نشرت السيدة الأمريكية أنجل صورتين لأطفالها، حيث أن لديها طفلتين أحدهما في سنّ الثالثة عشر والأخرى صغيرة في عمر الرابعة، وكل واحدة منهما تقف على قاعدة المرحاض.
ولاحظت هذه الأم أن ابنتها الصغرى تدخل الحمام وتتأخر فيه، فقررت وضع كاميرات مراقبة لكي ترى ما تفعله الطفلة، وكشفت الكاميرا الفتاة وهي واقفة على قاعدة المرحاض بتلك الطريقة الغريبة.
وحينما سألتها لماذا تفعل هذا صدمت الأم من إجابتها، حيث قالت لها: "نتعلم هكذا في الحضانة حيث نتدرب على الاختفاء خشية من أي هجوم ارهابي.. حيث قالوا لنا ابقوا بعيدا عن أعين أي مهاجم.. وهذا ما نفعله لكي لا تطالنا أي رصاصة او قنابل... نقف مختبئين على قاعدة المرحاض"، وهذا ما أكدته أختها الكبرى التي تبلغ من العمر 13 عاماً.
وأوضحت الأخت الكبرى لأمها الأمر، حيث قالت أيضاً ان "هذا التدريب نتدرب عليه خشية من وقوع أي هجمات من الارهابيين".
وقالت الأم أنها صعقت من إجابتهما وقامت بإرسال صورهم لوالدهما، وكذلك نشرت صورهم على الفيسبوك قائلة: "هذا ما يعلمونه لابنائنا في المدارس والحضانة وذلك بعد حدوث هجمات الحادث الارهابي مذبحة أورلاندو الأخيرة، التي خلفت 49 قتيلاً، وتعد الأكثر دموية في التاريخ الأميركي الحديث"، وتابعت متأثرة: "براءة اطفالي ذهبت ولم تعد... كيف يزرعون في نفوسهم الخوف والرعب في مدارسهم هكذا؟".
ولاحظت هذه الأم أن ابنتها الصغرى تدخل الحمام وتتأخر فيه، فقررت وضع كاميرات مراقبة لكي ترى ما تفعله الطفلة، وكشفت الكاميرا الفتاة وهي واقفة على قاعدة المرحاض بتلك الطريقة الغريبة.
وحينما سألتها لماذا تفعل هذا صدمت الأم من إجابتها، حيث قالت لها: "نتعلم هكذا في الحضانة حيث نتدرب على الاختفاء خشية من أي هجوم ارهابي.. حيث قالوا لنا ابقوا بعيدا عن أعين أي مهاجم.. وهذا ما نفعله لكي لا تطالنا أي رصاصة او قنابل... نقف مختبئين على قاعدة المرحاض"، وهذا ما أكدته أختها الكبرى التي تبلغ من العمر 13 عاماً.
وأوضحت الأخت الكبرى لأمها الأمر، حيث قالت أيضاً ان "هذا التدريب نتدرب عليه خشية من وقوع أي هجمات من الارهابيين".
وقالت الأم أنها صعقت من إجابتهما وقامت بإرسال صورهم لوالدهما، وكذلك نشرت صورهم على الفيسبوك قائلة: "هذا ما يعلمونه لابنائنا في المدارس والحضانة وذلك بعد حدوث هجمات الحادث الارهابي مذبحة أورلاندو الأخيرة، التي خلفت 49 قتيلاً، وتعد الأكثر دموية في التاريخ الأميركي الحديث"، وتابعت متأثرة: "براءة اطفالي ذهبت ولم تعد... كيف يزرعون في نفوسهم الخوف والرعب في مدارسهم هكذا؟".
نشرت السيدة الأمريكية أنجل صورتين لأطفالها، حيث أن لديها طفلتين أحدهما في سنّ الثالثة عشر والأخرى صغيرة في عمر الرابعة، وكل واحدة منهما تقف على قاعدة المرحاض.
ولاحظت هذه الأم أن ابنتها الصغرى تدخل الحمام وتتأخر فيه، فقررت وضع كاميرات مراقبة لكي ترى ما تفعله الطفلة، وكشفت الكاميرا الفتاة وهي واقفة على قاعدة المرحاض بتلك الطريقة الغريبة.
وحينما سألتها لماذا تفعل هذا صدمت الأم من إجابتها، حيث قالت لها: "نتعلم هكذا في الحضانة حيث نتدرب على الاختفاء خشية من أي هجوم ارهابي.. حيث قالوا لنا ابقوا بعيدا عن أعين أي مهاجم.. وهذا ما نفعله لكي لا تطالنا أي رصاصة او قنابل... نقف مختبئين على قاعدة المرحاض"، وهذا ما أكدته أختها الكبرى التي تبلغ من العمر 13 عاماً.
وأوضحت الأخت الكبرى لأمها الأمر، حيث قالت أيضاً ان "هذا التدريب نتدرب عليه خشية من وقوع أي هجمات من الارهابيين".
وقالت الأم أنها صعقت من إجابتهما وقامت بإرسال صورهم لوالدهما، وكذلك نشرت صورهم على الفيسبوك قائلة: "هذا ما يعلمونه لابنائنا في المدارس والحضانة وذلك بعد حدوث هجمات الحادث الارهابي مذبحة أورلاندو الأخيرة، التي خلفت 49 قتيلاً، وتعد الأكثر دموية في التاريخ الأميركي الحديث"، وتابعت متأثرة: "براءة اطفالي ذهبت ولم تعد... كيف يزرعون في نفوسهم الخوف والرعب في مدارسهم هكذا؟".
ولاحظت هذه الأم أن ابنتها الصغرى تدخل الحمام وتتأخر فيه، فقررت وضع كاميرات مراقبة لكي ترى ما تفعله الطفلة، وكشفت الكاميرا الفتاة وهي واقفة على قاعدة المرحاض بتلك الطريقة الغريبة.
وحينما سألتها لماذا تفعل هذا صدمت الأم من إجابتها، حيث قالت لها: "نتعلم هكذا في الحضانة حيث نتدرب على الاختفاء خشية من أي هجوم ارهابي.. حيث قالوا لنا ابقوا بعيدا عن أعين أي مهاجم.. وهذا ما نفعله لكي لا تطالنا أي رصاصة او قنابل... نقف مختبئين على قاعدة المرحاض"، وهذا ما أكدته أختها الكبرى التي تبلغ من العمر 13 عاماً.
وأوضحت الأخت الكبرى لأمها الأمر، حيث قالت أيضاً ان "هذا التدريب نتدرب عليه خشية من وقوع أي هجمات من الارهابيين".
وقالت الأم أنها صعقت من إجابتهما وقامت بإرسال صورهم لوالدهما، وكذلك نشرت صورهم على الفيسبوك قائلة: "هذا ما يعلمونه لابنائنا في المدارس والحضانة وذلك بعد حدوث هجمات الحادث الارهابي مذبحة أورلاندو الأخيرة، التي خلفت 49 قتيلاً، وتعد الأكثر دموية في التاريخ الأميركي الحديث"، وتابعت متأثرة: "براءة اطفالي ذهبت ولم تعد... كيف يزرعون في نفوسهم الخوف والرعب في مدارسهم هكذا؟".