الرئيس الراحل صدام حسين هو من الرؤساء العظماء والذين تتذكرهم البشرية والعالم بالرغم من مرور أكثر من عشرة سنوات على تنفيذ حكم الإعدام به، والرئيس الراحل صدام حسين من الرؤساء الذين عرف عنهم الكرامة والقوة والعزة، ول1ذلك لا زال الكثير من الأشخا2ص يسعون لمتابعة العديد عن أخباره الماضية ولا زال الكثير يريد أن يعرف عنه الكثير من الأمور.
والرئيس صدام حسين كان قد رأى نهاية محزنة حيث تم اعدامه بشكل بشع وأمام عامة الشعب في حدث لم يتوقعه أحد، وكان هناك الكثير من المؤيدين للراحل صدام حسين، وهناك الكثير من الشعب الذين لم يكونوا مؤيدين له ويرون أنه كان يستحق تلك النهاية الأليمة.
ولقد انتشر في الفترة الأخيرة بعض الأخبار التي تخص الرئيس الراحل صدام حسين وذلك عن طريق حفيده، حيث ظهر حفيده وكتب بعض العبارات التي تخص جده صدام حسين، وأرفق بعض العبارات التي تدل على أن الرئيس الراحل كان على صواب ولا يستحق تلك النهاية الأليمة، حيث قام بالتحدث عن حياة الرئيس الراحل صدام حسين داخل منزله ومع أحفاده ومع أسرته حيث لم يعش معه حفيده سوى لسن التسعة أعوام فقط، ولكنه يتذكر له العديد من الأمور والذكريات الجميلة وأكد أن الراحل صدام حسين كان داخل المنزل يعامل جميع أفراد أسرته بمنتهى الحب والحنان، وكان نعم الجد ونعم الأب لأولاده.
وأضاف في نهاية حديثه أن جده الرئيس الراحل صدام حسين كان لا يستحق هذه النهاية أبدا، وذلك لأنه في النهاية إنسان كبقية البشر حتى لو كان مخطئ وذلك لأن جميع البشر معرضون لأن يقعوا في الخطأ، فليس جميع البشر دائما على صواب، فالبشر يعيشون دائما على الخطأ وعلى الصواب أيضا
والرئيس صدام حسين كان قد رأى نهاية محزنة حيث تم اعدامه بشكل بشع وأمام عامة الشعب في حدث لم يتوقعه أحد، وكان هناك الكثير من المؤيدين للراحل صدام حسين، وهناك الكثير من الشعب الذين لم يكونوا مؤيدين له ويرون أنه كان يستحق تلك النهاية الأليمة.
ولقد انتشر في الفترة الأخيرة بعض الأخبار التي تخص الرئيس الراحل صدام حسين وذلك عن طريق حفيده، حيث ظهر حفيده وكتب بعض العبارات التي تخص جده صدام حسين، وأرفق بعض العبارات التي تدل على أن الرئيس الراحل كان على صواب ولا يستحق تلك النهاية الأليمة، حيث قام بالتحدث عن حياة الرئيس الراحل صدام حسين داخل منزله ومع أحفاده ومع أسرته حيث لم يعش معه حفيده سوى لسن التسعة أعوام فقط، ولكنه يتذكر له العديد من الأمور والذكريات الجميلة وأكد أن الراحل صدام حسين كان داخل المنزل يعامل جميع أفراد أسرته بمنتهى الحب والحنان، وكان نعم الجد ونعم الأب لأولاده.
