مجلة عالم المعرفة : إذا رأيت هذا الرجل يجلس بجوار امرأة.. بلّغ الشرطة فوراً هذا ما كان يفعله بهن ..ممنوع من الجلوس بجوار أي إمراة في القطار بحكم المحكمة

إذا رأيت هذا الرجل يجلس بجوار امرأة.. بلّغ الشرطة فوراً هذا ما كان يفعله بهن ..ممنوع من الجلوس بجوار أي إمراة في القطار بحكم المحكمة

 بعد أن ثبت تورطه في تصوير أسفل تنورات النساء ونشر اللقطات غير اللائقة على الإنترنت، حيث قام بتصوير أكثر من مئة امرأة خلال عدة سنوات، حُكم على رجل في بريطانيا بالسجن.

وعلى الشبكة يسمي الرجل نفسه TubePerve، أما اسمه الحقيقي فهو سيمون لوسين 61 عاماً.

وكان سيمون لوسي يقوم بوضع الصور ومن ثم مناقشاتها مع الآخرين، حيث تعرف بعضهم على الشخصيات التي التقطت لها الصور من الضحايا.

من جهتها، كتبت صحيفة مترو قصة عنه بعنوان "إذا رأيت هذا الرجل يجلس بجوار امرأة فاتصل بالشرطة".

وكان لوسي قد جمع هذه الصور دون موافقة الضحايا، حيث كان يستغل مترو أنفاق لندن في الفترة من عام 2003 إلى 2016 قبل أن يتم القبض عليه ويوضع في السجن في كانون الثاني الماضي، لحصاد 13 عاماً من انتهاك الخصوصية الشخصية، كما وصدر عليه حكم بالسجن لمدة 16 شهراً مع وقف التنفيذ لعامين، ومن ثم صدر أمر آخر بمنع الضرر الجنسي، وحرمانه من الجلوس بجوار أية امرأة في القطار بمفردهما، كذلك استخدام الهواتف والكاميرا في هذه الحالات.

وقُبض على لوسي، من منطقة بلاسكهيث رود، غرينتش، وحكم عليه في محكمة بلاكفريارز، بعد إدانته بتهمة الخداع العام بشأن 106 من النساء في نفس المحكمة، في يوم 21 شباط.

أما ضابط التحقيق ألان ماكتاغارت فعلق على الأمر قائلاً: "بعد 13 عاما من الإساءة المستمرة، تمت إدانة لوسي أخيرا، وحوكم على جرائمه".
 بعد أن ثبت تورطه في تصوير أسفل تنورات النساء ونشر اللقطات غير اللائقة على الإنترنت، حيث قام بتصوير أكثر من مئة امرأة خلال عدة سنوات، حُكم على رجل في بريطانيا بالسجن.

وعلى الشبكة يسمي الرجل نفسه TubePerve، أما اسمه الحقيقي فهو سيمون لوسين 61 عاماً.

وكان سيمون لوسي يقوم بوضع الصور ومن ثم مناقشاتها مع الآخرين، حيث تعرف بعضهم على الشخصيات التي التقطت لها الصور من الضحايا.

من جهتها، كتبت صحيفة مترو قصة عنه بعنوان "إذا رأيت هذا الرجل يجلس بجوار امرأة فاتصل بالشرطة".

وكان لوسي قد جمع هذه الصور دون موافقة الضحايا، حيث كان يستغل مترو أنفاق لندن في الفترة من عام 2003 إلى 2016 قبل أن يتم القبض عليه ويوضع في السجن في كانون الثاني الماضي، لحصاد 13 عاماً من انتهاك الخصوصية الشخصية، كما وصدر عليه حكم بالسجن لمدة 16 شهراً مع وقف التنفيذ لعامين، ومن ثم صدر أمر آخر بمنع الضرر الجنسي، وحرمانه من الجلوس بجوار أية امرأة في القطار بمفردهما، كذلك استخدام الهواتف والكاميرا في هذه الحالات.

وقُبض على لوسي، من منطقة بلاسكهيث رود، غرينتش، وحكم عليه في محكمة بلاكفريارز، بعد إدانته بتهمة الخداع العام بشأن 106 من النساء في نفس المحكمة، في يوم 21 شباط.

أما ضابط التحقيق ألان ماكتاغارت فعلق على الأمر قائلاً: "بعد 13 عاما من الإساءة المستمرة، تمت إدانة لوسي أخيرا، وحوكم على جرائمه".