نشرت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية قصّة لشابّة تحمل الجنسيتين السعودية والبريطانية، قام بوالدها بإحتجازها داخل شقته في جدة.
ولفتت الصحيفة، أن الشابة والتي تدعى أمينة تشغل الإعلام، وذلك لان والدها محمد الجفري وهو أكاديمي يقوم بإحتجازها داخل شقته.
كما ونقلت الصحيفة عن محامٍ، قوله إنّ الوالد احتجز ابنته ومَنعها من العودة الى بريطانيا لأنّها أقدمت على تقبيل شاب، حيث تدخّلت إحدى المحاكم البريطانية للدفاع عن الشابّة، قال الوالد إنّ ما يفعله هو بهدف حمايتها.
ولفتت الصحيفة، أن الشابة والتي تدعى أمينة تشغل الإعلام، وذلك لان والدها محمد الجفري وهو أكاديمي يقوم بإحتجازها داخل شقته.
كما ونقلت الصحيفة عن محامٍ، قوله إنّ الوالد احتجز ابنته ومَنعها من العودة الى بريطانيا لأنّها أقدمت على تقبيل شاب، حيث تدخّلت إحدى المحاكم البريطانية للدفاع عن الشابّة، قال الوالد إنّ ما يفعله هو بهدف حمايتها.
نشرت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية قصّة لشابّة تحمل الجنسيتين السعودية والبريطانية، قام بوالدها بإحتجازها داخل شقته في جدة.
ولفتت الصحيفة، أن الشابة والتي تدعى أمينة تشغل الإعلام، وذلك لان والدها محمد الجفري وهو أكاديمي يقوم بإحتجازها داخل شقته.
كما ونقلت الصحيفة عن محامٍ، قوله إنّ الوالد احتجز ابنته ومَنعها من العودة الى بريطانيا لأنّها أقدمت على تقبيل شاب، حيث تدخّلت إحدى المحاكم البريطانية للدفاع عن الشابّة، قال الوالد إنّ ما يفعله هو بهدف حمايتها.
ولفتت الصحيفة، أن الشابة والتي تدعى أمينة تشغل الإعلام، وذلك لان والدها محمد الجفري وهو أكاديمي يقوم بإحتجازها داخل شقته.
كما ونقلت الصحيفة عن محامٍ، قوله إنّ الوالد احتجز ابنته ومَنعها من العودة الى بريطانيا لأنّها أقدمت على تقبيل شاب، حيث تدخّلت إحدى المحاكم البريطانية للدفاع عن الشابّة، قال الوالد إنّ ما يفعله هو بهدف حمايتها.