سادت الدهشة أقرباء صيدلاني أعلن عن وفاته صباح الخميس بعد أن عاد للحياة مرة أخرى مساءً عندما جاء أحد أشقائه لإلقاء نظرة الوداع عليه داخل أحد مستشفيات العاصمة عمان.
ويروي الإعلامي خضر المشايخ القصة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" فيقول: "صباح الخميس ٦-٧ الساعة السابعة أعلن عن وفاة الصيدلاني (ز.ي) وتأجل لدفن بانتظار أقاربه المسافرين ووضع في ثلاجة الموتى في أحد المستشفيات وسط توديع من أقاربه إلا ان شكوك أحد اشقائه جعلت الأطباء يعيدون صدمه بالكهرباء على أمل إعادة نبض قلبه".
ويضيف مشايخ قائلاً: "كانت المفاجأة بل الصاعقة عندما عاد النبض للقلب الساعة الثامنة مساء وعاد الدماغ للعمل بعدها بساعتين وعادت الحياة لزهدي هذه الليلة اي بعد ١٥ ساعة قضاها في ثلاجة الموتى".
ويضيف مشايخ قائلاً: "والعجيب أن طباخا كان قد تم تكليفه بغداء الميت بعد شراء اللحوم ب٨٥٠ دينارا؛ طلب منه إيقاف تجهيز الغداء".
وتابع: "الان يعود زهدي زايد الى الحياة وينقل للعلاج في مستشفى البشير بدل ان ينقل الى التغسيل ثم الى القبر".
ويروي الإعلامي خضر المشايخ القصة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" فيقول: "صباح الخميس ٦-٧ الساعة السابعة أعلن عن وفاة الصيدلاني (ز.ي) وتأجل لدفن بانتظار أقاربه المسافرين ووضع في ثلاجة الموتى في أحد المستشفيات وسط توديع من أقاربه إلا ان شكوك أحد اشقائه جعلت الأطباء يعيدون صدمه بالكهرباء على أمل إعادة نبض قلبه".
ويضيف مشايخ قائلاً: "كانت المفاجأة بل الصاعقة عندما عاد النبض للقلب الساعة الثامنة مساء وعاد الدماغ للعمل بعدها بساعتين وعادت الحياة لزهدي هذه الليلة اي بعد ١٥ ساعة قضاها في ثلاجة الموتى".
ويضيف مشايخ قائلاً: "والعجيب أن طباخا كان قد تم تكليفه بغداء الميت بعد شراء اللحوم ب٨٥٠ دينارا؛ طلب منه إيقاف تجهيز الغداء".
وتابع: "الان يعود زهدي زايد الى الحياة وينقل للعلاج في مستشفى البشير بدل ان ينقل الى التغسيل ثم الى القبر".
سادت الدهشة أقرباء صيدلاني أعلن عن وفاته صباح الخميس بعد أن عاد للحياة مرة أخرى مساءً عندما جاء أحد أشقائه لإلقاء نظرة الوداع عليه داخل أحد مستشفيات العاصمة عمان.
ويروي الإعلامي خضر المشايخ القصة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" فيقول: "صباح الخميس ٦-٧ الساعة السابعة أعلن عن وفاة الصيدلاني (ز.ي) وتأجل لدفن بانتظار أقاربه المسافرين ووضع في ثلاجة الموتى في أحد المستشفيات وسط توديع من أقاربه إلا ان شكوك أحد اشقائه جعلت الأطباء يعيدون صدمه بالكهرباء على أمل إعادة نبض قلبه".
ويضيف مشايخ قائلاً: "كانت المفاجأة بل الصاعقة عندما عاد النبض للقلب الساعة الثامنة مساء وعاد الدماغ للعمل بعدها بساعتين وعادت الحياة لزهدي هذه الليلة اي بعد ١٥ ساعة قضاها في ثلاجة الموتى".
ويضيف مشايخ قائلاً: "والعجيب أن طباخا كان قد تم تكليفه بغداء الميت بعد شراء اللحوم ب٨٥٠ دينارا؛ طلب منه إيقاف تجهيز الغداء".
وتابع: "الان يعود زهدي زايد الى الحياة وينقل للعلاج في مستشفى البشير بدل ان ينقل الى التغسيل ثم الى القبر".
ويروي الإعلامي خضر المشايخ القصة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" فيقول: "صباح الخميس ٦-٧ الساعة السابعة أعلن عن وفاة الصيدلاني (ز.ي) وتأجل لدفن بانتظار أقاربه المسافرين ووضع في ثلاجة الموتى في أحد المستشفيات وسط توديع من أقاربه إلا ان شكوك أحد اشقائه جعلت الأطباء يعيدون صدمه بالكهرباء على أمل إعادة نبض قلبه".
ويضيف مشايخ قائلاً: "كانت المفاجأة بل الصاعقة عندما عاد النبض للقلب الساعة الثامنة مساء وعاد الدماغ للعمل بعدها بساعتين وعادت الحياة لزهدي هذه الليلة اي بعد ١٥ ساعة قضاها في ثلاجة الموتى".
ويضيف مشايخ قائلاً: "والعجيب أن طباخا كان قد تم تكليفه بغداء الميت بعد شراء اللحوم ب٨٥٠ دينارا؛ طلب منه إيقاف تجهيز الغداء".
وتابع: "الان يعود زهدي زايد الى الحياة وينقل للعلاج في مستشفى البشير بدل ان ينقل الى التغسيل ثم الى القبر".