أخبرها الطبيب أنها حامل بثلاث توائم.. لكن بعد حدوث نزيف اكتشفوا المصيبة! بارك لها الأقارب والجيران طيلة الـ6 أشهر ولم يعرفوا أن هناك كارثة قادمة...
اعتقدت السيدة الهندية، كاجال سينج، 35 عاماً، أنها حامل بثلاثة توائم، لكنها أصيبت بالصدمة، حيث تبين أنها حامل بــ"ورم ضخم" بحجم البطيخة في كليتها وتزن 7 كيلو جرام.
وكان الأطباء قد اكتشفوا الأمر بعد إصابة السيدة بنزيف حاد وآلام شديدة في البطن استدعت نقلها إلى المستشفى.
وكانت السيدة تتلقى التهاني خلال الأشهر الستة الماضية من الأهل والجيران والأصدقاء، بعد أن أكد لها طبيب محلي أنها حامل بثلاثة توائم، إلا أن النزيف الحاد الذي عانت منه "كاجال" كشف حقيقة الحمل الزائف، بعدما أكدت الفحوصات التي خضعت لها الموجات فوق الصوتية، والأشعة المقطعية والتليفزيونية أنها تعاني من وجود ورم حميد، هو الأضخم من نوعه في العالم على كليتها اليميني، ولابد من استئصاله حتى يتم إنقاذ حياتها.
واستطاع فريق مكون من خمسة أطباء في مستشفى "سوبر بيلك"، بالعاصمة الهندية نيودلهي من إزالة الورم بعد عملية جراحية، استغرقت ست ساعات وأدت أيضاً إلى استئصال 50% من كلية "كاجال" اليمني. بدروه، قال رئيس الفريق الجراحي د.هارديف سينج باثيال: "أن العملية الجراحية كانت صعبة للغاية بسبب الحجم الضخم للورم ومكان وجوده وهو ما كان يشكل خطورة كبيرة على حياة المريضة، وكان من الممكن أن يؤدي إلى وفاتها بين لحظة وأخرى، لأنه كان يضغط على الأعضاء المجاورة للكلى ويمنعها من أداء وظائفها الحيوية".
كما أشار إلى أن: "المريضة في حالة صحية مستقرة، ونأمل في أن تعود الأجزاء المتبقية من الكلية اليمنى إلى أداء عملها بصورة طبيعية بعد تماثلها للشفاء خاصة أنها كانت متضررة بنسبة 50%".
اعتقدت السيدة الهندية، كاجال سينج، 35 عاماً، أنها حامل بثلاثة توائم، لكنها أصيبت بالصدمة، حيث تبين أنها حامل بــ"ورم ضخم" بحجم البطيخة في كليتها وتزن 7 كيلو جرام.
وكان الأطباء قد اكتشفوا الأمر بعد إصابة السيدة بنزيف حاد وآلام شديدة في البطن استدعت نقلها إلى المستشفى.
وكانت السيدة تتلقى التهاني خلال الأشهر الستة الماضية من الأهل والجيران والأصدقاء، بعد أن أكد لها طبيب محلي أنها حامل بثلاثة توائم، إلا أن النزيف الحاد الذي عانت منه "كاجال" كشف حقيقة الحمل الزائف، بعدما أكدت الفحوصات التي خضعت لها الموجات فوق الصوتية، والأشعة المقطعية والتليفزيونية أنها تعاني من وجود ورم حميد، هو الأضخم من نوعه في العالم على كليتها اليميني، ولابد من استئصاله حتى يتم إنقاذ حياتها.
واستطاع فريق مكون من خمسة أطباء في مستشفى "سوبر بيلك"، بالعاصمة الهندية نيودلهي من إزالة الورم بعد عملية جراحية، استغرقت ست ساعات وأدت أيضاً إلى استئصال 50% من كلية "كاجال" اليمني. بدروه، قال رئيس الفريق الجراحي د.هارديف سينج باثيال: "أن العملية الجراحية كانت صعبة للغاية بسبب الحجم الضخم للورم ومكان وجوده وهو ما كان يشكل خطورة كبيرة على حياة المريضة، وكان من الممكن أن يؤدي إلى وفاتها بين لحظة وأخرى، لأنه كان يضغط على الأعضاء المجاورة للكلى ويمنعها من أداء وظائفها الحيوية".
كما أشار إلى أن: "المريضة في حالة صحية مستقرة، ونأمل في أن تعود الأجزاء المتبقية من الكلية اليمنى إلى أداء عملها بصورة طبيعية بعد تماثلها للشفاء خاصة أنها كانت متضررة بنسبة 50%".