تمكنت الشابة جيسيكا بينكويز أن تتحول من فتاة تعاني من السمنة وتظل أغلب اليوم راقدة على فراشها، إلى شخصية ملهمة يتابعها الآلاف للتعرف على نظام حياتها الجديد.
وتقول «بينكويز» إنها كانت فتاة كسولة تقوم بكل التصرفات الخاطئة التي تتسبب في زيادة الوزن، وكانت لا تتحرك أغلب ساعات يومها، وتتناول أغلب وجباتها الدسمة وهي في وضعية النوم، حتى وصل وزنها إلى 150 كيلوجرامًا، ليس هذا فحسب، بل تحولت حياة الشابة إلى حياة سيدة مريضة بالضغط ومهددة بالسكر وأمراض القلب.
وأضافت بحسب مجلة «بيبول» أن حالتها الصحية السيئة كانت الدافع وراء البحث عن طريقة لإنقاص الوزن، ولكنها فشلت في كل محاولات الحد من تناول الأكل، لذا قررت أن تختار طريقًا آخر، وهو محاولة حرق الدهون المتراكمة بجسمها عن طريق المشي، وفي البداية كانت تسير يومياً نحو 3 كيلومترات، وبالفعل بعد فترة وجيزة بدأ جسمها يستجيب ولاحظت خسارة كيلوجرامات من وزنها.
وقالت إنها عندما بدأت تخسر الوزن بالفعل تشجعت نحو اتخاذ قرارات أخرى تأتي بنتيجة أقوى، لذا اشتركت في صالة رياضية وكانت تمارس الرياضة ساعة يومياً.
أما عن الريجيم فأكدت «بينكويز» أنها حاولت تغيير نظامها الغذائي بالتدرج حتى لا تشعر بالاكتئاب أو تتراجع، و الغريب أنها لم تتبع ريجيم مع طبيب تغذية، بينما قللت الحصص التي كانت تتناولها مع تغيير طريقة طهيها وكان المعيار الوحيد لها أن تكون كل الخيارات صحية.
وفي النهاية تمكنت «بينكويز» من خسارة 80 كيلوجرامًا من وزنها وتحولت إلى نموذج يتابعه الآلاف للتعرف على
وتقول «بينكويز» إنها كانت فتاة كسولة تقوم بكل التصرفات الخاطئة التي تتسبب في زيادة الوزن، وكانت لا تتحرك أغلب ساعات يومها، وتتناول أغلب وجباتها الدسمة وهي في وضعية النوم، حتى وصل وزنها إلى 150 كيلوجرامًا، ليس هذا فحسب، بل تحولت حياة الشابة إلى حياة سيدة مريضة بالضغط ومهددة بالسكر وأمراض القلب.
وأضافت بحسب مجلة «بيبول» أن حالتها الصحية السيئة كانت الدافع وراء البحث عن طريقة لإنقاص الوزن، ولكنها فشلت في كل محاولات الحد من تناول الأكل، لذا قررت أن تختار طريقًا آخر، وهو محاولة حرق الدهون المتراكمة بجسمها عن طريق المشي، وفي البداية كانت تسير يومياً نحو 3 كيلومترات، وبالفعل بعد فترة وجيزة بدأ جسمها يستجيب ولاحظت خسارة كيلوجرامات من وزنها.
وقالت إنها عندما بدأت تخسر الوزن بالفعل تشجعت نحو اتخاذ قرارات أخرى تأتي بنتيجة أقوى، لذا اشتركت في صالة رياضية وكانت تمارس الرياضة ساعة يومياً.
أما عن الريجيم فأكدت «بينكويز» أنها حاولت تغيير نظامها الغذائي بالتدرج حتى لا تشعر بالاكتئاب أو تتراجع، و الغريب أنها لم تتبع ريجيم مع طبيب تغذية، بينما قللت الحصص التي كانت تتناولها مع تغيير طريقة طهيها وكان المعيار الوحيد لها أن تكون كل الخيارات صحية.
