أوضح الرجل البريطاني ديف مير، البالغ من العمر 54 عاماً، أن شرب بوله يعطيه شعوراً بالانتعاش والصحة أكثر من أي وقت مضى، مشيراً إلى أنه فقد عشرات الكيلوجرامات بواسطة شرب البول.
ويستخدم ديف بوله كمرطب لجسده ويعيش معظم أيامه على تناول عصير فاكهة الجريب فروت وكوبين من البول، وقد داوم على هذين الشرابين لمدة 30 يوماً دون تناول أي طعام أو شراب آخر؛ جاء ذلك بحسب صحيفة "ديلي ستار".
وأوضح ديف أنه "المنتج الأمثل لمكافحة الشيخوخة"، كما أنه يبقيه في حالة جيدة.
وخلال 6 سنوات، فقد ديف ما يقارب 100 كيلو جرام من وزنه، وقال: "إن نظام غذاء البول يعزز الجهاز المناعي، وقد تمكن في علاجه من داء الربو مدى الحياة"، وأضاف: "إن البول يقلل احتياجنا من المواد الأساسية في الطعام لأنه يحتوي على كل شيء يحتاجه الإنسان".
وتابع: "معظم الناس يعتقدون أنه منتج من الفضلات، ولكنه ليس كذلك، إنه أنظف من الماء"، مشيراً إلى أنه بدأ شرب البول في العام 2011 بعد أن بدأ الحديث عن العلاج البولي.
وذكر ديف، أنه كان يعمل مبرمج كمبيوتر، وقد عانى الكثير من نظامه الغذائي السابق، معبراً أنه كان صعباً عليه في البداية شرب البول بمفرده؛ إذ كان يقوم بمزجه مع بعض العصائر، لكنه شرع في شرب البول دون أي إضافات ولاحظ تغيرات كبيرة خلال أيام.
وختم قائلاً: "لقد جعلتُ أمي تقدم على شرب البول أيضاً".
ويستخدم ديف بوله كمرطب لجسده ويعيش معظم أيامه على تناول عصير فاكهة الجريب فروت وكوبين من البول، وقد داوم على هذين الشرابين لمدة 30 يوماً دون تناول أي طعام أو شراب آخر؛ جاء ذلك بحسب صحيفة "ديلي ستار".
وأوضح ديف أنه "المنتج الأمثل لمكافحة الشيخوخة"، كما أنه يبقيه في حالة جيدة.
وخلال 6 سنوات، فقد ديف ما يقارب 100 كيلو جرام من وزنه، وقال: "إن نظام غذاء البول يعزز الجهاز المناعي، وقد تمكن في علاجه من داء الربو مدى الحياة"، وأضاف: "إن البول يقلل احتياجنا من المواد الأساسية في الطعام لأنه يحتوي على كل شيء يحتاجه الإنسان".
وتابع: "معظم الناس يعتقدون أنه منتج من الفضلات، ولكنه ليس كذلك، إنه أنظف من الماء"، مشيراً إلى أنه بدأ شرب البول في العام 2011 بعد أن بدأ الحديث عن العلاج البولي.
وذكر ديف، أنه كان يعمل مبرمج كمبيوتر، وقد عانى الكثير من نظامه الغذائي السابق، معبراً أنه كان صعباً عليه في البداية شرب البول بمفرده؛ إذ كان يقوم بمزجه مع بعض العصائر، لكنه شرع في شرب البول دون أي إضافات ولاحظ تغيرات كبيرة خلال أيام.
وختم قائلاً: "لقد جعلتُ أمي تقدم على شرب البول أيضاً".
أوضح الرجل البريطاني ديف مير، البالغ من العمر 54 عاماً، أن شرب بوله يعطيه شعوراً بالانتعاش والصحة أكثر من أي وقت مضى، مشيراً إلى أنه فقد عشرات الكيلوجرامات بواسطة شرب البول.
ويستخدم ديف بوله كمرطب لجسده ويعيش معظم أيامه على تناول عصير فاكهة الجريب فروت وكوبين من البول، وقد داوم على هذين الشرابين لمدة 30 يوماً دون تناول أي طعام أو شراب آخر؛ جاء ذلك بحسب صحيفة "ديلي ستار".
وأوضح ديف أنه "المنتج الأمثل لمكافحة الشيخوخة"، كما أنه يبقيه في حالة جيدة.
وخلال 6 سنوات، فقد ديف ما يقارب 100 كيلو جرام من وزنه، وقال: "إن نظام غذاء البول يعزز الجهاز المناعي، وقد تمكن في علاجه من داء الربو مدى الحياة"، وأضاف: "إن البول يقلل احتياجنا من المواد الأساسية في الطعام لأنه يحتوي على كل شيء يحتاجه الإنسان".
وتابع: "معظم الناس يعتقدون أنه منتج من الفضلات، ولكنه ليس كذلك، إنه أنظف من الماء"، مشيراً إلى أنه بدأ شرب البول في العام 2011 بعد أن بدأ الحديث عن العلاج البولي.
وذكر ديف، أنه كان يعمل مبرمج كمبيوتر، وقد عانى الكثير من نظامه الغذائي السابق، معبراً أنه كان صعباً عليه في البداية شرب البول بمفرده؛ إذ كان يقوم بمزجه مع بعض العصائر، لكنه شرع في شرب البول دون أي إضافات ولاحظ تغيرات كبيرة خلال أيام.
وختم قائلاً: "لقد جعلتُ أمي تقدم على شرب البول أيضاً".
ويستخدم ديف بوله كمرطب لجسده ويعيش معظم أيامه على تناول عصير فاكهة الجريب فروت وكوبين من البول، وقد داوم على هذين الشرابين لمدة 30 يوماً دون تناول أي طعام أو شراب آخر؛ جاء ذلك بحسب صحيفة "ديلي ستار".
وأوضح ديف أنه "المنتج الأمثل لمكافحة الشيخوخة"، كما أنه يبقيه في حالة جيدة.
وخلال 6 سنوات، فقد ديف ما يقارب 100 كيلو جرام من وزنه، وقال: "إن نظام غذاء البول يعزز الجهاز المناعي، وقد تمكن في علاجه من داء الربو مدى الحياة"، وأضاف: "إن البول يقلل احتياجنا من المواد الأساسية في الطعام لأنه يحتوي على كل شيء يحتاجه الإنسان".
وتابع: "معظم الناس يعتقدون أنه منتج من الفضلات، ولكنه ليس كذلك، إنه أنظف من الماء"، مشيراً إلى أنه بدأ شرب البول في العام 2011 بعد أن بدأ الحديث عن العلاج البولي.
وذكر ديف، أنه كان يعمل مبرمج كمبيوتر، وقد عانى الكثير من نظامه الغذائي السابق، معبراً أنه كان صعباً عليه في البداية شرب البول بمفرده؛ إذ كان يقوم بمزجه مع بعض العصائر، لكنه شرع في شرب البول دون أي إضافات ولاحظ تغيرات كبيرة خلال أيام.
وختم قائلاً: "لقد جعلتُ أمي تقدم على شرب البول أيضاً".