حاول الأمريكي كريس ريس دوبين البالغ من العمر 32 عاما - يعيش في أوهايو- الإنجاب خمس مرات من زوجته إيمي عن طريق التلقيح لكنها لم تتمكن من الحمل.
وقالت الزوجة إنها أجرت العديد من علاجات العقم دون جدوى، وبعد الكثير من التفكير، كان كريس لا يزال لديه أعضاء تناسلية أنثوية، وبدأ التلقيح، وحدث إجهاض في المرة الأولى لحمله، ثم أصبح حاملا، وأخيرا أنجب ابنتهما هايدن في عام 2014.
وفي حديثه عن الحمل بابنته، أوضح كريس أنه كان قلقا ومتوترا مما سيقوله الناس، لكنه تحمس كثيرا عندما سمع نبضات الجنين بداخله، وشعر بالفخر لأنه فعل ذلك.
وتمكنت الزوجة إيمي من إنجاب طفلهما الثاني بعد خضوعها للعلاج عن طريق التلقيح في عام 2016.
وقالت الزوجة إنها أجرت العديد من علاجات العقم دون جدوى، وبعد الكثير من التفكير، كان كريس لا يزال لديه أعضاء تناسلية أنثوية، وبدأ التلقيح، وحدث إجهاض في المرة الأولى لحمله، ثم أصبح حاملا، وأخيرا أنجب ابنتهما هايدن في عام 2014.
وفي حديثه عن الحمل بابنته، أوضح كريس أنه كان قلقا ومتوترا مما سيقوله الناس، لكنه تحمس كثيرا عندما سمع نبضات الجنين بداخله، وشعر بالفخر لأنه فعل ذلك.
وتمكنت الزوجة إيمي من إنجاب طفلهما الثاني بعد خضوعها للعلاج عن طريق التلقيح في عام 2016.
حاول الأمريكي كريس ريس دوبين البالغ من العمر 32 عاما - يعيش في أوهايو- الإنجاب خمس مرات من زوجته إيمي عن طريق التلقيح لكنها لم تتمكن من الحمل.
وقالت الزوجة إنها أجرت العديد من علاجات العقم دون جدوى، وبعد الكثير من التفكير، كان كريس لا يزال لديه أعضاء تناسلية أنثوية، وبدأ التلقيح، وحدث إجهاض في المرة الأولى لحمله، ثم أصبح حاملا، وأخيرا أنجب ابنتهما هايدن في عام 2014.
وفي حديثه عن الحمل بابنته، أوضح كريس أنه كان قلقا ومتوترا مما سيقوله الناس، لكنه تحمس كثيرا عندما سمع نبضات الجنين بداخله، وشعر بالفخر لأنه فعل ذلك.
وتمكنت الزوجة إيمي من إنجاب طفلهما الثاني بعد خضوعها للعلاج عن طريق التلقيح في عام 2016.
وقالت الزوجة إنها أجرت العديد من علاجات العقم دون جدوى، وبعد الكثير من التفكير، كان كريس لا يزال لديه أعضاء تناسلية أنثوية، وبدأ التلقيح، وحدث إجهاض في المرة الأولى لحمله، ثم أصبح حاملا، وأخيرا أنجب ابنتهما هايدن في عام 2014.
وفي حديثه عن الحمل بابنته، أوضح كريس أنه كان قلقا ومتوترا مما سيقوله الناس، لكنه تحمس كثيرا عندما سمع نبضات الجنين بداخله، وشعر بالفخر لأنه فعل ذلك.
وتمكنت الزوجة إيمي من إنجاب طفلهما الثاني بعد خضوعها للعلاج عن طريق التلقيح في عام 2016.