كشفت مجلة نيوزويك الأمريكية، أنها تمتلك بشكل حصري تسجيلات تليفزيونية للرئيس دونالد ترامب، قبل أن يصل للبيت الأبيض، يتحدث فيها عن تفاصيل بشأن المزاج الجنسي لزوجته ميلانيا، وعن ليلة الدخلة معها، كما يعترف فيها أن ابنته إيفانكا لا تنظر إليه باحترام.
وقالت نيوزويك، على موقعها الإلكتروني بحسب «إرم»: إنها حصلت بشكل حصري على 16 ساعة تسجيلات من التوك شو للمذيع هوارد ستيرن ما بين سنوات 1993 إلى 2015، واصفة ما تتضمنه هذه المقابلات بأنه يشكل “ثروة لعلماء النفس” من أصحاب نظرية فرويد، ليحللوا فعلًا نفسية رئيس الولايات المتحدة.
تسريب الأشرطة على الدروب بوكس
وأفادت أن تسريب هذه الأشرطة قام به شخص مجهول خلال هذا الشهر، وأنها تضمنت 35 مقابلة مع المذيع ستيرن.
ولم يتردد ترامب، حسب المجلة، في الخوض في تفاصيل الطباع الجنسية لميلانيا، حتى عندما بدأ يجس نبض الترشح للرئاسة عام 1992، مشيرًا إلى إغراء النساء اللاتي يمتلكن لكنة أو لهجة هجينة، قائلًا: إن ميلانيا كانت لديها هذه الميزة المثيرة وتوظفها معي بشكل شديد الإثارة.
ويضيف أنهما يتبادلان وجهات النظر في تقييم أجساد مشاهير النساء في أمريكا والعالم.
وسأله المذيع إن كان يُخضع النساء للفحص من مرض الإيدز قبل أن يعاشرهن فأجاب: لا تنس أنني أمتلك 25% من شركة غوديير للإطارات والمطاط، إشارة إلى أنه يستخدم الواقي الذكري المطاطي.
إيفانكا تحتقره
وفي مكالمة هاتفية على الهواء عام 2004، تحدث ترامب للمذيع ستيرن عن لقاءات ابنته إيفانكا مع شاب أبيض، من ذوي “الدم الأزرق” إشارة إلى صهره جاريد كوشنير، وكيف أن أطفالهما جاءا بدماء زرقاء (إشارة عنصرية) أكثر من دمائه، مضيفًا: لقد قالت إيفانكا بصراحة إنها تحتقرني.
ميلانيا بصقت عليه
وعرض كيف أن ميلانيا بصقت عليه في مايو 1993 رغم أنه كان أعطاها 25 مليون دولار، ومازحه المذيع ستيرن عن البصقة قائلًا: ألا تخاف من الجراثيم التي تكون في البصاق؟. فأجاب ترامب: أغسل يدي عدة مرات خلال النهار، وأكرر ذلك بقدر ما أستطيع، فأنا مهووس بالنظافة ربما إلى حد العقدة النفسية.
كتاب جديد عن العقد النفسية لترامب
يشار إلى أن ترامب عندما ترشح للرئاسة كان صرح أكثر من مرة أن مقابلاته مع ستيرن كانت نوعًا من التفكه أيام لم يكن يخطر بباله أنه سيترشح يومًا للرئاسة.
وكان صدر الشهر الحالي كتاب في الولايات المتحدة بعنوان: “ترامب حالة خطرة” يتضمن تحليلات من 27 عالم نفسي واختصاصي بالصحة العقلية، تناوبوا على تشخيص الحالة السيكولوجية للرئيس، حيث اعتبر بعضهم أن عقدة استعراضه لحياته الجنسية، سببها مشكلة تعود إلى أيام طفولته.
وقالت نيوزويك، على موقعها الإلكتروني بحسب «إرم»: إنها حصلت بشكل حصري على 16 ساعة تسجيلات من التوك شو للمذيع هوارد ستيرن ما بين سنوات 1993 إلى 2015، واصفة ما تتضمنه هذه المقابلات بأنه يشكل “ثروة لعلماء النفس” من أصحاب نظرية فرويد، ليحللوا فعلًا نفسية رئيس الولايات المتحدة.
تسريب الأشرطة على الدروب بوكس
وأفادت أن تسريب هذه الأشرطة قام به شخص مجهول خلال هذا الشهر، وأنها تضمنت 35 مقابلة مع المذيع ستيرن.
ولم يتردد ترامب، حسب المجلة، في الخوض في تفاصيل الطباع الجنسية لميلانيا، حتى عندما بدأ يجس نبض الترشح للرئاسة عام 1992، مشيرًا إلى إغراء النساء اللاتي يمتلكن لكنة أو لهجة هجينة، قائلًا: إن ميلانيا كانت لديها هذه الميزة المثيرة وتوظفها معي بشكل شديد الإثارة.
