بعد أن قام العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز بإصدار سلسلة من الأوامر الملكية مساء اول أمس السبت، والتي شملت إنشاء مركز باسم “الأمن الوطني” بحيث يرتبط أعماله تنظيمياً بالديوان الملكي، وكذلك تعيين محمد الغفيلي مستشارًا للأمن الوطني بالإضافة إلى إحالة الفريق الأول ركن يوسف الإدريسي نائب رئيس الاستخبارات للتقاعد، أكدت مصادر لـ”الفجر”، أن تلك القرارات جاءت لأبعاد أمنية من الدرجة الأولى.
* مفاجأة
من جانبه، فجر مصدر أمني رفيع المستوى بجهاز الأمن القومي، لـ”الفجر” مفاجأة من العيار الثقيل، وذلك حين أكد أن السر وراء إصدار العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز سلسلة من الأوامر الملكية والتي شملت تغييرات سياسية واقتصادية وعسكرية وأمنية ومناصب حكومية بالمملكة جاءت لتورط هؤلاء في محاولة منهم للانقلاب عليه وإطاحته من حكم السعودية.
* كشف المُخطط
وقال المصدر، إن المخابرات المصرية في الآونة الأخيرة قامت بكشف العديد من المُخططات التي كانت تستهدف النيل من سيادة الدولة السعودية، ألا أنها لم تصمت عنها وقامت بإبلاغ الأجهزة الأمنية في المملكة بتلك المعلومات الخطيرة للتعامل معها لإجهاض أهدافها، مؤكدًا أن خطوة السعودية لإنشاء مركز باسم “الأمن الوطني” بحيث يرتبط أعماله تنظيمياً بالديوان الملكي جاء بعد كشف المُخطط الذي كان يستهدف المملكة.
* بسبب التعاون
كما أكد المصدر الأمني، أن مُخطط الإطاحة بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز ناتج بعد التعاون الوثيق الذي ظهر بينه وبين الرئيس عبدالفتاح السيسي في العديد من المجالات الاستثمارية وتوطيد العلاقات السياسية التي تجمع بين البلدين في السنوات الأخيرة الماضية.
* لدواعي أمنية
وفي نفس السياق، قال الدكتور سعيد صادق، أستاذ علم الاجتماع السياسي بالجامعة الأمريكية في تصريح خاص لـ”الفجر”، إن التوقيت الذي أصدر فيه العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز سلسلة من الأوامر الملكية بتغييرات مسئولين سياسيين واقتصاديين وعسكريين بالمملكة مساء أمس السبت يظهر أن القرارات لها دواعي أمنية خالصة.
* لتوافقهم الاستراتيجي
وأضاف صادق، أن هناك العديد من قوى الشر بالمنطقة يستهدفون النيل من سيادة الدولة السعودية والمصرية معًا لتوافقهم إستراتيجيًا في مختلف القرارات التي تمس الأمن القومي العربي، مؤكدًا أن البلدين بينهم تبادل معلوماتي وثيق لحماية كل منهم للأخرى.
* لوحدتهم العربية
كما أكد أستاذ علم الاجتماع السياسي، أن كل من مصر برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي والسعودية بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز عليهم العديد من المسئوليات تجاه الحفاظ على الأمن القومي العربي وهذا ما يجعلهم عرضة لتنفيذ مُخططات حيالهم لتفتيت وحدتهم.
* مفاجأة
من جانبه، فجر مصدر أمني رفيع المستوى بجهاز الأمن القومي، لـ”الفجر” مفاجأة من العيار الثقيل، وذلك حين أكد أن السر وراء إصدار العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز سلسلة من الأوامر الملكية والتي شملت تغييرات سياسية واقتصادية وعسكرية وأمنية ومناصب حكومية بالمملكة جاءت لتورط هؤلاء في محاولة منهم للانقلاب عليه وإطاحته من حكم السعودية.
