ألقت القوات الأمنية اللبنانية القبض على رجل في الستينات من عمره بتهمة إقدامه على اغتصاب طفلتين سوريتين داخل محل لبيع الورود شمال طرابلس.
وبحسب وسائل الإعلام اللبنانية، فإن البلاغ الذي نشرته شعبة المعلومات أشار إلى اتصال هاتفي ورد إلى غرفة عمليات سرية "درك طرابلس"، يفيد بوجود قاصرتين، لا يتجاوز عمر كل منهما عشر سنوات، داخل محل لبيع الزهور في جبل البداوي واحتمال تعرضهن للاغتصاب من قبل صاحب المحل.
وتوجهت دورية من فصيلة البداوي إلى المحل، حيث وجدت تجمهرا لبعض الأهالي أمامه وتبين بعد فتحه إقدام صاحب المحل على إخفاء قاصرتين بين الورود.
وقد أفادت الفتاتان بأنهما كانتا تتجولان قرب المحل، إلا أن الجاني استدرجهما وأقفل باب محله عليهما واغتصبهما بعد تهديدهما بالقتل.
وتم توقيف المشتبه به وتسليم القاصرتين لذويهما والتحقيق جار بإشراف القضاء المختص.
وهذه ليست المرة الأولى التي تقع فيها فتيات سوريات قاصرات وبالغات هربن من ويلات الحرب في سوريا إلى لبنان فرائس وضحايا لجرائم إنسانية عديدة كالاستغلال الجنسي والاستعباد والزواج القسري.
وتكشف وسائل الإعلام اللبنانية شهريا عن حوادث اغتصاب جديدة للاجئات سوريات في لبنان كالخمسيني الذي اغتصب لاجئة سورية في الـ11 من عمرها، كان أهلها قد استأجروا شقة قرب منزله.
ولا يزال الغموض يكتنف الأعداد الحقيقة للاجئات بمختلف الأعمار اللواتي يتعرضن لأبشع الجرائم الإنسانية.
وتتعدى هذه الحوادث الإناث لتشمل الأطفال الذكور، ومنها حادثة الطفل السوري اللاجئ البالغ من العمر 5 سنوات والتي هزت الرأي العام اللبناني، حينما قام لبناني باغتصابه ثم قتله بالسكين ورماه في الحاوية.
وبحسب وسائل الإعلام اللبنانية، فإن البلاغ الذي نشرته شعبة المعلومات أشار إلى اتصال هاتفي ورد إلى غرفة عمليات سرية "درك طرابلس"، يفيد بوجود قاصرتين، لا يتجاوز عمر كل منهما عشر سنوات، داخل محل لبيع الزهور في جبل البداوي واحتمال تعرضهن للاغتصاب من قبل صاحب المحل.
وتوجهت دورية من فصيلة البداوي إلى المحل، حيث وجدت تجمهرا لبعض الأهالي أمامه وتبين بعد فتحه إقدام صاحب المحل على إخفاء قاصرتين بين الورود.
وقد أفادت الفتاتان بأنهما كانتا تتجولان قرب المحل، إلا أن الجاني استدرجهما وأقفل باب محله عليهما واغتصبهما بعد تهديدهما بالقتل.
وتم توقيف المشتبه به وتسليم القاصرتين لذويهما والتحقيق جار بإشراف القضاء المختص.
وهذه ليست المرة الأولى التي تقع فيها فتيات سوريات قاصرات وبالغات هربن من ويلات الحرب في سوريا إلى لبنان فرائس وضحايا لجرائم إنسانية عديدة كالاستغلال الجنسي والاستعباد والزواج القسري.
وتكشف وسائل الإعلام اللبنانية شهريا عن حوادث اغتصاب جديدة للاجئات سوريات في لبنان كالخمسيني الذي اغتصب لاجئة سورية في الـ11 من عمرها، كان أهلها قد استأجروا شقة قرب منزله.
ولا يزال الغموض يكتنف الأعداد الحقيقة للاجئات بمختلف الأعمار اللواتي يتعرضن لأبشع الجرائم الإنسانية.
وتتعدى هذه الحوادث الإناث لتشمل الأطفال الذكور، ومنها حادثة الطفل السوري اللاجئ البالغ من العمر 5 سنوات والتي هزت الرأي العام اللبناني، حينما قام لبناني باغتصابه ثم قتله بالسكين ورماه في الحاوية.