ويضيف أنهما يتبادلان وجهات النظر في تقييم أجساد مشاهير النساء في أمريكا والعالم.
وسأله المذيع إن كان يُخضع النساء للفحص من مرض الإيدز قبل أن يعاشرهن فأجاب: لا تنس أنني أمتلك 25% من شركة غوديير للإطارات والمطاط، إشارة إلى أنه يستخدم الواقي الذكري المطاطي.
إيفانكا تحتقره
وفي مكالمة هاتفية على الهواء عام 2004، تحدث ترامب للمذيع ستيرن عن لقاءات ابنته إيفانكا مع شاب أبيض، من ذوي “الدم الأزرق” إشارة إلى صهره جاريد كوشنير، وكيف أن أطفالهما جاءا بدماء زرقاء (إشارة عنصرية) أكثر من دمائه، مضيفًا: لقد قالت إيفانكا بصراحة إنها تحتقرني.
ميلانيا بصقت عليه
وعرض كيف أن ميلانيا بصقت عليه في مايو 1993 رغم أنه كان أعطاها 25 مليون دولار، ومازحه المذيع ستيرن عن البصقة قائلًا: ألا تخاف من الجراثيم التي تكون في البصاق؟. فأجاب ترامب: أغسل يدي عدة مرات خلال النهار، وأكرر ذلك بقدر ما أستطيع، فأنا مهووس بالنظافة ربما إلى حد العقدة النفسية.
كتاب جديد عن العقد النفسية لترامب
يشار إلى أن ترامب عندما ترشح للرئاسة كان صرح أكثر من مرة أن مقابلاته مع ستيرن كانت نوعًا من التفكه أيام لم يكن يخطر بباله أنه سيترشح يومًا للرئاسة.
وكان صدر الشهر الحالي كتاب في الولايات المتحدة بعنوان: “ترامب حالة خطرة” يتضمن تحليلات من 27 عالم نفسي واختصاصي بالصحة العقلية، تناوبوا على تشخيص الحالة السيكولوجية للرئيس، حيث اعتبر بعضهم أن عقدة استعراضه لحياته الجنسية، سببها مشكلة تعود إلى أيام طفولته.
كشفت مجلة نيوزويك الأمريكية، أنها تمتلك بشكل حصري تسجيلات تليفزيونية للرئيس دونالد ترامب، قبل أن يصل للبيت الأبيض، يتحدث فيها عن تفاصيل بشأن المزاج الجنسي لزوجته ميلانيا، وعن ليلة الدخلة معها، كما يعترف فيها أن ابنته إيفانكا لا تنظر إليه باحترام.
وقالت نيوزويك، على موقعها الإلكتروني بحسب «إرم»: إنها حصلت بشكل حصري على 16 ساعة تسجيلات من التوك شو للمذيع هوارد ستيرن ما بين سنوات 1993 إلى 2015، واصفة ما تتضمنه هذه المقابلات بأنه يشكل “ثروة لعلماء النفس” من أصحاب نظرية فرويد، ليحللوا فعلًا نفسية رئيس الولايات المتحدة.
تسريب الأشرطة على الدروب بوكس
وأفادت أن تسريب هذه الأشرطة قام به شخص مجهول خلال هذا الشهر، وأنها تضمنت 35 مقابلة مع المذيع ستيرن.
ولم يتردد ترامب، حسب المجلة، في الخوض في تفاصيل الطباع الجنسية لميلانيا، حتى عندما بدأ يجس نبض الترشح للرئاسة عام 1992، مشيرًا إلى إغراء النساء اللاتي يمتلكن لكنة أو لهجة هجينة، قائلًا: إن ميلانيا كانت لديها هذه الميزة المثيرة وتوظفها معي بشكل شديد الإثارة.
ويضيف أنهما يتبادلان وجهات النظر في تقييم أجساد مشاهير النساء في أمريكا والعالم.
وسأله المذيع إن كان يُخضع النساء للفحص من مرض الإيدز قبل أن يعاشرهن فأجاب: لا تنس أنني أمتلك 25% من شركة غوديير للإطارات والمطاط، إشارة إلى أنه يستخدم الواقي الذكري المطاطي.
إيفانكا تحتقره
وفي مكالمة هاتفية على الهواء عام 2004، تحدث ترامب للمذيع ستيرن عن لقاءات ابنته إيفانكا مع شاب أبيض، من ذوي “الدم الأزرق” إشارة إلى صهره جاريد كوشنير، وكيف أن أطفالهما جاءا بدماء زرقاء (إشارة عنصرية) أكثر من دمائه، مضيفًا: لقد قالت إيفانكا بصراحة إنها تحتقرني.