* كشف المُخطط
وقال المصدر، إن المخابرات المصرية في الآونة الأخيرة قامت بكشف العديد من المُخططات التي كانت تستهدف النيل من سيادة الدولة السعودية، ألا أنها لم تصمت عنها وقامت بإبلاغ الأجهزة الأمنية في المملكة بتلك المعلومات الخطيرة للتعامل معها لإجهاض أهدافها، مؤكدًا أن خطوة السعودية لإنشاء مركز باسم “الأمن الوطني” بحيث يرتبط أعماله تنظيمياً بالديوان الملكي جاء بعد كشف المُخطط الذي كان يستهدف المملكة.
* بسبب التعاون
كما أكد المصدر الأمني، أن مُخطط الإطاحة بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز ناتج بعد التعاون الوثيق الذي ظهر بينه وبين الرئيس عبدالفتاح السيسي في العديد من المجالات الاستثمارية وتوطيد العلاقات السياسية التي تجمع بين البلدين في السنوات الأخيرة الماضية.
* لدواعي أمنية
وفي نفس السياق، قال الدكتور سعيد صادق، أستاذ علم الاجتماع السياسي بالجامعة الأمريكية في تصريح خاص لـ”الفجر”، إن التوقيت الذي أصدر فيه العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز سلسلة من الأوامر الملكية بتغييرات مسئولين سياسيين واقتصاديين وعسكريين بالمملكة مساء أمس السبت يظهر أن القرارات لها دواعي أمنية خالصة.
* لتوافقهم الاستراتيجي
وأضاف صادق، أن هناك العديد من قوى الشر بالمنطقة يستهدفون النيل من سيادة الدولة السعودية والمصرية معًا لتوافقهم إستراتيجيًا في مختلف القرارات التي تمس الأمن القومي العربي، مؤكدًا أن البلدين بينهم تبادل معلوماتي وثيق لحماية كل منهم للأخرى.
* لوحدتهم العربية
كما أكد أستاذ علم الاجتماع السياسي، أن كل من مصر برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي والسعودية بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز عليهم العديد من المسئوليات تجاه الحفاظ على الأمن القومي العربي وهذا ما يجعلهم عرضة لتنفيذ مُخططات حيالهم لتفتيت وحدتهم.
بعد أن قام العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز بإصدار سلسلة من الأوامر الملكية مساء اول أمس السبت، والتي شملت إنشاء مركز باسم “الأمن الوطني” بحيث يرتبط أعماله تنظيمياً بالديوان الملكي، وكذلك تعيين محمد الغفيلي مستشارًا للأمن الوطني بالإضافة إلى إحالة الفريق الأول ركن يوسف الإدريسي نائب رئيس الاستخبارات للتقاعد، أكدت مصادر لـ”الفجر”، أن تلك القرارات جاءت لأبعاد أمنية من الدرجة الأولى.
* مفاجأة
من جانبه، فجر مصدر أمني رفيع المستوى بجهاز الأمن القومي، لـ”الفجر” مفاجأة من العيار الثقيل، وذلك حين أكد أن السر وراء إصدار العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز سلسلة من الأوامر الملكية والتي شملت تغييرات سياسية واقتصادية وعسكرية وأمنية ومناصب حكومية بالمملكة جاءت لتورط هؤلاء في محاولة منهم للانقلاب عليه وإطاحته من حكم السعودية.
* كشف المُخطط
وقال المصدر، إن المخابرات المصرية في الآونة الأخيرة قامت بكشف العديد من المُخططات التي كانت تستهدف النيل من سيادة الدولة السعودية، ألا أنها لم تصمت عنها وقامت بإبلاغ الأجهزة الأمنية في المملكة بتلك المعلومات الخطيرة للتعامل معها لإجهاض أهدافها، مؤكدًا أن خطوة السعودية لإنشاء مركز باسم “الأمن الوطني” بحيث يرتبط أعماله تنظيمياً بالديوان الملكي جاء بعد كشف المُخطط الذي كان يستهدف المملكة.
* بسبب التعاون
كما أكد المصدر الأمني، أن مُخطط الإطاحة بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز ناتج بعد التعاون الوثيق الذي ظهر بينه وبين الرئيس عبدالفتاح السيسي في العديد من المجالات الاستثمارية وتوطيد العلاقات السياسية التي تجمع بين البلدين في السنوات الأخيرة الماضية.
