نتشر بعض من القصص على مواقع التواصل الاجتماعي التي تجعل البعض يصاب بالدهشة، مثل تلك القصة والتي بطلها رجل من دولة كينيا والذي كان يشك بأن زوجته تخونه، ولكن إنه شعر بالفشل الذريع لأنه لم يتملك من كشف زوجته، وإثبات أنها تخونه، ولهذا قام بكشف زوجته باستخدام شيء آخر لم يخطر على بال أحد استخدامه من قبل وهو السحر الأسود.
وقام الزوج بجلب واحد من الدجالين والمشعوذين، والذين يعملون بالجن، والسحر، وأراد منه شيئا غريبا، حيث أنه يريد منه أن يلقي على زوجته لعنة، وهي غريبة جدا، حيث أراد من ذلك المشعوذ، أن يعلق العضو الذكري لعشيق زوجته، حيث يمكن أن يضبطهما معا، وهما يمارسا الرذيلة، وبالفعل هذا الذي حدث حيث قام بطلب الشرطة على الفور، وتم ضبطهما معا، وقد طلب عشيق زوجته، أن يعطيه ما يطلب من المال، مقابل أن يتم إلغاء تلك اللعنة، لأنه لا يستطيع أن يخرج عضوه من داخل تلك الزوجة، ووافق الزوج على ذلك.
وقام بإحضار كاهن كبير، لفك تلك اللعنة، وحتى يتمكن العشيق من خروج عضوه من داخل تلك المرأة، وبالفعل استطاع أن يفعل ذلك، ولكن كانت بعد أن شعرت الزوجة بالخجل، وطلقها زوجها، بعد أن فضحها أمام الجميع، ولكن شعر الزوج بأنه تمت خيانته، جعلت يشعر بتدمير حالته النفسية، وليس هذا فقط، فيوجد نساء يقمن بذلك، ولكن العواقب وخيمة في الدنيا وفي الآخرة، لأنها من الكبائر، والخيانة.
" إن خيانة الأزواج لزوجاتها والعكس، من أكثر ما يدمر الحياة الزوجية كليا، ولكن قبل كل ذلك، أنها تدمر علاقة الإنسان مع الله، وتنتهي حياته، حتى وإن كان مازال حيا، فإنه مات نفسيا، وتدمرت حياته، ولا يستطيع إعطاء الثقة في الطرف الآخر مرة أخرى.
وقام الزوج بجلب واحد من الدجالين والمشعوذين، والذين يعملون بالجن، والسحر، وأراد منه شيئا غريبا، حيث أنه يريد منه أن يلقي على زوجته لعنة، وهي غريبة جدا، حيث أراد من ذلك المشعوذ، أن يعلق العضو الذكري لعشيق زوجته، حيث يمكن أن يضبطهما معا، وهما يمارسا الرذيلة، وبالفعل هذا الذي حدث حيث قام بطلب الشرطة على الفور، وتم ضبطهما معا، وقد طلب عشيق زوجته، أن يعطيه ما يطلب من المال، مقابل أن يتم إلغاء تلك اللعنة، لأنه لا يستطيع أن يخرج عضوه من داخل تلك الزوجة، ووافق الزوج على ذلك.
وقام بإحضار كاهن كبير، لفك تلك اللعنة، وحتى يتمكن العشيق من خروج عضوه من داخل تلك المرأة، وبالفعل استطاع أن يفعل ذلك، ولكن كانت بعد أن شعرت الزوجة بالخجل، وطلقها زوجها، بعد أن فضحها أمام الجميع، ولكن شعر الزوج بأنه تمت خيانته، جعلت يشعر بتدمير حالته النفسية، وليس هذا فقط، فيوجد نساء يقمن بذلك، ولكن العواقب وخيمة في الدنيا وفي الآخرة، لأنها من الكبائر، والخيانة.
" إن خيانة الأزواج لزوجاتها والعكس، من أكثر ما يدمر الحياة الزوجية كليا، ولكن قبل كل ذلك، أنها تدمر علاقة الإنسان مع الله، وتنتهي حياته، حتى وإن كان مازال حيا، فإنه مات نفسيا، وتدمرت حياته، ولا يستطيع إعطاء الثقة في الطرف الآخر مرة أخرى.
