هل شاهدت صورة الحذاء الشهيرة المتداولة هذه الأيام؟ ما اللون الذي تراه رصاصي أم زهري؟ أيا كانت إجابتك، فلنعرف سويا السبب وراء هذا الاختلاف، ثم نعرف لون الـ” حذاء “ الحقيقي لاحقا.
الفرضية الأساسية هنا التي وضعها العلماء أن الإضاءة الغير واضحة، ومساحة الصورة الغير واسعة هما السبب وراء كل هذا الجدل حول الاختلافات البيولوجية والحسية لدينا. حيث أوضح الدكتور والاس ثوريسون أستاذ طب العيون في المركز الطبي بجامعة نبراسكا ” أن الدماغ تقوم باستمرار بتقدير لون الضوء الذي يقع على الشئ، وكل منا تختلف لديه افتراضات اللاوعي قليلا عن الآخر، كما أن الأمر يتعلق بالمخاريط الصغيرة التي توجد في الجزء الخلفي من مقلة العين التي تصور الألوان بطريقة مختلفة بعض الشي” فالعين والدماغ هما المسؤولان عن صنع تلك الحسابات المختلفة.
كما ذكر بيفيل كونواي عالم الأعصاب في المعهد الوطني للعيون في الولايات المتحدة، أن أدمغة الناس كانت تحاول فصل ماحددته كألوان التي يلقيها مصدر الضوء ، والذي ينعكس من سطح الأشياء التي يرونها. كل ذلك يتوقف على مدى حساسيتك تجاه الضوء، وبما أن الضوء كان خافت جدا وضعيف في الصورة، فالدماغ هنا كان يحاول أن يتعامل مع تلك المعلومات القليلة التي وصلته من الإضاءة الضعيفة من الصورة، وبناءً عليه فسر الألوان كما رأيتها أنت. في الأساس يحاول النظام البصري الخاص بك باستمرار تصحيح ألوان الصور المعروضة على شبكية العين، وذلك في محاولة إزالة تلوث اللون الذي أدخله التحيز الطيفي في مصدر الضوء.
أما الإجابة حول لون الـ” حذاء ” الحقيقي فهي: الحذاء لونه زهري! لكن لا تدع ذلك يقلقك، قما ذلك إلا تفسيرات مختلفة من الدماغ.
الفرضية الأساسية هنا التي وضعها العلماء أن الإضاءة الغير واضحة، ومساحة الصورة الغير واسعة هما السبب وراء كل هذا الجدل حول الاختلافات البيولوجية والحسية لدينا. حيث أوضح الدكتور والاس ثوريسون أستاذ طب العيون في المركز الطبي بجامعة نبراسكا ” أن الدماغ تقوم باستمرار بتقدير لون الضوء الذي يقع على الشئ، وكل منا تختلف لديه افتراضات اللاوعي قليلا عن الآخر، كما أن الأمر يتعلق بالمخاريط الصغيرة التي توجد في الجزء الخلفي من مقلة العين التي تصور الألوان بطريقة مختلفة بعض الشي” فالعين والدماغ هما المسؤولان عن صنع تلك الحسابات المختلفة.
كما ذكر بيفيل كونواي عالم الأعصاب في المعهد الوطني للعيون في الولايات المتحدة، أن أدمغة الناس كانت تحاول فصل ماحددته كألوان التي يلقيها مصدر الضوء ، والذي ينعكس من سطح الأشياء التي يرونها. كل ذلك يتوقف على مدى حساسيتك تجاه الضوء، وبما أن الضوء كان خافت جدا وضعيف في الصورة، فالدماغ هنا كان يحاول أن يتعامل مع تلك المعلومات القليلة التي وصلته من الإضاءة الضعيفة من الصورة، وبناءً عليه فسر الألوان كما رأيتها أنت. في الأساس يحاول النظام البصري الخاص بك باستمرار تصحيح ألوان الصور المعروضة على شبكية العين، وذلك في محاولة إزالة تلوث اللون الذي أدخله التحيز الطيفي في مصدر الضوء.
أما الإجابة حول لون الـ” حذاء ” الحقيقي فهي: الحذاء لونه زهري! لكن لا تدع ذلك يقلقك، قما ذلك إلا تفسيرات مختلفة من الدماغ.
