أكد مجموعة خبراء أمنيون إن كلّ من يشاهد المحتوى الإباحي من خلال الهواتف الذكية خصوصاً على أجهزة الأندرويد يعرّض نفسه للخطر بشكل كبير؛ إذ انّ مشاهدة هذا النوع من المحتوى عبر الهواتف أكثر خطورة من أجهزة الكمبيوتر.
كما حذرت شركة الأمن "سايبر وانديرا" أنّ أنظمة تشغيل الهواتف الذكية، خصوصاً الأندرويد ليست آمنة مثل أجهزة الكمبيوتر المكتبية، وهناك العديد من نقاط الضعف التي يمكن استغلالها بسهولة من قبل قراصنة.
وفي تقرير صادر حديثاً، تم الكشف عن أن 40 من أصل 50 موقعاً مخصصاً لعرض محتوى خاص بالبالغين عرضة للبرمجيات الخبيثة، وهي التي يمكن استخدامها لخداع المستخدمين وتثبيتها على أجهزتهم.
كما انه يمكن للبرامج الضارة حصاد المعلومات من المستخدمين مثل بياناتهم الشخصية وعادات المشاهدة، والتي غالباً ما يمكن استخدامها لابتزاز الأفراد مقابل المال. ووفقاً لتقرير حديث من موقع ibtimes في نسخته البريطانية، تم تحديد الإباحية باعتبارها واحدة من أكبر التهديدات لمستخدمي الإنترنت، وهناك دراسة واحدة تدعي أنها مسؤولة عن 25 في المئة من جميع الفيروسات التي ينشرها مجرمو الإنترنت.
هذا وينصح خبراء الأمن المستخدمين بتجنب النقر على الإعلانات والنوافذ المنبثقة، فضلاً عن البقاء متيقظين من رسائل البريد الإلكتروني المشبوهة، ويجب على مستخدمي الأندرويد ضمان العمل بأحدث إصدار من نظام التشغيل.
كما حذرت شركة الأمن "سايبر وانديرا" أنّ أنظمة تشغيل الهواتف الذكية، خصوصاً الأندرويد ليست آمنة مثل أجهزة الكمبيوتر المكتبية، وهناك العديد من نقاط الضعف التي يمكن استغلالها بسهولة من قبل قراصنة.
وفي تقرير صادر حديثاً، تم الكشف عن أن 40 من أصل 50 موقعاً مخصصاً لعرض محتوى خاص بالبالغين عرضة للبرمجيات الخبيثة، وهي التي يمكن استخدامها لخداع المستخدمين وتثبيتها على أجهزتهم.
كما انه يمكن للبرامج الضارة حصاد المعلومات من المستخدمين مثل بياناتهم الشخصية وعادات المشاهدة، والتي غالباً ما يمكن استخدامها لابتزاز الأفراد مقابل المال. ووفقاً لتقرير حديث من موقع ibtimes في نسخته البريطانية، تم تحديد الإباحية باعتبارها واحدة من أكبر التهديدات لمستخدمي الإنترنت، وهناك دراسة واحدة تدعي أنها مسؤولة عن 25 في المئة من جميع الفيروسات التي ينشرها مجرمو الإنترنت.
هذا وينصح خبراء الأمن المستخدمين بتجنب النقر على الإعلانات والنوافذ المنبثقة، فضلاً عن البقاء متيقظين من رسائل البريد الإلكتروني المشبوهة، ويجب على مستخدمي الأندرويد ضمان العمل بأحدث إصدار من نظام التشغيل.
أكد مجموعة خبراء أمنيون إن كلّ من يشاهد المحتوى الإباحي من خلال الهواتف الذكية خصوصاً على أجهزة الأندرويد يعرّض نفسه للخطر بشكل كبير؛ إذ انّ مشاهدة هذا النوع من المحتوى عبر الهواتف أكثر خطورة من أجهزة الكمبيوتر.
كما حذرت شركة الأمن "سايبر وانديرا" أنّ أنظمة تشغيل الهواتف الذكية، خصوصاً الأندرويد ليست آمنة مثل أجهزة الكمبيوتر المكتبية، وهناك العديد من نقاط الضعف التي يمكن استغلالها بسهولة من قبل قراصنة.
وفي تقرير صادر حديثاً، تم الكشف عن أن 40 من أصل 50 موقعاً مخصصاً لعرض محتوى خاص بالبالغين عرضة للبرمجيات الخبيثة، وهي التي يمكن استخدامها لخداع المستخدمين وتثبيتها على أجهزتهم.
كما انه يمكن للبرامج الضارة حصاد المعلومات من المستخدمين مثل بياناتهم الشخصية وعادات المشاهدة، والتي غالباً ما يمكن استخدامها لابتزاز الأفراد مقابل المال. ووفقاً لتقرير حديث من موقع ibtimes في نسخته البريطانية، تم تحديد الإباحية باعتبارها واحدة من أكبر التهديدات لمستخدمي الإنترنت، وهناك دراسة واحدة تدعي أنها مسؤولة عن 25 في المئة من جميع الفيروسات التي ينشرها مجرمو الإنترنت.
هذا وينصح خبراء الأمن المستخدمين بتجنب النقر على الإعلانات والنوافذ المنبثقة، فضلاً عن البقاء متيقظين من رسائل البريد الإلكتروني المشبوهة، ويجب على مستخدمي الأندرويد ضمان العمل بأحدث إصدار من نظام التشغيل.
كما حذرت شركة الأمن "سايبر وانديرا" أنّ أنظمة تشغيل الهواتف الذكية، خصوصاً الأندرويد ليست آمنة مثل أجهزة الكمبيوتر المكتبية، وهناك العديد من نقاط الضعف التي يمكن استغلالها بسهولة من قبل قراصنة.
وفي تقرير صادر حديثاً، تم الكشف عن أن 40 من أصل 50 موقعاً مخصصاً لعرض محتوى خاص بالبالغين عرضة للبرمجيات الخبيثة، وهي التي يمكن استخدامها لخداع المستخدمين وتثبيتها على أجهزتهم.
كما انه يمكن للبرامج الضارة حصاد المعلومات من المستخدمين مثل بياناتهم الشخصية وعادات المشاهدة، والتي غالباً ما يمكن استخدامها لابتزاز الأفراد مقابل المال. ووفقاً لتقرير حديث من موقع ibtimes في نسخته البريطانية، تم تحديد الإباحية باعتبارها واحدة من أكبر التهديدات لمستخدمي الإنترنت، وهناك دراسة واحدة تدعي أنها مسؤولة عن 25 في المئة من جميع الفيروسات التي ينشرها مجرمو الإنترنت.
هذا وينصح خبراء الأمن المستخدمين بتجنب النقر على الإعلانات والنوافذ المنبثقة، فضلاً عن البقاء متيقظين من رسائل البريد الإلكتروني المشبوهة، ويجب على مستخدمي الأندرويد ضمان العمل بأحدث إصدار من نظام التشغيل.