وفي النهاية تمكنت «بينكويز» من خسارة 80 كيلوجرامًا من وزنها وتحولت إلى نموذج يتابعه الآلاف للتعرف على
تمكنت الشابة جيسيكا بينكويز أن تتحول من فتاة تعاني من السمنة وتظل أغلب اليوم راقدة على فراشها، إلى شخصية ملهمة يتابعها الآلاف للتعرف على نظام حياتها الجديد.
وتقول «بينكويز» إنها كانت فتاة كسولة تقوم بكل التصرفات الخاطئة التي تتسبب في زيادة الوزن، وكانت لا تتحرك أغلب ساعات يومها، وتتناول أغلب وجباتها الدسمة وهي في وضعية النوم، حتى وصل وزنها إلى 150 كيلوجرامًا، ليس هذا فحسب، بل تحولت حياة الشابة إلى حياة سيدة مريضة بالضغط ومهددة بالسكر وأمراض القلب.
وأضافت بحسب مجلة «بيبول» أن حالتها الصحية السيئة كانت الدافع وراء البحث عن طريقة لإنقاص الوزن، ولكنها فشلت في كل محاولات الحد من تناول الأكل، لذا قررت أن تختار طريقًا آخر، وهو محاولة حرق الدهون المتراكمة بجسمها عن طريق المشي، وفي البداية كانت تسير يومياً نحو 3 كيلومترات، وبالفعل بعد فترة وجيزة بدأ جسمها يستجيب ولاحظت خسارة كيلوجرامات من وزنها.
وقالت إنها عندما بدأت تخسر الوزن بالفعل تشجعت نحو اتخاذ قرارات أخرى تأتي بنتيجة أقوى، لذا اشتركت في صالة رياضية وكانت تمارس الرياضة ساعة يومياً.
أما عن الريجيم فأكدت «بينكويز» أنها حاولت تغيير نظامها الغذائي بالتدرج حتى لا تشعر بالاكتئاب أو تتراجع، و الغريب أنها لم تتبع ريجيم مع طبيب تغذية، بينما قللت الحصص التي كانت تتناولها مع تغيير طريقة طهيها وكان المعيار الوحيد لها أن تكون كل الخيارات صحية.
وفي النهاية تمكنت «بينكويز» من خسارة 80 كيلوجرامًا من وزنها وتحولت إلى نموذج يتابعه الآلاف للتعرف على
وتقول «بينكويز» إنها كانت فتاة كسولة تقوم بكل التصرفات الخاطئة التي تتسبب في زيادة الوزن، وكانت لا تتحرك أغلب ساعات يومها، وتتناول أغلب وجباتها الدسمة وهي في وضعية النوم، حتى وصل وزنها إلى 150 كيلوجرامًا، ليس هذا فحسب، بل تحولت حياة الشابة إلى حياة سيدة مريضة بالضغط ومهددة بالسكر وأمراض القلب.
وأضافت بحسب مجلة «بيبول» أن حالتها الصحية السيئة كانت الدافع وراء البحث عن طريقة لإنقاص الوزن، ولكنها فشلت في كل محاولات الحد من تناول الأكل، لذا قررت أن تختار طريقًا آخر، وهو محاولة حرق الدهون المتراكمة بجسمها عن طريق المشي، وفي البداية كانت تسير يومياً نحو 3 كيلومترات، وبالفعل بعد فترة وجيزة بدأ جسمها يستجيب ولاحظت خسارة كيلوجرامات من وزنها.
وقالت إنها عندما بدأت تخسر الوزن بالفعل تشجعت نحو اتخاذ قرارات أخرى تأتي بنتيجة أقوى، لذا اشتركت في صالة رياضية وكانت تمارس الرياضة ساعة يومياً.
أما عن الريجيم فأكدت «بينكويز» أنها حاولت تغيير نظامها الغذائي بالتدرج حتى لا تشعر بالاكتئاب أو تتراجع، و الغريب أنها لم تتبع ريجيم مع طبيب تغذية، بينما قللت الحصص التي كانت تتناولها مع تغيير طريقة طهيها وكان المعيار الوحيد لها أن تكون كل الخيارات صحية.
وفي النهاية تمكنت «بينكويز» من خسارة 80 كيلوجرامًا من وزنها وتحولت إلى نموذج يتابعه الآلاف للتعرف على