أثار الطفل آلدي ريزال اهتمام وسائل الإعلام الدولية منذ أن كان في عمر السنتين، خاصة بعد أن انتشرت صورة وهو يدخن سيجارة.
وخسر هذا الطفل المتحدّر من بلدة فقيرة في سومطرة بأندونيسيا وزنه، كما أصبح متفوقاً في الدراسة بعد إعادة تأهيله، وهو الآن يبلغ من العمر 9 أعوام.
وكان ريزال عام 2010، يدّخن 40 سيجارة يومياً وهو يجلس على درّاجته.
وبدأ الطفل خلال تأهيله يعوّض إدمانه على السجائر بتناول الطعام، الأمر الذي أدّى إلى اكتسابه وزناً زائداً، وفيما بعد اتبع حمية غذائية ويتابع تحصيله العلمي الآن.
وخسر هذا الطفل المتحدّر من بلدة فقيرة في سومطرة بأندونيسيا وزنه، كما أصبح متفوقاً في الدراسة بعد إعادة تأهيله، وهو الآن يبلغ من العمر 9 أعوام.
وكان ريزال عام 2010، يدّخن 40 سيجارة يومياً وهو يجلس على درّاجته.
وبدأ الطفل خلال تأهيله يعوّض إدمانه على السجائر بتناول الطعام، الأمر الذي أدّى إلى اكتسابه وزناً زائداً، وفيما بعد اتبع حمية غذائية ويتابع تحصيله العلمي الآن.
أثار الطفل آلدي ريزال اهتمام وسائل الإعلام الدولية منذ أن كان في عمر السنتين، خاصة بعد أن انتشرت صورة وهو يدخن سيجارة.
وخسر هذا الطفل المتحدّر من بلدة فقيرة في سومطرة بأندونيسيا وزنه، كما أصبح متفوقاً في الدراسة بعد إعادة تأهيله، وهو الآن يبلغ من العمر 9 أعوام.
وكان ريزال عام 2010، يدّخن 40 سيجارة يومياً وهو يجلس على درّاجته.
وبدأ الطفل خلال تأهيله يعوّض إدمانه على السجائر بتناول الطعام، الأمر الذي أدّى إلى اكتسابه وزناً زائداً، وفيما بعد اتبع حمية غذائية ويتابع تحصيله العلمي الآن.
وخسر هذا الطفل المتحدّر من بلدة فقيرة في سومطرة بأندونيسيا وزنه، كما أصبح متفوقاً في الدراسة بعد إعادة تأهيله، وهو الآن يبلغ من العمر 9 أعوام.
وكان ريزال عام 2010، يدّخن 40 سيجارة يومياً وهو يجلس على درّاجته.
وبدأ الطفل خلال تأهيله يعوّض إدمانه على السجائر بتناول الطعام، الأمر الذي أدّى إلى اكتسابه وزناً زائداً، وفيما بعد اتبع حمية غذائية ويتابع تحصيله العلمي الآن.