مجلة عالم المعرفة : بالفيديو.. أصابع مبتورة ورأس مطعون.. مواطن سعودي يتحول لـ ” زومبي “

بالفيديو.. أصابع مبتورة ورأس مطعون.. مواطن سعودي يتحول لـ ” زومبي “

قام مواطن سعودي يدعى فارس المعيلي، يبلغ من العمر 28 عامًا، بممارسة هواية غريبة من نوعها ، حيث قاده شغفه بأفلام الرعب إلى صناعة مجسمات لأجزاء بشرية مثل الأطراف المقطوعة والجروح الغائرة والأذرع المبتورة، بأسلوب مدهش يوازي أو يفوق ما نشاهده في بعض أفلام هوليوود.

حيث تخصص ” المعيلي ” في صناعة مكياج المؤثرات السينمائية الخاصة، الأمر الذي قاده مؤخراً للمشاركة في فيلم الملك فيصل (ولد ملكاً)، وذلك في رحلة طاقم الفيلم للتصوير بالعاصمة الرياض، في نوفمبر الماضي.
<!--  ويقول ” المعيلي ” : هوايتي بدأت تقريبًا قبل سبعة أعوام، وأول عمل نفذته كان عبارة عن رأس مطعون بقلم، وكانت النتيجة بالنسبة لي مبهرة وذلك باستخدام السيليكون ” .
واستطرد: ” أقرأ كثيراً وأمضي الساعات في الاطلاع على كتب الطب المتخصصة في الجانب التشريحي لطبقات الجلد والعروق والأعصاب والعظام والشحم وأعرف ألوانها، وأراسل مختصين في هذا المجال الفني حتى أصل إلى الاحترافية في أعمالي التي أقوم بتنفيذها ” .
فيما أكد ” المعيلي ” ، أن المحرك الرئيسي في هذه الهواية هو الخيال والإبداع وحب التفرد، مشيرًا لأنها مكلفة من الناحية المادية، وتستغرق وقتاً طويلاً في تنفيذها، موضحًا أن أدوات صناعة هذه الأعمال غير متوفرة في السوق المحلي، ويطلبها عبر مواقع متخصصة من الخارج.
كما أعرب ” المعيلي ” عن حزنه، لقيامه بالتواصل مع عدد من صناع الدراما المحلية من مخرجين وممثلين، للمشاركة بموهبته في أعمالهم، ولكن دون جدوى، لافتًا لأن السبب في ذلك هو أنهم لا يحبون الإنتاج الاحترافي في أعمالهم، بل يكتفون بصبغ الألوان بطريقة بدائية، في حالة احتواء المشهد على جروح أو ما شابه ذلك.
قام مواطن سعودي يدعى فارس المعيلي، يبلغ من العمر 28 عامًا، بممارسة هواية غريبة من نوعها ، حيث قاده شغفه بأفلام الرعب إلى صناعة مجسمات لأجزاء بشرية مثل الأطراف المقطوعة والجروح الغائرة والأذرع المبتورة، بأسلوب مدهش يوازي أو يفوق ما نشاهده في بعض أفلام هوليوود.

حيث تخصص ” المعيلي ” في صناعة مكياج المؤثرات السينمائية الخاصة، الأمر الذي قاده مؤخراً للمشاركة في فيلم الملك فيصل (ولد ملكاً)، وذلك في رحلة طاقم الفيلم للتصوير بالعاصمة الرياض، في نوفمبر الماضي.
<!--  ويقول ” المعيلي ” : هوايتي بدأت تقريبًا قبل سبعة أعوام، وأول عمل نفذته كان عبارة عن رأس مطعون بقلم، وكانت النتيجة بالنسبة لي مبهرة وذلك باستخدام السيليكون ” .
واستطرد: ” أقرأ كثيراً وأمضي الساعات في الاطلاع على كتب الطب المتخصصة في الجانب التشريحي لطبقات الجلد والعروق والأعصاب والعظام والشحم وأعرف ألوانها، وأراسل مختصين في هذا المجال الفني حتى أصل إلى الاحترافية في أعمالي التي أقوم بتنفيذها ” .
فيما أكد ” المعيلي ” ، أن المحرك الرئيسي في هذه الهواية هو الخيال والإبداع وحب التفرد، مشيرًا لأنها مكلفة من الناحية المادية، وتستغرق وقتاً طويلاً في تنفيذها، موضحًا أن أدوات صناعة هذه الأعمال غير متوفرة في السوق المحلي، ويطلبها عبر مواقع متخصصة من الخارج.
كما أعرب ” المعيلي ” عن حزنه، لقيامه بالتواصل مع عدد من صناع الدراما المحلية من مخرجين وممثلين، للمشاركة بموهبته في أعمالهم، ولكن دون جدوى، لافتًا لأن السبب في ذلك هو أنهم لا يحبون الإنتاج الاحترافي في أعمالهم، بل يكتفون بصبغ الألوان بطريقة بدائية، في حالة احتواء المشهد على جروح أو ما شابه ذلك.