لم يتمالك التونسيون أنفسهم، ولم يستطيعوا منع الدموع من أن تنهمر من أعينهم وهم يتابعون الشاب “علي”، على قناة “الحوار التونسي” الخاصة، الذي استدعى أمه المريضة لإقناعها بقبول منحها كليته بعد توقف كليتاها عن العمل منذ 14 سنة، فهي تعاني من قصور كلوي، وتقوم مرتين في الأسبوع بتصفية الدم.
وخلال حلقة من برنامج “عندي ما نقلّك”، توسل “علي” إلى أمه “حياة” بأن تقبل بمنحها كلية يتم زرعها في جسدها المريض.
“علولو”، وهي التسمية التي تحبذها أمه كان يتوسل إليها “حيّوتة” (هكذا يناديها) أن تقبل عرضه، حتى يعيشا معًا، لأنه عندما يصحبها مرتين في الأسبوع إلى المستشفى، كان في كل مرة ينتظر الأسوأ.
الأم المسكينة، وهي العاشقة لابنها، كانت أحن عليه من أي شخص آخر، وهو ما جعلها ترفض أن تأخذ كلية ابنها، خوفًا من أن تراه مجروحًا، يتألم، مثلما تقول، وتضيف “ما جدوى حياتي بدونك يا “علولو”، فماذا لو فشلت العملية..”، في إشارة إلى احتمال موته وهو يجري العملية.
وتقول الأم: “ماذا لو فشلت في مواصلة لعب كرة القدم، رياضتك المفضلة، وفشلت في الزواج وإنجاب الأطفال، بسبب وجود كلية واحدة في جسمك، إذا قبلت تبرعك لي”.
وأخيرًا، قبلت الأم “حيّوتة”، على مضض، بمبدأ تبرع ابنها البالغ من العمر 21 عامًا لها بكليته، وسيقوم البرنامج بعرضهما على طبيب مختص في جراحة الكلى، ليجري التحاليل اللازمة، ويتأكد من إمكانية قبول جسمها لكلية ابنها.
ولم يقتصر تأثر المشاهدين على الجمهور التونسيّ، فقد بكى معهم بعض الجزائريين والليبيين الذين يتابعون برامج على القنوات التونسية.
أمّا مواقع التواصل الاجتماعي فقد شهدت تفاعلًا كبيرًا مع قصة “علولو” و “حيّوتة”، وأثنوا على هذا الشاب الخيّر البار بوالديه.
وخلال حلقة من برنامج “عندي ما نقلّك”، توسل “علي” إلى أمه “حياة” بأن تقبل بمنحها كلية يتم زرعها في جسدها المريض.
“علولو”، وهي التسمية التي تحبذها أمه كان يتوسل إليها “حيّوتة” (هكذا يناديها) أن تقبل عرضه، حتى يعيشا معًا، لأنه عندما يصحبها مرتين في الأسبوع إلى المستشفى، كان في كل مرة ينتظر الأسوأ.
الأم المسكينة، وهي العاشقة لابنها، كانت أحن عليه من أي شخص آخر، وهو ما جعلها ترفض أن تأخذ كلية ابنها، خوفًا من أن تراه مجروحًا، يتألم، مثلما تقول، وتضيف “ما جدوى حياتي بدونك يا “علولو”، فماذا لو فشلت العملية..”، في إشارة إلى احتمال موته وهو يجري العملية.
وتقول الأم: “ماذا لو فشلت في مواصلة لعب كرة القدم، رياضتك المفضلة، وفشلت في الزواج وإنجاب الأطفال، بسبب وجود كلية واحدة في جسمك، إذا قبلت تبرعك لي”.
وأخيرًا، قبلت الأم “حيّوتة”، على مضض، بمبدأ تبرع ابنها البالغ من العمر 21 عامًا لها بكليته، وسيقوم البرنامج بعرضهما على طبيب مختص في جراحة الكلى، ليجري التحاليل اللازمة، ويتأكد من إمكانية قبول جسمها لكلية ابنها.
ولم يقتصر تأثر المشاهدين على الجمهور التونسيّ، فقد بكى معهم بعض الجزائريين والليبيين الذين يتابعون برامج على القنوات التونسية.
أمّا مواقع التواصل الاجتماعي فقد شهدت تفاعلًا كبيرًا مع قصة “علولو” و “حيّوتة”، وأثنوا على هذا الشاب الخيّر البار بوالديه.
