أشار الناقد الفني أمين حمادة إلى أخطاء مباشرة في «الهيبة» من إنتاج «سيدرز آرت بروداكشن» - صبّاح إخوان – وقصة وسيناريو وحوار هوزان عكّو، وإخراج سامر البرقاوي، ومن بطولة الممثلين تيم حسن وندين نسيب نجيم، إلى جانب عبدو شاهين وأويس مخللاتي وروزينا لاذقاني والممثلة القديرة منى واصف وآخرين.
وحمل المقال الذي نشرته الشقيقة «الحياة» إشارة إلى أخطاء في الـ«راكورات» ومنطق الصورة. مثلاً، يخرج «صخر» بسيارة مزودة بلوحة أرقام من منزله، فيصل الى الجامعة من دونها! ومعظم مشاهد قيادة سيارات عائلة «شيخ الجبل» من نوع «يوكون - جي أم سي»، يظهر بوضوح ناقل السرعة على خانة الوقوف، في مشاهد تحرك السيارة!
وجاء في بداية المقال: دخول أرض «الهيبة» التي تحولت ظاهرة جماهيرية تكسر حدود الحالة الدرامية الخاصة بمسلسل تلفزيوني، يستدعي حكماً إبهار الوهلة الأولى بعين المشاهد أمام الأرض البكر درامياً، والموجودة في الأساس الواقعي، وتتسع يومياً باتساع التفلت الأمني في لبنان، ونير عدم الإنماء المتوازن بين المناطق، وتحكُّم أطراف «لا سيادية» و»غير شرعية» بمعظم حدود الوطن الصغير، لسبب معلن في السياسة، وأسباب أخرى تحت طاولة الحقيقة بعيدة من المعلن.
مشاهد الطريق إلى «الهيبة» منذ الحلقة الأولى ليست عبثية. هي دلالة على خريطة الكاتب هوزان عكّو في تحديد المسافة بين الواقع والدراما في نصه والمعالجة بينهما، حيث نجح وتعثر، بحكم معادلة دقيقة يجب ألا تطأ الإسقاط المباشر ولا أن تبتعد كثيراً من البنية التحتية للحامل الدرامي في كيان «العشيرة».
وحمل المقال الذي نشرته الشقيقة «الحياة» إشارة إلى أخطاء في الـ«راكورات» ومنطق الصورة. مثلاً، يخرج «صخر» بسيارة مزودة بلوحة أرقام من منزله، فيصل الى الجامعة من دونها! ومعظم مشاهد قيادة سيارات عائلة «شيخ الجبل» من نوع «يوكون - جي أم سي»، يظهر بوضوح ناقل السرعة على خانة الوقوف، في مشاهد تحرك السيارة!
وجاء في بداية المقال: دخول أرض «الهيبة» التي تحولت ظاهرة جماهيرية تكسر حدود الحالة الدرامية الخاصة بمسلسل تلفزيوني، يستدعي حكماً إبهار الوهلة الأولى بعين المشاهد أمام الأرض البكر درامياً، والموجودة في الأساس الواقعي، وتتسع يومياً باتساع التفلت الأمني في لبنان، ونير عدم الإنماء المتوازن بين المناطق، وتحكُّم أطراف «لا سيادية» و»غير شرعية» بمعظم حدود الوطن الصغير، لسبب معلن في السياسة، وأسباب أخرى تحت طاولة الحقيقة بعيدة من المعلن.
مشاهد الطريق إلى «الهيبة» منذ الحلقة الأولى ليست عبثية. هي دلالة على خريطة الكاتب هوزان عكّو في تحديد المسافة بين الواقع والدراما في نصه والمعالجة بينهما، حيث نجح وتعثر، بحكم معادلة دقيقة يجب ألا تطأ الإسقاط المباشر ولا أن تبتعد كثيراً من البنية التحتية للحامل الدرامي في كيان «العشيرة».
