قضت محكمة أمريكية بالسجن 10 سنوات لطبيبة تجميل مزيفة استخدمت الأسمنت وصمغ الإطارات والغراء ومواد سامة في حقن النساء أثناء إجراء عمليات تجميل لهن، مما تسبب الأمر في كارثة وتشويه لجسد العديد من النساء، وكذلك أدى إلى وفاة إحداهن.
وقد وجهت المحكمة للمتهمة التي تدعى «أونيل موريس» تهمة القتل الخطأ وممارسة مهنة الطب دون ترخيص، وحقن السيدات بمواد سامة، وكانت المتهمة قد حكم عليها بتهمة السجن لمدة عام في 2013 بمقاطعة ميامي بفلوريدا الأمريكية من قبل لنفس السبب، إلا أن هذا الحكم جاء أكثر صرامة.
وذكر موقع صحيفة «ميرور» البريطانية، أن المتهمة موريس وهي متحولة جنسيًا من أنثى إلى رجل قد حقنت أردافها ومؤخرتها هي الأخرى بنفس المادة السامة، والتي حولتها إلى امرأة ذات جسد ممتلئ للغاية من الوسط، ومن المنتظر أن تواجه المتهمة تهمًا جديدة وذلك لوفاة إحدى المريضات بعد حقنها عام 2012، حيث أكد الطب الشرعي أن سبب الوفاة مادة السليكون التي تم حقن أرداف الضحية بها لكونها مادة سامة، وتضم القضية الجديدة إحدى مساعداتها. حيث أكدت شقيقة الضحية في التحقيقات أن أختها كانت تذهب إلى الطبيبة المزيفة من أجل حقن السليكون.
وقد اكتسبت المتهمة شهرة كبيرة في أمريكا بسبب قضيتها المثيرة، وقالت الطبيبة المزيفة إنها قررت أن تعترف بكل شيء؛ لأنها لا تعتقد أنها حصلت على محاكمة عادلة، فقالت إنها كانت تحقن أرداف النساء بصمغ الإطارات والأسمنت والغراء ومادة لمنع تسرب الهواء، ولكنها كانت تضيف السيليكون إلى هذا الخليط، وبعد تحولها إلى رجل طلبت أن توضع سجن الرجال وليس النساء.
وقد وجهت المحكمة للمتهمة التي تدعى «أونيل موريس» تهمة القتل الخطأ وممارسة مهنة الطب دون ترخيص، وحقن السيدات بمواد سامة، وكانت المتهمة قد حكم عليها بتهمة السجن لمدة عام في 2013 بمقاطعة ميامي بفلوريدا الأمريكية من قبل لنفس السبب، إلا أن هذا الحكم جاء أكثر صرامة.
وذكر موقع صحيفة «ميرور» البريطانية، أن المتهمة موريس وهي متحولة جنسيًا من أنثى إلى رجل قد حقنت أردافها ومؤخرتها هي الأخرى بنفس المادة السامة، والتي حولتها إلى امرأة ذات جسد ممتلئ للغاية من الوسط، ومن المنتظر أن تواجه المتهمة تهمًا جديدة وذلك لوفاة إحدى المريضات بعد حقنها عام 2012، حيث أكد الطب الشرعي أن سبب الوفاة مادة السليكون التي تم حقن أرداف الضحية بها لكونها مادة سامة، وتضم القضية الجديدة إحدى مساعداتها. حيث أكدت شقيقة الضحية في التحقيقات أن أختها كانت تذهب إلى الطبيبة المزيفة من أجل حقن السليكون.
وقد اكتسبت المتهمة شهرة كبيرة في أمريكا بسبب قضيتها المثيرة، وقالت الطبيبة المزيفة إنها قررت أن تعترف بكل شيء؛ لأنها لا تعتقد أنها حصلت على محاكمة عادلة، فقالت إنها كانت تحقن أرداف النساء بصمغ الإطارات والأسمنت والغراء ومادة لمنع تسرب الهواء، ولكنها كانت تضيف السيليكون إلى هذا الخليط، وبعد تحولها إلى رجل طلبت أن توضع سجن الرجال وليس النساء.