لم يتمالك التونسيون أنفسهم، ولم يستطيعوا منع الدموع من أن تنهمر من أعينهم وهم يتابعون الشاب “علي”، على قناة “الحوار التونسي” الخاصة، الذي استدعى أمه المريضة لإقناعها بقبول منحها كليته بعد توقف كليتاها عن العمل منذ 14 سنة، فهي تعاني من قصور كلوي، وتقوم مرتين في الأسبوع بتصفية الدم.
وخلال حلقة من برنامج “عندي ما نقلّك”، توسل “علي” إلى أمه “حياة” بأن تقبل بمنحها كلية يتم زرعها في جسدها المريض.
“علولو”، وهي التسمية التي تحبذها أمه كان يتوسل إليها “حيّوتة” (هكذا يناديها) أن تقبل عرضه، حتى يعيشا معًا، لأنه عندما يصحبها مرتين في الأسبوع إلى المستشفى، كان في كل مرة ينتظر الأسوأ.
الأم المسكينة، وهي العاشقة لابنها، كانت أحن عليه من أي شخص آخر، وهو ما جعلها ترفض أن تأخذ كلية ابنها، خوفًا من أن تراه مجروحًا، يتألم، مثلما تقول، وتضيف “ما جدوى حياتي بدونك يا “علولو”، فماذا لو فشلت العملية..”، في إشارة إلى احتمال موته وهو يجري العملية.
وتقول الأم: “ماذا لو فشلت في مواصلة لعب كرة القدم، رياضتك المفضلة، وفشلت في الزواج وإنجاب الأطفال، بسبب وجود كلية واحدة في جسمك، إذا قبلت تبرعك لي”.
وأخيرًا، قبلت الأم “حيّوتة”، على مضض، بمبدأ تبرع ابنها البالغ من العمر 21 عامًا لها بكليته، وسيقوم البرنامج بعرضهما على طبيب مختص في جراحة الكلى، ليجري التحاليل اللازمة، ويتأكد من إمكانية قبول جسمها لكلية ابنها.
ولم يقتصر تأثر المشاهدين على الجمهور التونسيّ، فقد بكى معهم بعض الجزائريين والليبيين الذين يتابعون برامج على القنوات التونسية.
أمّا مواقع التواصل الاجتماعي فقد شهدت تفاعلًا كبيرًا مع قصة “علولو” و “حيّوتة”، وأثنوا على هذا الشاب الخيّر البار بوالديه.
وخلال حلقة من برنامج “عندي ما نقلّك”، توسل “علي” إلى أمه “حياة” بأن تقبل بمنحها كلية يتم زرعها في جسدها المريض.
“علولو”، وهي التسمية التي تحبذها أمه كان يتوسل إليها “حيّوتة” (هكذا يناديها) أن تقبل عرضه، حتى يعيشا معًا، لأنه عندما يصحبها مرتين في الأسبوع إلى المستشفى، كان في كل مرة ينتظر الأسوأ.
الأم المسكينة، وهي العاشقة لابنها، كانت أحن عليه من أي شخص آخر، وهو ما جعلها ترفض أن تأخذ كلية ابنها، خوفًا من أن تراه مجروحًا، يتألم، مثلما تقول، وتضيف “ما جدوى حياتي بدونك يا “علولو”، فماذا لو فشلت العملية..”، في إشارة إلى احتمال موته وهو يجري العملية.
وتقول الأم: “ماذا لو فشلت في مواصلة لعب كرة القدم، رياضتك المفضلة، وفشلت في الزواج وإنجاب الأطفال، بسبب وجود كلية واحدة في جسمك، إذا قبلت تبرعك لي”.
وأخيرًا، قبلت الأم “حيّوتة”، على مضض، بمبدأ تبرع ابنها البالغ من العمر 21 عامًا لها بكليته، وسيقوم البرنامج بعرضهما على طبيب مختص في جراحة الكلى، ليجري التحاليل اللازمة، ويتأكد من إمكانية قبول جسمها لكلية ابنها.
ولم يقتصر تأثر المشاهدين على الجمهور التونسيّ، فقد بكى معهم بعض الجزائريين والليبيين الذين يتابعون برامج على القنوات التونسية.
أمّا مواقع التواصل الاجتماعي فقد شهدت تفاعلًا كبيرًا مع قصة “علولو” و “حيّوتة”، وأثنوا على هذا الشاب الخيّر البار بوالديه.