أشار الناقد الفني أمين حمادة إلى أخطاء مباشرة في «الهيبة» من إنتاج «سيدرز آرت بروداكشن» - صبّاح إخوان – وقصة وسيناريو وحوار هوزان عكّو، وإخراج سامر البرقاوي، ومن بطولة الممثلين تيم حسن وندين نسيب نجيم، إلى جانب عبدو شاهين وأويس مخللاتي وروزينا لاذقاني والممثلة القديرة منى واصف وآخرين.
وحمل المقال الذي نشرته الشقيقة «الحياة» إشارة إلى أخطاء في الـ«راكورات» ومنطق الصورة. مثلاً، يخرج «صخر» بسيارة مزودة بلوحة أرقام من منزله، فيصل الى الجامعة من دونها! ومعظم مشاهد قيادة سيارات عائلة «شيخ الجبل» من نوع «يوكون - جي أم سي»، يظهر بوضوح ناقل السرعة على خانة الوقوف، في مشاهد تحرك السيارة!
وجاء في بداية المقال: دخول أرض «الهيبة» التي تحولت ظاهرة جماهيرية تكسر حدود الحالة الدرامية الخاصة بمسلسل تلفزيوني، يستدعي حكماً إبهار الوهلة الأولى بعين المشاهد أمام الأرض البكر درامياً، والموجودة في الأساس الواقعي، وتتسع يومياً باتساع التفلت الأمني في لبنان، ونير عدم الإنماء المتوازن بين المناطق، وتحكُّم أطراف «لا سيادية» و»غير شرعية» بمعظم حدود الوطن الصغير، لسبب معلن في السياسة، وأسباب أخرى تحت طاولة الحقيقة بعيدة من المعلن.
مشاهد الطريق إلى «الهيبة» منذ الحلقة الأولى ليست عبثية. هي دلالة على خريطة الكاتب هوزان عكّو في تحديد المسافة بين الواقع والدراما في نصه والمعالجة بينهما، حيث نجح وتعثر، بحكم معادلة دقيقة يجب ألا تطأ الإسقاط المباشر ولا أن تبتعد كثيراً من البنية التحتية للحامل الدرامي في كيان «العشيرة».
وحمل المقال الذي نشرته الشقيقة «الحياة» إشارة إلى أخطاء في الـ«راكورات» ومنطق الصورة. مثلاً، يخرج «صخر» بسيارة مزودة بلوحة أرقام من منزله، فيصل الى الجامعة من دونها! ومعظم مشاهد قيادة سيارات عائلة «شيخ الجبل» من نوع «يوكون - جي أم سي»، يظهر بوضوح ناقل السرعة على خانة الوقوف، في مشاهد تحرك السيارة!
وجاء في بداية المقال: دخول أرض «الهيبة» التي تحولت ظاهرة جماهيرية تكسر حدود الحالة الدرامية الخاصة بمسلسل تلفزيوني، يستدعي حكماً إبهار الوهلة الأولى بعين المشاهد أمام الأرض البكر درامياً، والموجودة في الأساس الواقعي، وتتسع يومياً باتساع التفلت الأمني في لبنان، ونير عدم الإنماء المتوازن بين المناطق، وتحكُّم أطراف «لا سيادية» و»غير شرعية» بمعظم حدود الوطن الصغير، لسبب معلن في السياسة، وأسباب أخرى تحت طاولة الحقيقة بعيدة من المعلن.
مشاهد الطريق إلى «الهيبة» منذ الحلقة الأولى ليست عبثية. هي دلالة على خريطة الكاتب هوزان عكّو في تحديد المسافة بين الواقع والدراما في نصه والمعالجة بينهما، حيث نجح وتعثر، بحكم معادلة دقيقة يجب ألا تطأ الإسقاط المباشر ولا أن تبتعد كثيراً من البنية التحتية للحامل الدرامي في كيان «العشيرة».