مشاكل القلق قبل النوم والتفكير كثيرة ويعاني منها أعداد كبيرة من الناس لكن المشكلة الأكثر غرابة هي مشاكل الشعور بحالة من النمنمة تصيب الجسد عند خلوده للنوم أو جلوسه فترة طويلة بنفس الشكل دون حركة فتجد الإنسان يعاني من مشاكل تململ أو تخدر للأقدام أو الأيدي في ظاهرة يفسرها البعض على أنها تحبس للدماء في الجسم وانعدام وصوله لأجزاء أخرى لكن السؤال
الحقيقي كيف يمكن لنا محاربة هذا الشعور بالوخز أو التنميل والتغلب على
هذا الشعور الذي يفقد الشخص أحياناً طعم ولذة النوم طوال ساعات الليل فقد
أظهرت معلومات أن 10 % من عامة الناس في العالم يعانون من هذه المشكلة
مما يدفعهم لفقدان الراحة في النوم طيلة فترات الليل ورغم هذا العدد الغير بسيط
ممن يعانون من هذه المشكلة إلا أنها لا دواء كيميائي أو أعشابي متوفر ومخصص
لهذا المجال لكن تجربة شاب يقول أنها كانت سبباً في تخلصه منها فهي بمثابة الهاجس
الأكبر الذي كان يلاحقه طوال فترات راحته الليلة أو جلوسه فترة بنفس المقعد
دون حركة ساعات طويلة ويروي ذاك الشاب العشريني تجربته قائلاً
أنه قام بوضع قطعة من الصابون تحت غطاء سريره وفي الناحية التي يضع فيها
أقدامه واختيار المكان بحسب رواية الشاب تعود لطبيعة المكان الذي يشعر به الفرد
بالتنمبيل والألم وحول طبيعة ونوع الصابون الذي عليك اختياره
يقول ليس هنا أنواع محددة فالتجربة قد تنجح مع معظم أنواع الصابون ويفضل
اختيار الأنواع الجيدة منها فهي وصفة غير مكلفة وينصح بتجربتها إن كنت ممن
يعانون من هذه المشكلة وفي النهاية يقول لا تغير قطعة الصابون
لا يومياً ولا أسبوعياً ولا حتى شهرياً فهذه القطعة قد تخدم فترة طويلة ورغم
الغرابة والعجابة في الوصفة إلا انها تبقى بسيطة وتجربتها لن يلحق الضرر لصاحبها
ونتمنى لكم دوماً الصحة والراحة .
مشاكل القلق قبل النوم والتفكير كثيرة ويعاني منها أعداد كبيرة من الناس لكن المشكلة الأكثر غرابة هي مشاكل الشعور بحالة من النمنمة تصيب الجسد عند خلوده للنوم أو جلوسه فترة طويلة بنفس الشكل دون حركة فتجد الإنسان يعاني من مشاكل تململ أو تخدر للأقدام أو الأيدي في ظاهرة يفسرها البعض على أنها تحبس للدماء في الجسم وانعدام وصوله لأجزاء أخرى لكن السؤال
الحقيقي كيف يمكن لنا محاربة هذا الشعور بالوخز أو التنميل والتغلب على
هذا الشعور الذي يفقد الشخص أحياناً طعم ولذة النوم طوال ساعات الليل فقد
أظهرت معلومات أن 10 % من عامة الناس في العالم يعانون من هذه المشكلة
مما يدفعهم لفقدان الراحة في النوم طيلة فترات الليل ورغم هذا العدد الغير بسيط
ممن يعانون من هذه المشكلة إلا أنها لا دواء كيميائي أو أعشابي متوفر ومخصص
لهذا المجال لكن تجربة شاب يقول أنها كانت سبباً في تخلصه منها فهي بمثابة الهاجس
الأكبر الذي كان يلاحقه طوال فترات راحته الليلة أو جلوسه فترة بنفس المقعد
دون حركة ساعات طويلة ويروي ذاك الشاب العشريني تجربته قائلاً
أنه قام بوضع قطعة من الصابون تحت غطاء سريره وفي الناحية التي يضع فيها
أقدامه واختيار المكان بحسب رواية الشاب تعود لطبيعة المكان الذي يشعر به الفرد
بالتنمبيل والألم وحول طبيعة ونوع الصابون الذي عليك اختياره
يقول ليس هنا أنواع محددة فالتجربة قد تنجح مع معظم أنواع الصابون ويفضل
اختيار الأنواع الجيدة منها فهي وصفة غير مكلفة وينصح بتجربتها إن كنت ممن
يعانون من هذه المشكلة وفي النهاية يقول لا تغير قطعة الصابون
لا يومياً ولا أسبوعياً ولا حتى شهرياً فهذه القطعة قد تخدم فترة طويلة ورغم
الغرابة والعجابة في الوصفة إلا انها تبقى بسيطة وتجربتها لن يلحق الضرر لصاحبها
ونتمنى لكم دوماً الصحة والراحة .