أكدت قطر، منذ قليل، عدم صحة التصريحات المنسوبة لأمير البلاد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وتناقلتها العديد من وسائل الإعلام نقلا عن وكالة الأنباء القطرية الرسمية.
وقال الشيخ سيف بن أحمد آل ثاني مدير مكتب الاتصال الحكومي في بيان، إن “موقع وكالة الأنباء القطرية قد تم اختراقه من قبل جهة غير معروفة إلى الآن”.
وأوضح أن من قام بالاختراق “نسب تصريحا مغلوطا لأمير البلاد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني بعد حضوره لتخريج الدفعة الثامنة للخدمة الوطنية”، منوهًا بأن “ما تم نشره ليس له أي أساس من الصحة”.
وأكد أن “الجهات المختصة بدولة قطر ستباشر التحقيق في هذا الأمر لبيان ومحاسبة كل من قام بهذا الفعل المشين”.
فيما ذكر عبدالرحمن بن حمد، الرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للإعلام، أن “التزامن بين اختراق وكالة الأنباء القطرية ونشر الخبر من بعض الوسائل مستغرب”، متسائًلا: “أين التثبت والمهنية؟”.
وتابع: “ما بثته بعض الجهات يدل على سوء النية كما قال تعالى: فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة”.
وكان الخبر الذي تم نشره – عند اختراق الوكالة- قد نقل عن أمير قطر دعوته “الأشقاء” في مصر والإمارات والبحرين إلى مراجعة موقفهم المناهض للدوحة إضافة إلى مواقف تجاه الولايات المتحدة وإيران وإسرائيل وحزب الله وحماس.
وقال الشيخ سيف بن أحمد آل ثاني مدير مكتب الاتصال الحكومي في بيان، إن “موقع وكالة الأنباء القطرية قد تم اختراقه من قبل جهة غير معروفة إلى الآن”.
وأوضح أن من قام بالاختراق “نسب تصريحا مغلوطا لأمير البلاد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني بعد حضوره لتخريج الدفعة الثامنة للخدمة الوطنية”، منوهًا بأن “ما تم نشره ليس له أي أساس من الصحة”.
وأكد أن “الجهات المختصة بدولة قطر ستباشر التحقيق في هذا الأمر لبيان ومحاسبة كل من قام بهذا الفعل المشين”.
فيما ذكر عبدالرحمن بن حمد، الرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للإعلام، أن “التزامن بين اختراق وكالة الأنباء القطرية ونشر الخبر من بعض الوسائل مستغرب”، متسائًلا: “أين التثبت والمهنية؟”.
وتابع: “ما بثته بعض الجهات يدل على سوء النية كما قال تعالى: فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة”.
وكان الخبر الذي تم نشره – عند اختراق الوكالة- قد نقل عن أمير قطر دعوته “الأشقاء” في مصر والإمارات والبحرين إلى مراجعة موقفهم المناهض للدوحة إضافة إلى مواقف تجاه الولايات المتحدة وإيران وإسرائيل وحزب الله وحماس.
أكدت قطر، منذ قليل، عدم صحة التصريحات المنسوبة لأمير البلاد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وتناقلتها العديد من وسائل الإعلام نقلا عن وكالة الأنباء القطرية الرسمية.
وقال الشيخ سيف بن أحمد آل ثاني مدير مكتب الاتصال الحكومي في بيان، إن “موقع وكالة الأنباء القطرية قد تم اختراقه من قبل جهة غير معروفة إلى الآن”.
وأوضح أن من قام بالاختراق “نسب تصريحا مغلوطا لأمير البلاد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني بعد حضوره لتخريج الدفعة الثامنة للخدمة الوطنية”، منوهًا بأن “ما تم نشره ليس له أي أساس من الصحة”.
وأكد أن “الجهات المختصة بدولة قطر ستباشر التحقيق في هذا الأمر لبيان ومحاسبة كل من قام بهذا الفعل المشين”.
فيما ذكر عبدالرحمن بن حمد، الرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للإعلام، أن “التزامن بين اختراق وكالة الأنباء القطرية ونشر الخبر من بعض الوسائل مستغرب”، متسائًلا: “أين التثبت والمهنية؟”.
وتابع: “ما بثته بعض الجهات يدل على سوء النية كما قال تعالى: فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة”.
وكان الخبر الذي تم نشره – عند اختراق الوكالة- قد نقل عن أمير قطر دعوته “الأشقاء” في مصر والإمارات والبحرين إلى مراجعة موقفهم المناهض للدوحة إضافة إلى مواقف تجاه الولايات المتحدة وإيران وإسرائيل وحزب الله وحماس.
وقال الشيخ سيف بن أحمد آل ثاني مدير مكتب الاتصال الحكومي في بيان، إن “موقع وكالة الأنباء القطرية قد تم اختراقه من قبل جهة غير معروفة إلى الآن”.
وأوضح أن من قام بالاختراق “نسب تصريحا مغلوطا لأمير البلاد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني بعد حضوره لتخريج الدفعة الثامنة للخدمة الوطنية”، منوهًا بأن “ما تم نشره ليس له أي أساس من الصحة”.
وأكد أن “الجهات المختصة بدولة قطر ستباشر التحقيق في هذا الأمر لبيان ومحاسبة كل من قام بهذا الفعل المشين”.
فيما ذكر عبدالرحمن بن حمد، الرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للإعلام، أن “التزامن بين اختراق وكالة الأنباء القطرية ونشر الخبر من بعض الوسائل مستغرب”، متسائًلا: “أين التثبت والمهنية؟”.
وتابع: “ما بثته بعض الجهات يدل على سوء النية كما قال تعالى: فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة”.
وكان الخبر الذي تم نشره – عند اختراق الوكالة- قد نقل عن أمير قطر دعوته “الأشقاء” في مصر والإمارات والبحرين إلى مراجعة موقفهم المناهض للدوحة إضافة إلى مواقف تجاه الولايات المتحدة وإيران وإسرائيل وحزب الله وحماس.