* لدواعي أمنية
وفي نفس السياق، قال الدكتور سعيد صادق، أستاذ علم الاجتماع السياسي بالجامعة الأمريكية في تصريح خاص لـ”الفجر”، إن التوقيت الذي أصدر فيه العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز سلسلة من الأوامر الملكية بتغييرات مسئولين سياسيين واقتصاديين وعسكريين بالمملكة مساء أمس السبت يظهر أن القرارات لها دواعي أمنية خالصة.
* لتوافقهم الاستراتيجي
وأضاف صادق، أن هناك العديد من قوى الشر بالمنطقة يستهدفون النيل من سيادة الدولة السعودية والمصرية معًا لتوافقهم إستراتيجيًا في مختلف القرارات التي تمس الأمن القومي العربي، مؤكدًا أن البلدين بينهم تبادل معلوماتي وثيق لحماية كل منهم للأخرى.
* لوحدتهم العربية
كما أكد أستاذ علم الاجتماع السياسي، أن كل من مصر برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي والسعودية بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز عليهم العديد من المسئوليات تجاه الحفاظ على الأمن القومي العربي وهذا ما يجعلهم عرضة لتنفيذ مُخططات حيالهم لتفتيت وحدتهم.
* مفاجأة
من جانبه، فجر مصدر أمني رفيع المستوى بجهاز الأمن القومي، لـ”الفجر” مفاجأة من العيار الثقيل، وذلك حين أكد أن السر وراء إصدار العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز سلسلة من الأوامر الملكية والتي شملت تغييرات سياسية واقتصادية وعسكرية وأمنية ومناصب حكومية بالمملكة جاءت لتورط هؤلاء في محاولة منهم للانقلاب عليه وإطاحته من حكم السعودية.
* كشف المُخطط
وقال المصدر، إن المخابرات المصرية في الآونة الأخيرة قامت بكشف العديد من المُخططات التي كانت تستهدف النيل من سيادة الدولة السعودية، ألا أنها لم تصمت عنها وقامت بإبلاغ الأجهزة الأمنية في المملكة بتلك المعلومات الخطيرة للتعامل معها لإجهاض أهدافها، مؤكدًا أن خطوة السعودية لإنشاء مركز باسم “الأمن الوطني” بحيث يرتبط أعماله تنظيمياً بالديوان الملكي جاء بعد كشف المُخطط الذي كان يستهدف المملكة.
* بسبب التعاون
كما أكد المصدر الأمني، أن مُخطط الإطاحة بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز ناتج بعد التعاون الوثيق الذي ظهر بينه وبين الرئيس عبدالفتاح السيسي في العديد من المجالات الاستثمارية وتوطيد العلاقات السياسية التي تجمع بين البلدين في السنوات الأخيرة الماضية.
* لدواعي أمنية
وفي نفس السياق، قال الدكتور سعيد صادق، أستاذ علم الاجتماع السياسي بالجامعة الأمريكية في تصريح خاص لـ”الفجر”، إن التوقيت الذي أصدر فيه العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز سلسلة من الأوامر الملكية بتغييرات مسئولين سياسيين واقتصاديين وعسكريين بالمملكة مساء أمس السبت يظهر أن القرارات لها دواعي أمنية خالصة.
* لتوافقهم الاستراتيجي
وأضاف صادق، أن هناك العديد من قوى الشر بالمنطقة يستهدفون النيل من سيادة الدولة السعودية والمصرية معًا لتوافقهم إستراتيجيًا في مختلف القرارات التي تمس الأمن القومي العربي، مؤكدًا أن البلدين بينهم تبادل معلوماتي وثيق لحماية كل منهم للأخرى.
* لوحدتهم العربية
كما أكد أستاذ علم الاجتماع السياسي، أن كل من مصر برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي والسعودية بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز عليهم العديد من المسئوليات تجاه الحفاظ على الأمن القومي العربي وهذا ما يجعلهم عرضة لتنفيذ مُخططات حيالهم لتفتيت وحدتهم.