ميلانيا بصقت عليه
وعرض كيف أن ميلانيا بصقت عليه في مايو 1993 رغم أنه كان أعطاها 25 مليون دولار، ومازحه المذيع ستيرن عن البصقة قائلًا: ألا تخاف من الجراثيم التي تكون في البصاق؟. فأجاب ترامب: أغسل يدي عدة مرات خلال النهار، وأكرر ذلك بقدر ما أستطيع، فأنا مهووس بالنظافة ربما إلى حد العقدة النفسية.
كتاب جديد عن العقد النفسية لترامب
يشار إلى أن ترامب عندما ترشح للرئاسة كان صرح أكثر من مرة أن مقابلاته مع ستيرن كانت نوعًا من التفكه أيام لم يكن يخطر بباله أنه سيترشح يومًا للرئاسة.
وكان صدر الشهر الحالي كتاب في الولايات المتحدة بعنوان: “ترامب حالة خطرة” يتضمن تحليلات من 27 عالم نفسي واختصاصي بالصحة العقلية، تناوبوا على تشخيص الحالة السيكولوجية للرئيس، حيث اعتبر بعضهم أن عقدة استعراضه لحياته الجنسية، سببها مشكلة تعود إلى أيام طفولته.
وقالت نيوزويك، على موقعها الإلكتروني بحسب «إرم»: إنها حصلت بشكل حصري على 16 ساعة تسجيلات من التوك شو للمذيع هوارد ستيرن ما بين سنوات 1993 إلى 2015، واصفة ما تتضمنه هذه المقابلات بأنه يشكل “ثروة لعلماء النفس” من أصحاب نظرية فرويد، ليحللوا فعلًا نفسية رئيس الولايات المتحدة.
تسريب الأشرطة على الدروب بوكس
وأفادت أن تسريب هذه الأشرطة قام به شخص مجهول خلال هذا الشهر، وأنها تضمنت 35 مقابلة مع المذيع ستيرن.
ولم يتردد ترامب، حسب المجلة، في الخوض في تفاصيل الطباع الجنسية لميلانيا، حتى عندما بدأ يجس نبض الترشح للرئاسة عام 1992، مشيرًا إلى إغراء النساء اللاتي يمتلكن لكنة أو لهجة هجينة، قائلًا: إن ميلانيا كانت لديها هذه الميزة المثيرة وتوظفها معي بشكل شديد الإثارة.
ويضيف أنهما يتبادلان وجهات النظر في تقييم أجساد مشاهير النساء في أمريكا والعالم.
وسأله المذيع إن كان يُخضع النساء للفحص من مرض الإيدز قبل أن يعاشرهن فأجاب: لا تنس أنني أمتلك 25% من شركة غوديير للإطارات والمطاط، إشارة إلى أنه يستخدم الواقي الذكري المطاطي.
إيفانكا تحتقره
وفي مكالمة هاتفية على الهواء عام 2004، تحدث ترامب للمذيع ستيرن عن لقاءات ابنته إيفانكا مع شاب أبيض، من ذوي “الدم الأزرق” إشارة إلى صهره جاريد كوشنير، وكيف أن أطفالهما جاءا بدماء زرقاء (إشارة عنصرية) أكثر من دمائه، مضيفًا: لقد قالت إيفانكا بصراحة إنها تحتقرني.
ميلانيا بصقت عليه
وعرض كيف أن ميلانيا بصقت عليه في مايو 1993 رغم أنه كان أعطاها 25 مليون دولار، ومازحه المذيع ستيرن عن البصقة قائلًا: ألا تخاف من الجراثيم التي تكون في البصاق؟. فأجاب ترامب: أغسل يدي عدة مرات خلال النهار، وأكرر ذلك بقدر ما أستطيع، فأنا مهووس بالنظافة ربما إلى حد العقدة النفسية.
كتاب جديد عن العقد النفسية لترامب
يشار إلى أن ترامب عندما ترشح للرئاسة كان صرح أكثر من مرة أن مقابلاته مع ستيرن كانت نوعًا من التفكه أيام لم يكن يخطر بباله أنه سيترشح يومًا للرئاسة.
وكان صدر الشهر الحالي كتاب في الولايات المتحدة بعنوان: “ترامب حالة خطرة” يتضمن تحليلات من 27 عالم نفسي واختصاصي بالصحة العقلية، تناوبوا على تشخيص الحالة السيكولوجية للرئيس، حيث اعتبر بعضهم أن عقدة استعراضه لحياته الجنسية، سببها مشكلة تعود إلى أيام طفولته.