قام مجموعة من الاشخاص باخراج طفل رضيع حيّاً من قبر ضحل بعد ثلاثة أيام من وضع أمه له في بلدة "بادوك" بمقاطعة "كوازولو ناتال" شرقي جنوب إفريقيا.
وكانت الأم البالغة من العمر "25 عاما" قد صنعت قبرا مؤقتا من الرمال وبعض الأخشاب أخذتها من مصنع بعد تخوفها من أن يشعر والداها بالضيق حيال طفلها الثاني.
وعندما تم العثور على الطفل اعترفت الأم للشرطة بما فعلته، وقال الشرطي جيرالد مفيكا: "لقد بحثوا ووجدوه مخفيا تحت بعض الأخشاب، ومغطى بالرمال، وبعد مواجهة الأم اعترفت بأنه ابنها".
حيث تم وضع الطفل في وحدة العناية المركزة في مستشفى "بورت شيبستون" الإقليمي، وأفيد أن والدته أُخذت هناك أيضا، وأفرج عنها من المستشفى ولم يبلغ عن التهم التي تواجهها أو ما إذا كان سيتم لم شملها مع طفلها.
وكانت الأم البالغة من العمر "25 عاما" قد صنعت قبرا مؤقتا من الرمال وبعض الأخشاب أخذتها من مصنع بعد تخوفها من أن يشعر والداها بالضيق حيال طفلها الثاني.
وعندما تم العثور على الطفل اعترفت الأم للشرطة بما فعلته، وقال الشرطي جيرالد مفيكا: "لقد بحثوا ووجدوه مخفيا تحت بعض الأخشاب، ومغطى بالرمال، وبعد مواجهة الأم اعترفت بأنه ابنها".
حيث تم وضع الطفل في وحدة العناية المركزة في مستشفى "بورت شيبستون" الإقليمي، وأفيد أن والدته أُخذت هناك أيضا، وأفرج عنها من المستشفى ولم يبلغ عن التهم التي تواجهها أو ما إذا كان سيتم لم شملها مع طفلها.
قام مجموعة من الاشخاص باخراج طفل رضيع حيّاً من قبر ضحل بعد ثلاثة أيام من وضع أمه له في بلدة "بادوك" بمقاطعة "كوازولو ناتال" شرقي جنوب إفريقيا.
وكانت الأم البالغة من العمر "25 عاما" قد صنعت قبرا مؤقتا من الرمال وبعض الأخشاب أخذتها من مصنع بعد تخوفها من أن يشعر والداها بالضيق حيال طفلها الثاني.
وعندما تم العثور على الطفل اعترفت الأم للشرطة بما فعلته، وقال الشرطي جيرالد مفيكا: "لقد بحثوا ووجدوه مخفيا تحت بعض الأخشاب، ومغطى بالرمال، وبعد مواجهة الأم اعترفت بأنه ابنها".
حيث تم وضع الطفل في وحدة العناية المركزة في مستشفى "بورت شيبستون" الإقليمي، وأفيد أن والدته أُخذت هناك أيضا، وأفرج عنها من المستشفى ولم يبلغ عن التهم التي تواجهها أو ما إذا كان سيتم لم شملها مع طفلها.
وكانت الأم البالغة من العمر "25 عاما" قد صنعت قبرا مؤقتا من الرمال وبعض الأخشاب أخذتها من مصنع بعد تخوفها من أن يشعر والداها بالضيق حيال طفلها الثاني.
وعندما تم العثور على الطفل اعترفت الأم للشرطة بما فعلته، وقال الشرطي جيرالد مفيكا: "لقد بحثوا ووجدوه مخفيا تحت بعض الأخشاب، ومغطى بالرمال، وبعد مواجهة الأم اعترفت بأنه ابنها".
حيث تم وضع الطفل في وحدة العناية المركزة في مستشفى "بورت شيبستون" الإقليمي، وأفيد أن والدته أُخذت هناك أيضا، وأفرج عنها من المستشفى ولم يبلغ عن التهم التي تواجهها أو ما إذا كان سيتم لم شملها مع طفلها.