اتهمت لجنة مجلس حقوق الإنسان المعنية بجنوب السودان مسؤولين عسكريين رفيعي المستوى بارتكاب انتهاكات "مروعة" ضد المدنيين تصل إلى جرائم حرب، من بينها اغتصاب نساء.
ونقل تقرير للجنة شهادات مدنيين في جنوب السودان أفادوا فيها بأنهم تعرضوا لعمليات بتر للأطراف، واغتصاب جماعي، حيث أجبر أطفال على مشاهدة بعض الانتهاكات المروعة لأقربائهم كحوادث الاغتصاب، فيما أجبر بعضهم على المشاركة بأنفسهم.
ويتضمن التقرير حوادث مروعة لفظائع ارتكبت ضد مدنيين اقتلعت أعينهم أو شوهت أعضاؤهم الجنسية أو ذبحوا، كما تحدث التقرير عن تجنيد الأطفال من قبل كل أطراف الصراع وإجبارهم على قتل مدنيين. وفي كثير من الأحيان أجبر الأطفال على مشاهدة أحبائهم وهم يغتصبون أو يقتلون.
وقالت شاهدة على الانتهاكات في إفادة لمجلس حقوق الإنسان: "إنهم ضربوا زوجي وأخاه ووالده بكعوب البنادق، كانوا جميعا مسلحين. حدث ذلك على الطريق بين الأدغال أثناء هربنا من القرية. عندما كانوا يضربونه كانوا يصرخون فيه ويقولون (من أين أتيت؟ وإلى أين أنت ذاهب؟) كانوا حوالي 15 جنديا من جماعة ماتيانغ أنيور، اغتصبني خمسة منهم أمام زوجي وأخيه ووالده بعد أن ربطوهم جميعا، وكان طفلاي على الأرض يبكيان)". وقد فقدت الشاهدة الوعي أثناء الاغتصاب، وعندما أفاقت وجدت طفليها بجوارها، فيما اختفى زوجها وأخاه ووالده.
ويعد هذا التقرير الأول للجنة منذ أن شكلها مجلس حقوق الإنسان، في جنيف، لجمع الأدلة وحفظها لاستخدامها في المحكمة التي اتفق الاتحاد الأفريقي وحكومة جنوب السودان على تشكيلها في اتفاق السلام الصادر عام 2015، لمحاكمة المتورطين في الجرائم ضد المدنيين.
ونقل تقرير للجنة شهادات مدنيين في جنوب السودان أفادوا فيها بأنهم تعرضوا لعمليات بتر للأطراف، واغتصاب جماعي، حيث أجبر أطفال على مشاهدة بعض الانتهاكات المروعة لأقربائهم كحوادث الاغتصاب، فيما أجبر بعضهم على المشاركة بأنفسهم.
ويتضمن التقرير حوادث مروعة لفظائع ارتكبت ضد مدنيين اقتلعت أعينهم أو شوهت أعضاؤهم الجنسية أو ذبحوا، كما تحدث التقرير عن تجنيد الأطفال من قبل كل أطراف الصراع وإجبارهم على قتل مدنيين. وفي كثير من الأحيان أجبر الأطفال على مشاهدة أحبائهم وهم يغتصبون أو يقتلون.
وقالت شاهدة على الانتهاكات في إفادة لمجلس حقوق الإنسان: "إنهم ضربوا زوجي وأخاه ووالده بكعوب البنادق، كانوا جميعا مسلحين. حدث ذلك على الطريق بين الأدغال أثناء هربنا من القرية. عندما كانوا يضربونه كانوا يصرخون فيه ويقولون (من أين أتيت؟ وإلى أين أنت ذاهب؟) كانوا حوالي 15 جنديا من جماعة ماتيانغ أنيور، اغتصبني خمسة منهم أمام زوجي وأخيه ووالده بعد أن ربطوهم جميعا، وكان طفلاي على الأرض يبكيان)". وقد فقدت الشاهدة الوعي أثناء الاغتصاب، وعندما أفاقت وجدت طفليها بجوارها، فيما اختفى زوجها وأخاه ووالده.
ويعد هذا التقرير الأول للجنة منذ أن شكلها مجلس حقوق الإنسان، في جنيف، لجمع الأدلة وحفظها لاستخدامها في المحكمة التي اتفق الاتحاد الأفريقي وحكومة جنوب السودان على تشكيلها في اتفاق السلام الصادر عام 2015، لمحاكمة المتورطين في الجرائم ضد المدنيين.
