استطاعت الشابة السعودية لمياء، 17 عاماً، والتي تعيش في ولاية بنسلفانيا الأميركية، أن تشعل "تويتر" خلال اليومين الماضيين، وذلك بعدما انتقدت مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
ولم تنل تغريدات لمياء إعجاب أحد المتابعين، الذي قال لها: "توقفي عن الدفاع عن الإسلام. اخرسي، لا يمكنك خلع حجابك، والدك يقضي عليك".
ولإثبات العكس، أقدمت الفتاة على خطوة جريئة وراسلت والدها الذي يعيش في السعودية، وكتبت له: "كنت أفكر، أريد أن أخلع حجابي"، ليأتي الرد الصادم من الوالد، الذي قال لها: "عزيزتي، هذا ليس قراري لأتخذه، هذا ليس قرار أي أحد، إذا كنتِ ترغبين بذلك، افعليه. سأدعمك مهما حصل".
وبذلك أثبتت لمياء انفتاح والدها وتفهّمه ودعمه لها، عكس ما كان يظن الشاب الذي شتمها.
ورغم عدم نيتها خلع الحجاب، قامت الشابة بنشر محادثتها مع والدها على "تويتر" لتحصل على أكثر من 145 ألف إعادة نشر في غضون ساعات.
ولم تنل تغريدات لمياء إعجاب أحد المتابعين، الذي قال لها: "توقفي عن الدفاع عن الإسلام. اخرسي، لا يمكنك خلع حجابك، والدك يقضي عليك".
ولإثبات العكس، أقدمت الفتاة على خطوة جريئة وراسلت والدها الذي يعيش في السعودية، وكتبت له: "كنت أفكر، أريد أن أخلع حجابي"، ليأتي الرد الصادم من الوالد، الذي قال لها: "عزيزتي، هذا ليس قراري لأتخذه، هذا ليس قرار أي أحد، إذا كنتِ ترغبين بذلك، افعليه. سأدعمك مهما حصل".
وبذلك أثبتت لمياء انفتاح والدها وتفهّمه ودعمه لها، عكس ما كان يظن الشاب الذي شتمها.
ورغم عدم نيتها خلع الحجاب، قامت الشابة بنشر محادثتها مع والدها على "تويتر" لتحصل على أكثر من 145 ألف إعادة نشر في غضون ساعات.
استطاعت الشابة السعودية لمياء، 17 عاماً، والتي تعيش في ولاية بنسلفانيا الأميركية، أن تشعل "تويتر" خلال اليومين الماضيين، وذلك بعدما انتقدت مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
ولم تنل تغريدات لمياء إعجاب أحد المتابعين، الذي قال لها: "توقفي عن الدفاع عن الإسلام. اخرسي، لا يمكنك خلع حجابك، والدك يقضي عليك".
ولإثبات العكس، أقدمت الفتاة على خطوة جريئة وراسلت والدها الذي يعيش في السعودية، وكتبت له: "كنت أفكر، أريد أن أخلع حجابي"، ليأتي الرد الصادم من الوالد، الذي قال لها: "عزيزتي، هذا ليس قراري لأتخذه، هذا ليس قرار أي أحد، إذا كنتِ ترغبين بذلك، افعليه. سأدعمك مهما حصل".
وبذلك أثبتت لمياء انفتاح والدها وتفهّمه ودعمه لها، عكس ما كان يظن الشاب الذي شتمها.
ورغم عدم نيتها خلع الحجاب، قامت الشابة بنشر محادثتها مع والدها على "تويتر" لتحصل على أكثر من 145 ألف إعادة نشر في غضون ساعات.
ولم تنل تغريدات لمياء إعجاب أحد المتابعين، الذي قال لها: "توقفي عن الدفاع عن الإسلام. اخرسي، لا يمكنك خلع حجابك، والدك يقضي عليك".
ولإثبات العكس، أقدمت الفتاة على خطوة جريئة وراسلت والدها الذي يعيش في السعودية، وكتبت له: "كنت أفكر، أريد أن أخلع حجابي"، ليأتي الرد الصادم من الوالد، الذي قال لها: "عزيزتي، هذا ليس قراري لأتخذه، هذا ليس قرار أي أحد، إذا كنتِ ترغبين بذلك، افعليه. سأدعمك مهما حصل".
وبذلك أثبتت لمياء انفتاح والدها وتفهّمه ودعمه لها، عكس ما كان يظن الشاب الذي شتمها.
ورغم عدم نيتها خلع الحجاب، قامت الشابة بنشر محادثتها مع والدها على "تويتر" لتحصل على أكثر من 145 ألف إعادة نشر في غضون ساعات.