أثارت الفنانة غادة عبد الرازق جدلاً كبيراً، بعد أول فيديو لايف لها على تطبيق إنستجرام، قامت فيه بالتواصل مع جمهورها وهي على "سرير" غرفة نومها، لكن ظهور جزء حساس من صدرها في الفيديو، جعلها تنهي البث سريعاً.
وردد البعض أن غادة لم تكن في وعيها وهي تصور الفيديو.
ولم تتوقع غادة أن صور الفيديو سوف تنتشر بهذه السرعة، بالرغم من انهاء البث وحذف الفيديو، إذ تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي صور "غادة" شبه العارية في هذا الفيديو.
هذا وعلمت مصادر صحفية أن غادة غضبت بشدة، ولم تتمالك أعصابها، بعد أن علمت أن تلك الصور قد تم اعادة نشرها من جديد، وكانت شبه منهارة وطلبت من أحد المقربين منها تتبع تلك الصور وحذفها سريعاً قبل أن تنتشر، وبالفعل تم إزالة الكثير من الصور.
وردد البعض أن غادة لم تكن في وعيها وهي تصور الفيديو.
ولم تتوقع غادة أن صور الفيديو سوف تنتشر بهذه السرعة، بالرغم من انهاء البث وحذف الفيديو، إذ تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي صور "غادة" شبه العارية في هذا الفيديو.
هذا وعلمت مصادر صحفية أن غادة غضبت بشدة، ولم تتمالك أعصابها، بعد أن علمت أن تلك الصور قد تم اعادة نشرها من جديد، وكانت شبه منهارة وطلبت من أحد المقربين منها تتبع تلك الصور وحذفها سريعاً قبل أن تنتشر، وبالفعل تم إزالة الكثير من الصور.
أثارت الفنانة غادة عبد الرازق جدلاً كبيراً، بعد أول فيديو لايف لها على تطبيق إنستجرام، قامت فيه بالتواصل مع جمهورها وهي على "سرير" غرفة نومها، لكن ظهور جزء حساس من صدرها في الفيديو، جعلها تنهي البث سريعاً.
وردد البعض أن غادة لم تكن في وعيها وهي تصور الفيديو.
ولم تتوقع غادة أن صور الفيديو سوف تنتشر بهذه السرعة، بالرغم من انهاء البث وحذف الفيديو، إذ تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي صور "غادة" شبه العارية في هذا الفيديو.
هذا وعلمت مصادر صحفية أن غادة غضبت بشدة، ولم تتمالك أعصابها، بعد أن علمت أن تلك الصور قد تم اعادة نشرها من جديد، وكانت شبه منهارة وطلبت من أحد المقربين منها تتبع تلك الصور وحذفها سريعاً قبل أن تنتشر، وبالفعل تم إزالة الكثير من الصور.
وردد البعض أن غادة لم تكن في وعيها وهي تصور الفيديو.
ولم تتوقع غادة أن صور الفيديو سوف تنتشر بهذه السرعة، بالرغم من انهاء البث وحذف الفيديو، إذ تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي صور "غادة" شبه العارية في هذا الفيديو.
هذا وعلمت مصادر صحفية أن غادة غضبت بشدة، ولم تتمالك أعصابها، بعد أن علمت أن تلك الصور قد تم اعادة نشرها من جديد، وكانت شبه منهارة وطلبت من أحد المقربين منها تتبع تلك الصور وحذفها سريعاً قبل أن تنتشر، وبالفعل تم إزالة الكثير من الصور.