اتهمت لجنة مجلس حقوق الإنسان المعنية بجنوب السودان مسؤولين عسكريين رفيعي المستوى بارتكاب انتهاكات "مروعة" ضد المدنيين تصل إلى جرائم حرب، من بينها اغتصاب نساء.
ونقل تقرير للجنة شهادات مدنيين في جنوب السودان أفادوا فيها بأنهم تعرضوا لعمليات بتر للأطراف، واغتصاب جماعي، حيث أجبر أطفال على مشاهدة بعض الانتهاكات المروعة لأقربائهم كحوادث الاغتصاب، فيما أجبر بعضهم على المشاركة بأنفسهم.
ويتضمن التقرير حوادث مروعة لفظائع ارتكبت ضد مدنيين اقتلعت أعينهم أو شوهت أعضاؤهم الجنسية أو ذبحوا، كما تحدث التقرير عن تجنيد الأطفال من قبل كل أطراف الصراع وإجبارهم على قتل مدنيين. وفي كثير من الأحيان أجبر الأطفال على مشاهدة أحبائهم وهم يغتصبون أو يقتلون.
وقالت شاهدة على الانتهاكات في إفادة لمجلس حقوق الإنسان: "إنهم ضربوا زوجي وأخاه ووالده بكعوب البنادق، كانوا جميعا مسلحين. حدث ذلك على الطريق بين الأدغال أثناء هربنا من القرية. عندما كانوا يضربونه كانوا يصرخون فيه ويقولون (من أين أتيت؟ وإلى أين أنت ذاهب؟) كانوا حوالي 15 جنديا من جماعة ماتيانغ أنيور، اغتصبني خمسة منهم أمام زوجي وأخيه ووالده بعد أن ربطوهم جميعا، وكان طفلاي على الأرض يبكيان)". وقد فقدت الشاهدة الوعي أثناء الاغتصاب، وعندما أفاقت وجدت طفليها بجوارها، فيما اختفى زوجها وأخاه ووالده.
ويعد هذا التقرير الأول للجنة منذ أن شكلها مجلس حقوق الإنسان، في جنيف، لجمع الأدلة وحفظها لاستخدامها في المحكمة التي اتفق الاتحاد الأفريقي وحكومة جنوب السودان على تشكيلها في اتفاق السلام الصادر عام 2015، لمحاكمة المتورطين في الجرائم ضد المدنيين.
ونقل تقرير للجنة شهادات مدنيين في جنوب السودان أفادوا فيها بأنهم تعرضوا لعمليات بتر للأطراف، واغتصاب جماعي، حيث أجبر أطفال على مشاهدة بعض الانتهاكات المروعة لأقربائهم كحوادث الاغتصاب، فيما أجبر بعضهم على المشاركة بأنفسهم.
ويتضمن التقرير حوادث مروعة لفظائع ارتكبت ضد مدنيين اقتلعت أعينهم أو شوهت أعضاؤهم الجنسية أو ذبحوا، كما تحدث التقرير عن تجنيد الأطفال من قبل كل أطراف الصراع وإجبارهم على قتل مدنيين. وفي كثير من الأحيان أجبر الأطفال على مشاهدة أحبائهم وهم يغتصبون أو يقتلون.
وقالت شاهدة على الانتهاكات في إفادة لمجلس حقوق الإنسان: "إنهم ضربوا زوجي وأخاه ووالده بكعوب البنادق، كانوا جميعا مسلحين. حدث ذلك على الطريق بين الأدغال أثناء هربنا من القرية. عندما كانوا يضربونه كانوا يصرخون فيه ويقولون (من أين أتيت؟ وإلى أين أنت ذاهب؟) كانوا حوالي 15 جنديا من جماعة ماتيانغ أنيور، اغتصبني خمسة منهم أمام زوجي وأخيه ووالده بعد أن ربطوهم جميعا، وكان طفلاي على الأرض يبكيان)". وقد فقدت الشاهدة الوعي أثناء الاغتصاب، وعندما أفاقت وجدت طفليها بجوارها، فيما اختفى زوجها وأخاه ووالده.
ويعد هذا التقرير الأول للجنة منذ أن شكلها مجلس حقوق الإنسان، في جنيف، لجمع الأدلة وحفظها لاستخدامها في المحكمة التي اتفق الاتحاد الأفريقي وحكومة جنوب السودان على تشكيلها في اتفاق السلام الصادر عام 2015، لمحاكمة المتورطين في الجرائم ضد المدنيين.