مجلة عالم المعرفة : مشهد حقيقي مؤلم.. أم تتخلى عن طفلها بموقف سيارات وهذا ما حصل له

مشهد حقيقي مؤلم.. أم تتخلى عن طفلها بموقف سيارات وهذا ما حصل له

أظهر مقطع فيديو تداوله رواد الإنترنت مؤخراً، طفلاً تُرك مهجوراً في موقف سيارات تحت الأرض، في حين كانت السيارات تمّر بجواره مهددة حياته بالخطر، خاصة مع بدء الطفل في التملل باتجاه الطريق.

أما مكان هذا لاحدث فتبين أنه في مدينة قوييانغ بمقاطعة قويتشو في الصين.

ويمكن رؤية الأم في الفيديو وهي تترك الطفل خلفها، بحيث لا يبدو أنها ترغب في أن يراها أحد بالمكان، حيث وضعت الطفل على الأرض، حتى تأكدت أنه جلس في وضع مستقيم، ويمكن في المقطع رؤية بعض المارة وهم يعبرون غير مكترثين أو ملاحظين لما يحدث.

وبعدها تهجر الأم طفلها وتذهب بعيداً، ومع ابتعادها يبدأ الطفل بجوار الحائط في رحلة البحث عن والدته، في حين يتعرض لخطر موت محدق، وتمر دراجة نارية ومن ثم سيارة تتوقف قليلاً، حيث يبدو أن صاحبها لاحظ وجود الطفل وحيداً، لكنه أيضا يمضي ولا يتوقف، ومن ثم يحاول الطفل الزحف قبل أن يأتي مارة وينقذوه، في الجزء غير الواضح من باقي الفيديو.

وبحسب تقارير، فإن موظفاً في موقف السيارات سمع صراخ الطفل، فأسرع لإنقاذه من هذا الوضع الذي كاد يودي بحياته، كما أخذه إلى مركز للشرطة، والبحث جارٍ عن والدة الطفل.
أظهر مقطع فيديو تداوله رواد الإنترنت مؤخراً، طفلاً تُرك مهجوراً في موقف سيارات تحت الأرض، في حين كانت السيارات تمّر بجواره مهددة حياته بالخطر، خاصة مع بدء الطفل في التملل باتجاه الطريق.

أما مكان هذا لاحدث فتبين أنه في مدينة قوييانغ بمقاطعة قويتشو في الصين.

ويمكن رؤية الأم في الفيديو وهي تترك الطفل خلفها، بحيث لا يبدو أنها ترغب في أن يراها أحد بالمكان، حيث وضعت الطفل على الأرض، حتى تأكدت أنه جلس في وضع مستقيم، ويمكن في المقطع رؤية بعض المارة وهم يعبرون غير مكترثين أو ملاحظين لما يحدث.

وبعدها تهجر الأم طفلها وتذهب بعيداً، ومع ابتعادها يبدأ الطفل بجوار الحائط في رحلة البحث عن والدته، في حين يتعرض لخطر موت محدق، وتمر دراجة نارية ومن ثم سيارة تتوقف قليلاً، حيث يبدو أن صاحبها لاحظ وجود الطفل وحيداً، لكنه أيضا يمضي ولا يتوقف، ومن ثم يحاول الطفل الزحف قبل أن يأتي مارة وينقذوه، في الجزء غير الواضح من باقي الفيديو.

وبحسب تقارير، فإن موظفاً في موقف السيارات سمع صراخ الطفل، فأسرع لإنقاذه من هذا الوضع الذي كاد يودي بحياته، كما أخذه إلى مركز للشرطة، والبحث جارٍ عن والدة الطفل.