هل شاهدت صورة الحذاء الشهيرة المتداولة هذه الأيام؟ ما اللون الذي تراه رصاصي أم زهري؟ أيا كانت إجابتك، فلنعرف سويا السبب وراء هذا الاختلاف، ثم نعرف لون الـ” حذاء “ الحقيقي لاحقا.
الفرضية الأساسية هنا التي وضعها العلماء أن الإضاءة الغير واضحة، ومساحة الصورة الغير واسعة هما السبب وراء كل هذا الجدل حول الاختلافات البيولوجية والحسية لدينا. حيث أوضح الدكتور والاس ثوريسون أستاذ طب العيون في المركز الطبي بجامعة نبراسكا ” أن الدماغ تقوم باستمرار بتقدير لون الضوء الذي يقع على الشئ، وكل منا تختلف لديه افتراضات اللاوعي قليلا عن الآخر، كما أن الأمر يتعلق بالمخاريط الصغيرة التي توجد في الجزء الخلفي من مقلة العين التي تصور الألوان بطريقة مختلفة بعض الشي” فالعين والدماغ هما المسؤولان عن صنع تلك الحسابات المختلفة.
كما ذكر بيفيل كونواي عالم الأعصاب في المعهد الوطني للعيون في الولايات المتحدة، أن أدمغة الناس كانت تحاول فصل ماحددته كألوان التي يلقيها مصدر الضوء ، والذي ينعكس من سطح الأشياء التي يرونها. كل ذلك يتوقف على مدى حساسيتك تجاه الضوء، وبما أن الضوء كان خافت جدا وضعيف في الصورة، فالدماغ هنا كان يحاول أن يتعامل مع تلك المعلومات القليلة التي وصلته من الإضاءة الضعيفة من الصورة، وبناءً عليه فسر الألوان كما رأيتها أنت. في الأساس يحاول النظام البصري الخاص بك باستمرار تصحيح ألوان الصور المعروضة على شبكية العين، وذلك في محاولة إزالة تلوث اللون الذي أدخله التحيز الطيفي في مصدر الضوء.
أما الإجابة حول لون الـ” حذاء ” الحقيقي فهي: الحذاء لونه زهري! لكن لا تدع ذلك يقلقك، قما ذلك إلا تفسيرات مختلفة من الدماغ.
الفرضية الأساسية هنا التي وضعها العلماء أن الإضاءة الغير واضحة، ومساحة الصورة الغير واسعة هما السبب وراء كل هذا الجدل حول الاختلافات البيولوجية والحسية لدينا. حيث أوضح الدكتور والاس ثوريسون أستاذ طب العيون في المركز الطبي بجامعة نبراسكا ” أن الدماغ تقوم باستمرار بتقدير لون الضوء الذي يقع على الشئ، وكل منا تختلف لديه افتراضات اللاوعي قليلا عن الآخر، كما أن الأمر يتعلق بالمخاريط الصغيرة التي توجد في الجزء الخلفي من مقلة العين التي تصور الألوان بطريقة مختلفة بعض الشي” فالعين والدماغ هما المسؤولان عن صنع تلك الحسابات المختلفة.
كما ذكر بيفيل كونواي عالم الأعصاب في المعهد الوطني للعيون في الولايات المتحدة، أن أدمغة الناس كانت تحاول فصل ماحددته كألوان التي يلقيها مصدر الضوء ، والذي ينعكس من سطح الأشياء التي يرونها. كل ذلك يتوقف على مدى حساسيتك تجاه الضوء، وبما أن الضوء كان خافت جدا وضعيف في الصورة، فالدماغ هنا كان يحاول أن يتعامل مع تلك المعلومات القليلة التي وصلته من الإضاءة الضعيفة من الصورة، وبناءً عليه فسر الألوان كما رأيتها أنت. في الأساس يحاول النظام البصري الخاص بك باستمرار تصحيح ألوان الصور المعروضة على شبكية العين، وذلك في محاولة إزالة تلوث اللون الذي أدخله التحيز الطيفي في مصدر الضوء.
أما الإجابة حول لون الـ” حذاء ” الحقيقي فهي: الحذاء لونه زهري! لكن لا تدع ذلك يقلقك، قما ذلك إلا تفسيرات مختلفة من الدماغ.