نتشر بعض من القصص على مواقع التواصل الاجتماعي التي تجعل البعض يصاب بالدهشة، مثل تلك القصة والتي بطلها رجل من دولة كينيا والذي كان يشك بأن زوجته تخونه، ولكن إنه شعر بالفشل الذريع لأنه لم يتملك من كشف زوجته، وإثبات أنها تخونه، ولهذا قام بكشف زوجته باستخدام شيء آخر لم يخطر على بال أحد استخدامه من قبل وهو السحر الأسود.
وقام الزوج بجلب واحد من الدجالين والمشعوذين، والذين يعملون بالجن، والسحر، وأراد منه شيئا غريبا، حيث أنه يريد منه أن يلقي على زوجته لعنة، وهي غريبة جدا، حيث أراد من ذلك المشعوذ، أن يعلق العضو الذكري لعشيق زوجته، حيث يمكن أن يضبطهما معا، وهما يمارسا الرذيلة، وبالفعل هذا الذي حدث حيث قام بطلب الشرطة على الفور، وتم ضبطهما معا، وقد طلب عشيق زوجته، أن يعطيه ما يطلب من المال، مقابل أن يتم إلغاء تلك اللعنة، لأنه لا يستطيع أن يخرج عضوه من داخل تلك الزوجة، ووافق الزوج على ذلك.
وقام بإحضار كاهن كبير، لفك تلك اللعنة، وحتى يتمكن العشيق من خروج عضوه من داخل تلك المرأة، وبالفعل استطاع أن يفعل ذلك، ولكن كانت بعد أن شعرت الزوجة بالخجل، وطلقها زوجها، بعد أن فضحها أمام الجميع، ولكن شعر الزوج بأنه تمت خيانته، جعلت يشعر بتدمير حالته النفسية، وليس هذا فقط، فيوجد نساء يقمن بذلك، ولكن العواقب وخيمة في الدنيا وفي الآخرة، لأنها من الكبائر، والخيانة.
" إن خيانة الأزواج لزوجاتها والعكس، من أكثر ما يدمر الحياة الزوجية كليا، ولكن قبل كل ذلك، أنها تدمر علاقة الإنسان مع الله، وتنتهي حياته، حتى وإن كان مازال حيا، فإنه مات نفسيا، وتدمرت حياته، ولا يستطيع إعطاء الثقة في الطرف الآخر مرة أخرى.
وقام الزوج بجلب واحد من الدجالين والمشعوذين، والذين يعملون بالجن، والسحر، وأراد منه شيئا غريبا، حيث أنه يريد منه أن يلقي على زوجته لعنة، وهي غريبة جدا، حيث أراد من ذلك المشعوذ، أن يعلق العضو الذكري لعشيق زوجته، حيث يمكن أن يضبطهما معا، وهما يمارسا الرذيلة، وبالفعل هذا الذي حدث حيث قام بطلب الشرطة على الفور، وتم ضبطهما معا، وقد طلب عشيق زوجته، أن يعطيه ما يطلب من المال، مقابل أن يتم إلغاء تلك اللعنة، لأنه لا يستطيع أن يخرج عضوه من داخل تلك الزوجة، ووافق الزوج على ذلك.
وقام بإحضار كاهن كبير، لفك تلك اللعنة، وحتى يتمكن العشيق من خروج عضوه من داخل تلك المرأة، وبالفعل استطاع أن يفعل ذلك، ولكن كانت بعد أن شعرت الزوجة بالخجل، وطلقها زوجها، بعد أن فضحها أمام الجميع، ولكن شعر الزوج بأنه تمت خيانته، جعلت يشعر بتدمير حالته النفسية، وليس هذا فقط، فيوجد نساء يقمن بذلك، ولكن العواقب وخيمة في الدنيا وفي الآخرة، لأنها من الكبائر، والخيانة.
" إن خيانة الأزواج لزوجاتها والعكس، من أكثر ما يدمر الحياة الزوجية كليا، ولكن قبل كل ذلك، أنها تدمر علاقة الإنسان مع الله، وتنتهي حياته، حتى وإن كان مازال حيا، فإنه مات نفسيا، وتدمرت حياته، ولا يستطيع إعطاء الثقة في الطرف الآخر مرة أخرى.