قضت محكمة أمريكية بالسجن 10 سنوات لطبيبة تجميل مزيفة استخدمت الأسمنت وصمغ الإطارات والغراء ومواد سامة في حقن النساء أثناء إجراء عمليات تجميل لهن، مما تسبب الأمر في كارثة وتشويه لجسد العديد من النساء، وكذلك أدى إلى وفاة إحداهن.
وقد وجهت المحكمة للمتهمة التي تدعى «أونيل موريس» تهمة القتل الخطأ وممارسة مهنة الطب دون ترخيص، وحقن السيدات بمواد سامة، وكانت المتهمة قد حكم عليها بتهمة السجن لمدة عام في 2013 بمقاطعة ميامي بفلوريدا الأمريكية من قبل لنفس السبب، إلا أن هذا الحكم جاء أكثر صرامة.
وذكر موقع صحيفة «ميرور» البريطانية، أن المتهمة موريس وهي متحولة جنسيًا من أنثى إلى رجل قد حقنت أردافها ومؤخرتها هي الأخرى بنفس المادة السامة، والتي حولتها إلى امرأة ذات جسد ممتلئ للغاية من الوسط، ومن المنتظر أن تواجه المتهمة تهمًا جديدة وذلك لوفاة إحدى المريضات بعد حقنها عام 2012، حيث أكد الطب الشرعي أن سبب الوفاة مادة السليكون التي تم حقن أرداف الضحية بها لكونها مادة سامة، وتضم القضية الجديدة إحدى مساعداتها. حيث أكدت شقيقة الضحية في التحقيقات أن أختها كانت تذهب إلى الطبيبة المزيفة من أجل حقن السليكون.
وقد اكتسبت المتهمة شهرة كبيرة في أمريكا بسبب قضيتها المثيرة، وقالت الطبيبة المزيفة إنها قررت أن تعترف بكل شيء؛ لأنها لا تعتقد أنها حصلت على محاكمة عادلة، فقالت إنها كانت تحقن أرداف النساء بصمغ الإطارات والأسمنت والغراء ومادة لمنع تسرب الهواء، ولكنها كانت تضيف السيليكون إلى هذا الخليط، وبعد تحولها إلى رجل طلبت أن توضع سجن الرجال وليس النساء.
وقد وجهت المحكمة للمتهمة التي تدعى «أونيل موريس» تهمة القتل الخطأ وممارسة مهنة الطب دون ترخيص، وحقن السيدات بمواد سامة، وكانت المتهمة قد حكم عليها بتهمة السجن لمدة عام في 2013 بمقاطعة ميامي بفلوريدا الأمريكية من قبل لنفس السبب، إلا أن هذا الحكم جاء أكثر صرامة.
وذكر موقع صحيفة «ميرور» البريطانية، أن المتهمة موريس وهي متحولة جنسيًا من أنثى إلى رجل قد حقنت أردافها ومؤخرتها هي الأخرى بنفس المادة السامة، والتي حولتها إلى امرأة ذات جسد ممتلئ للغاية من الوسط، ومن المنتظر أن تواجه المتهمة تهمًا جديدة وذلك لوفاة إحدى المريضات بعد حقنها عام 2012، حيث أكد الطب الشرعي أن سبب الوفاة مادة السليكون التي تم حقن أرداف الضحية بها لكونها مادة سامة، وتضم القضية الجديدة إحدى مساعداتها. حيث أكدت شقيقة الضحية في التحقيقات أن أختها كانت تذهب إلى الطبيبة المزيفة من أجل حقن السليكون.
وقد اكتسبت المتهمة شهرة كبيرة في أمريكا بسبب قضيتها المثيرة، وقالت الطبيبة المزيفة إنها قررت أن تعترف بكل شيء؛ لأنها لا تعتقد أنها حصلت على محاكمة عادلة، فقالت إنها كانت تحقن أرداف النساء بصمغ الإطارات والأسمنت والغراء ومادة لمنع تسرب الهواء، ولكنها كانت تضيف السيليكون إلى هذا الخليط، وبعد تحولها إلى رجل طلبت أن توضع سجن الرجال وليس النساء.