وأضاف في نهاية حديثه أن جده الرئيس الراحل صدام حسين كان لا يستحق هذه النهاية أبدا، وذلك لأنه في النهاية إنسان كبقية البشر حتى لو كان مخطئ وذلك لأن جميع البشر معرضون لأن يقعوا في الخطأ، فليس جميع البشر دائما على صواب، فالبشر يعيشون دائما على الخطأ وعلى الصواب أيضا
الرئيس الراحل صدام حسين هو من الرؤساء العظماء والذين تتذكرهم البشرية والعالم بالرغم من مرور أكثر من عشرة سنوات على تنفيذ حكم الإعدام به، والرئيس الراحل صدام حسين من الرؤساء الذين عرف عنهم الكرامة والقوة والعزة، ول1ذلك لا زال الكثير من الأشخا2ص يسعون لمتابعة العديد عن أخباره الماضية ولا زال الكثير يريد أن يعرف عنه الكثير من الأمور.
والرئيس صدام حسين كان قد رأى نهاية محزنة حيث تم اعدامه بشكل بشع وأمام عامة الشعب في حدث لم يتوقعه أحد، وكان هناك الكثير من المؤيدين للراحل صدام حسين، وهناك الكثير من الشعب الذين لم يكونوا مؤيدين له ويرون أنه كان يستحق تلك النهاية الأليمة.
ولقد انتشر في الفترة الأخيرة بعض الأخبار التي تخص الرئيس الراحل صدام حسين وذلك عن طريق حفيده، حيث ظهر حفيده وكتب بعض العبارات التي تخص جده صدام حسين، وأرفق بعض العبارات التي تدل على أن الرئيس الراحل كان على صواب ولا يستحق تلك النهاية الأليمة، حيث قام بالتحدث عن حياة الرئيس الراحل صدام حسين داخل منزله ومع أحفاده ومع أسرته حيث لم يعش معه حفيده سوى لسن التسعة أعوام فقط، ولكنه يتذكر له العديد من الأمور والذكريات الجميلة وأكد أن الراحل صدام حسين كان داخل المنزل يعامل جميع أفراد أسرته بمنتهى الحب والحنان، وكان نعم الجد ونعم الأب لأولاده.
وأضاف في نهاية حديثه أن جده الرئيس الراحل صدام حسين كان لا يستحق هذه النهاية أبدا، وذلك لأنه في النهاية إنسان كبقية البشر حتى لو كان مخطئ وذلك لأن جميع البشر معرضون لأن يقعوا في الخطأ، فليس جميع البشر دائما على صواب، فالبشر يعيشون دائما على الخطأ وعلى الصواب أيضا
والرئيس صدام حسين كان قد رأى نهاية محزنة حيث تم اعدامه بشكل بشع وأمام عامة الشعب في حدث لم يتوقعه أحد، وكان هناك الكثير من المؤيدين للراحل صدام حسين، وهناك الكثير من الشعب الذين لم يكونوا مؤيدين له ويرون أنه كان يستحق تلك النهاية الأليمة.
ولقد انتشر في الفترة الأخيرة بعض الأخبار التي تخص الرئيس الراحل صدام حسين وذلك عن طريق حفيده، حيث ظهر حفيده وكتب بعض العبارات التي تخص جده صدام حسين، وأرفق بعض العبارات التي تدل على أن الرئيس الراحل كان على صواب ولا يستحق تلك النهاية الأليمة، حيث قام بالتحدث عن حياة الرئيس الراحل صدام حسين داخل منزله ومع أحفاده ومع أسرته حيث لم يعش معه حفيده سوى لسن التسعة أعوام فقط، ولكنه يتذكر له العديد من الأمور والذكريات الجميلة وأكد أن الراحل صدام حسين كان داخل المنزل يعامل جميع أفراد أسرته بمنتهى الحب والحنان، وكان نعم الجد ونعم الأب لأولاده.
وأضاف في نهاية حديثه أن جده الرئيس الراحل صدام حسين كان لا يستحق هذه النهاية أبدا، وذلك لأنه في النهاية إنسان كبقية البشر حتى لو كان مخطئ وذلك لأن جميع البشر معرضون لأن يقعوا في الخطأ، فليس جميع البشر دائما على صواب، فالبشر يعيشون دائما على الخطأ وعلى الصواب أيضا