالقول: “أدعو الله أن يرحم شهيدنا”.

وكان مرسي أول رئيس انتخب ديمقراطيًا في تاريخ البلاد، عام 2012، وذلك عقب ثورة شعبية أجبرت “حسني مبارك” (1981-2011) على التنحي.

وفي 3 يوليو 2013 أطاح الجيش بالرئيس محمد مرسي، بعد عام واحد فقط من الحكم، عبر انقلاب عسكري.

وفي أول تعليق من أسرة الرئيس الراحل، كتب نجله أحمد عبر حسابه على فيسبوك: “أبي عند الله نلتقي”

أبي عند الله نلتقي



وقالت المصادر إن الدكتور مرسي حضر جلسة اليوم، وكان بكامل عافيته وطلب التحدث إلى المحكمة وسمح له المستشار محمد شيرين فهمي بالتحدث.

وأضافت أن الدكتورمحمد  مرسي العياط تحدث لمدة 25 دقيقة ثم توقف عن الحديث وكان منفعلا، وشعر بعدها بإرهاق وتعب وسقط مغشيا عليه داخل القفص، حيث تم استدعاء الإسعاف ونقله إلى أقرب مستشفى.



وكانت محكمة جنايات القاهرة إعادة محاكمة 22 متهما من قيادات وعناصر جماعة الإخوان الإرهابية، يتقدمهم الرئيس السابق محمد مرسي والمرشد العام للجماعة محمد بديع، وذلك في قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد.

وأسند قاضي التحقيق للمتهمين ارتكاب جرائم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.


روّت مصادر قضائية، تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الرئيس السابق محمد مرسي العياط، الذي توفي، اليوم الإثنين، في أثناء جلسة محاكمته في قضية التخابر.

ونقل التلفزيون الرسمي خبر وفاة الرئيس محمد مرسي، أثناء حضوره جلسة محاكمته في قضية التخابر.

وطلب الرئيس محمد مرسي خلال الجلسة الكلمة من القاضي، وقد سمح له بالكلمة، وعقب رفع الجلسة أُصيب بنوبة إغماء توفي على أثرها، وتم نقل الجثمان إلى المستشفى، وجار اتخاذ الإجراءات اللازمة.

وتلقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نبأ وفاة نظيره الأسبق أثناء حديث مع صحفيين، وعلّق على الفور بالقول: “أدعو الله أن يرحم شهيدنا”.

وكان مرسي أول رئيس انتخب ديمقراطيًا في تاريخ البلاد، عام 2012، وذلك عقب ثورة شعبية أجبرت “حسني مبارك” (1981-2011) على التنحي.

وفي 3 يوليو 2013 أطاح الجيش بالرئيس محمد مرسي، بعد عام واحد فقط من الحكم، عبر انقلاب عسكري.

وفي أول تعليق من أسرة الرئيس الراحل، كتب نجله أحمد عبر حسابه على فيسبوك: “أبي عند الله نلتقي”

أبي عند الله نلتقي



وقالت المصادر إن الدكتور مرسي حضر جلسة اليوم، وكان بكامل عافيته وطلب التحدث إلى المحكمة وسمح له المستشار محمد شيرين فهمي بالتحدث.

وأضافت أن الدكتورمحمد  مرسي العياط تحدث لمدة 25 دقيقة ثم توقف عن الحديث وكان منفعلا، وشعر بعدها بإرهاق وتعب وسقط مغشيا عليه داخل القفص، حيث تم استدعاء الإسعاف ونقله إلى أقرب مستشفى.



وكانت محكمة جنايات القاهرة إعادة محاكمة 22 متهما من قيادات وعناصر جماعة الإخوان الإرهابية، يتقدمهم الرئيس السابق محمد مرسي والمرشد العام للجماعة محمد بديع، وذلك في قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد.

وأسند قاضي التحقيق للمتهمين ارتكاب جرائم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.