خرجت الصحفية حمدية عبدالغني، المهددة بالاغتصاب من قبل رئيس قناة مصرية، عن صمتها وكشفت تفاصيل الواقعة.
وانتشر خلال اليومين الماضيين تسريب صوتي لرئيس قناة تابعة للتلفزيون المصري، يهدد فيه باغتصاب صحفية، وعلى إثرها أصدر حسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام في مصر قرارًا بإيقاف رئيس القناة عن العمل، كما تقدم عبدالمحسن_سلامة نقيب الصحافيين ببلاغات ضد رئيس القناة.
وقالت حمدية خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “العاصمة” المذاع عبر فضائية “العاصمة”، مساء الأحد، إن السبب في تهديد رئيس قناة لها بالاغتصاب، هو كشفها للفساد ومحاربة الإخوان باعتبار الاثنين وجهان لعملة واحدة.
أضافت أن السبب الثاني يتمثل بكونها كتبت مؤخرًا عن واقعة فساد يتستر عليها رئيس القناة، على حد قولها، بعد قيام أحد المُعدين بالقناة بتزوير إمضاء مدير عام القنوات وتزوير ختم النسر، فتم القبض عليه وبعدها أفرج عنه بكفالة 30 ألف جنيه واصفة ذلك بـ”الكارثة”.
وتابعت، أنها فوجئت بعودة المعد من قبل رئيس القناة ببرنامج جديد وأخذ جميع مستحقاته المالية.
وأشارت، إلى أنها ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها لتهديدات من قبل أصحاب وقائع الفساد بـ”ماسبيرو”، ولكن لم يسبق لها أن تعرضت للتهديد بالاغتصاب، ما أصابها بالصدمة عندما استمعت للتسجيل المسرب.
خرجت الصحفية حمدية عبدالغني، المهددة بالاغتصاب من قبل رئيس قناة مصرية، عن صمتها وكشفت تفاصيل الواقعة.
وانتشر خلال اليومين الماضيين تسريب صوتي لرئيس قناة تابعة للتلفزيون المصري، يهدد فيه باغتصاب صحفية، وعلى إثرها أصدر حسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام في مصر قرارًا بإيقاف رئيس القناة عن العمل، كما تقدم عبدالمحسن_سلامة نقيب الصحافيين ببلاغات ضد رئيس القناة.
وقالت حمدية خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “العاصمة” المذاع عبر فضائية “العاصمة”، مساء الأحد، إن السبب في تهديد رئيس قناة لها بالاغتصاب، هو كشفها للفساد ومحاربة الإخوان باعتبار الاثنين وجهان لعملة واحدة.
أضافت أن السبب الثاني يتمثل بكونها كتبت مؤخرًا عن واقعة فساد يتستر عليها رئيس القناة، على حد قولها، بعد قيام أحد المُعدين بالقناة بتزوير إمضاء مدير عام القنوات وتزوير ختم النسر، فتم القبض عليه وبعدها أفرج عنه بكفالة 30 ألف جنيه واصفة ذلك بـ”الكارثة”.
وتابعت، أنها فوجئت بعودة المعد من قبل رئيس القناة ببرنامج جديد وأخذ جميع مستحقاته المالية.
وأشارت، إلى أنها ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها لتهديدات من قبل أصحاب وقائع الفساد بـ”ماسبيرو”، ولكن لم يسبق لها أن تعرضت للتهديد بالاغتصاب، ما أصابها بالصدمة عندما استمعت للتسجيل المسرب.