ألقت القوات الأمنية اللبنانية القبض على رجل في الستينات من عمره بتهمة إقدامه على اغتصاب طفلتين سوريتين داخل محل لبيع الورود شمال طرابلس.
وبحسب وسائل الإعلام اللبنانية، فإن البلاغ الذي نشرته شعبة المعلومات أشار إلى اتصال هاتفي ورد إلى غرفة عمليات سرية "درك طرابلس"، يفيد بوجود قاصرتين، لا يتجاوز عمر كل منهما عشر سنوات، داخل محل لبيع الزهور في جبل البداوي واحتمال تعرضهن للاغتصاب من قبل صاحب المحل.
وتوجهت دورية من فصيلة البداوي إلى المحل، حيث وجدت تجمهرا لبعض الأهالي أمامه وتبين بعد فتحه إقدام صاحب المحل على إخفاء قاصرتين بين الورود.
وقد أفادت الفتاتان بأنهما كانتا تتجولان قرب المحل، إلا أن الجاني استدرجهما وأقفل باب محله عليهما واغتصبهما بعد تهديدهما بالقتل.
وتم توقيف المشتبه به وتسليم القاصرتين لذويهما والتحقيق جار بإشراف القضاء المختص.
وهذه ليست المرة الأولى التي تقع فيها فتيات سوريات قاصرات وبالغات هربن من ويلات الحرب في سوريا إلى لبنان فرائس وضحايا لجرائم إنسانية عديدة كالاستغلال الجنسي والاستعباد والزواج القسري.
وتكشف وسائل الإعلام اللبنانية شهريا عن حوادث اغتصاب جديدة للاجئات سوريات في لبنان كالخمسيني الذي اغتصب لاجئة سورية في الـ11 من عمرها، كان أهلها قد استأجروا شقة قرب منزله.
ولا يزال الغموض يكتنف الأعداد الحقيقة للاجئات بمختلف الأعمار اللواتي يتعرضن لأبشع الجرائم الإنسانية.
وتتعدى هذه الحوادث الإناث لتشمل الأطفال الذكور، ومنها حادثة الطفل السوري اللاجئ البالغ من العمر 5 سنوات والتي هزت الرأي العام اللبناني، حينما قام لبناني باغتصابه ثم قتله بالسكين ورماه في الحاوية.
وبحسب وسائل الإعلام اللبنانية، فإن البلاغ الذي نشرته شعبة المعلومات أشار إلى اتصال هاتفي ورد إلى غرفة عمليات سرية "درك طرابلس"، يفيد بوجود قاصرتين، لا يتجاوز عمر كل منهما عشر سنوات، داخل محل لبيع الزهور في جبل البداوي واحتمال تعرضهن للاغتصاب من قبل صاحب المحل.
وتوجهت دورية من فصيلة البداوي إلى المحل، حيث وجدت تجمهرا لبعض الأهالي أمامه وتبين بعد فتحه إقدام صاحب المحل على إخفاء قاصرتين بين الورود.
وقد أفادت الفتاتان بأنهما كانتا تتجولان قرب المحل، إلا أن الجاني استدرجهما وأقفل باب محله عليهما واغتصبهما بعد تهديدهما بالقتل.
وتم توقيف المشتبه به وتسليم القاصرتين لذويهما والتحقيق جار بإشراف القضاء المختص.
وهذه ليست المرة الأولى التي تقع فيها فتيات سوريات قاصرات وبالغات هربن من ويلات الحرب في سوريا إلى لبنان فرائس وضحايا لجرائم إنسانية عديدة كالاستغلال الجنسي والاستعباد والزواج القسري.
وتكشف وسائل الإعلام اللبنانية شهريا عن حوادث اغتصاب جديدة للاجئات سوريات في لبنان كالخمسيني الذي اغتصب لاجئة سورية في الـ11 من عمرها، كان أهلها قد استأجروا شقة قرب منزله.
ولا يزال الغموض يكتنف الأعداد الحقيقة للاجئات بمختلف الأعمار اللواتي يتعرضن لأبشع الجرائم الإنسانية.
وتتعدى هذه الحوادث الإناث لتشمل الأطفال الذكور، ومنها حادثة الطفل السوري اللاجئ البالغ من العمر 5 سنوات والتي هزت الرأي العام اللبناني، حينما قام لبناني باغتصابه ثم قتله بالسكين ورماه في الحاوية.