أعاد مستخدمون لشبكات التواصل الاجتماعي تداول صور الفنّانة المعتزلة حلا شيحة التي ابتعدت عن الأضواء بسبب التزامها الديني وارتدائها الحجاب في عام 2007 بعد زواجها من شاب يحمل الجنسية الكندية كان أشهر إسلامه قبل زواجهم ب 4 سنوات يدعى يوسف هيرسن.
وقالت حلا (38 عاماً) في تصريحات صحافية سابقة إن قرار اعتزالها نهائي، وأن ارتداءها الحجاب جاء عن قناعة شديدة، مشيرة إلى أنها نادمة على المشاركة في بعض الأفلام، والتي تتمنى حذفها تماماً من تاريخها.
وكشفت النجمة أنها لا يعنيها في الدنيا الآن سوى زوجها، والذي ساعدها كثيراً على بداية حياة جديدة، فضلاً عن العمل في الدعوة في إطار مركز ديني، لعلها تكون سبباً لهداية فتاة أو امرأة حائرة .
وأشارت إلى أنها رفضت المشاركة في العديد من الأعمال، إذ إن قرار الاعتزال نهائي لا رجعة فيه.
وقالت حلا (38 عاماً) في تصريحات صحافية سابقة إن قرار اعتزالها نهائي، وأن ارتداءها الحجاب جاء عن قناعة شديدة، مشيرة إلى أنها نادمة على المشاركة في بعض الأفلام، والتي تتمنى حذفها تماماً من تاريخها.
وكشفت النجمة أنها لا يعنيها في الدنيا الآن سوى زوجها، والذي ساعدها كثيراً على بداية حياة جديدة، فضلاً عن العمل في الدعوة في إطار مركز ديني، لعلها تكون سبباً لهداية فتاة أو امرأة حائرة .
وأشارت إلى أنها رفضت المشاركة في العديد من الأعمال، إذ إن قرار الاعتزال نهائي لا رجعة فيه.
أعاد مستخدمون لشبكات التواصل الاجتماعي تداول صور الفنّانة المعتزلة حلا شيحة التي ابتعدت عن الأضواء بسبب التزامها الديني وارتدائها الحجاب في عام 2007 بعد زواجها من شاب يحمل الجنسية الكندية كان أشهر إسلامه قبل زواجهم ب 4 سنوات يدعى يوسف هيرسن.
وقالت حلا (38 عاماً) في تصريحات صحافية سابقة إن قرار اعتزالها نهائي، وأن ارتداءها الحجاب جاء عن قناعة شديدة، مشيرة إلى أنها نادمة على المشاركة في بعض الأفلام، والتي تتمنى حذفها تماماً من تاريخها.
وكشفت النجمة أنها لا يعنيها في الدنيا الآن سوى زوجها، والذي ساعدها كثيراً على بداية حياة جديدة، فضلاً عن العمل في الدعوة في إطار مركز ديني، لعلها تكون سبباً لهداية فتاة أو امرأة حائرة .
وأشارت إلى أنها رفضت المشاركة في العديد من الأعمال، إذ إن قرار الاعتزال نهائي لا رجعة فيه.
وقالت حلا (38 عاماً) في تصريحات صحافية سابقة إن قرار اعتزالها نهائي، وأن ارتداءها الحجاب جاء عن قناعة شديدة، مشيرة إلى أنها نادمة على المشاركة في بعض الأفلام، والتي تتمنى حذفها تماماً من تاريخها.
وكشفت النجمة أنها لا يعنيها في الدنيا الآن سوى زوجها، والذي ساعدها كثيراً على بداية حياة جديدة، فضلاً عن العمل في الدعوة في إطار مركز ديني، لعلها تكون سبباً لهداية فتاة أو امرأة حائرة .
وأشارت إلى أنها رفضت المشاركة في العديد من الأعمال، إذ إن قرار الاعتزال نهائي لا رجعة فيه.