- كثيرٌ من الناس غيرُ راضين عن هيئة أجسادهم، فالبعض منزعج من كونه ضعيف البنية، والآخرون لا يجدون سبيلاً للتخلص من سمنتهم المفرطة، وبين هذا وذاك من يبحث عن بناء عضلات قوية كما لاعبي كمال الأجسام.
ولكن ماذا يحدث عندما يصبح هذا الاهتمام بالشكل الخارجي للجسد هاجسا!؟.
هذا ما حدث لشخصٍ يُدعى “فالدير سيجاتو”، ويبلغ من العمر (48 عاماً)، حقن نفسه بالزيوت؛ لتصبح عضلاته ضخمة، وقد فعل ذلك دون أن يعرف أنه ربما سيقتله!.بحسب موقع “بولد سكاي”
يقول “سيجاتو” انه كان يتعرض للمضايقات؛ لكونه نحيف الجسم، وعلى ما يبدو أن إدمانه المخدرات كان واحداً من أسباب فقدانه الوزن، مشيراً إلى الناس بدؤوا يطلقون عليه ألقاباً تستهزئ من جسده النحيل، ولهذا قرر أن يغير حياته.
وبحسب ما ذكر “سيجاتو” فإنّه بدأ بالذهاب إلى صالة ألعاب رياضية، في محاولةٍ منه لتقوية عضلاته، لكن على الرّغم من ذلك، إلا أنه كان يتعرض للمضايقات. وبحسب ما ترجمت وطن، ففي الوقت نفسه لن يكن راضياً عن النتائج، وبالتالي اختار خدعة غير عادية تتمثل بحقن نفسه بالزيوت ومزيج الكحول، للحصول على عضلات قويّة بأي ثمن.
ولمن لا يعرف طريقة حقن العضلات بالزيوت والكحول، فهي واحدة من الطرق القليلة المعروفة لتقوية العضلات، وهي غير مؤلمة، لكنها خطيرة.
وخلال السنوات الـ5 الماضية، واصل “سيجاتو” عملية الحقن تلك، ونتيجة لذلك، تضاعف حجم عضلاته بشكلٍ لافت.
ويشير الأطباء إلى الآثار الجانبية لعملية حقن العضلات بالزيوت والكحول، مؤكدين على أنها أمر خطير للغاية، ويمكن أن تؤدي إلى الفشل الكلوي.
ولكن ماذا يحدث عندما يصبح هذا الاهتمام بالشكل الخارجي للجسد هاجسا!؟.
هذا ما حدث لشخصٍ يُدعى “فالدير سيجاتو”، ويبلغ من العمر (48 عاماً)، حقن نفسه بالزيوت؛ لتصبح عضلاته ضخمة، وقد فعل ذلك دون أن يعرف أنه ربما سيقتله!.بحسب موقع “بولد سكاي”
يقول “سيجاتو” انه كان يتعرض للمضايقات؛ لكونه نحيف الجسم، وعلى ما يبدو أن إدمانه المخدرات كان واحداً من أسباب فقدانه الوزن، مشيراً إلى الناس بدؤوا يطلقون عليه ألقاباً تستهزئ من جسده النحيل، ولهذا قرر أن يغير حياته.
وبحسب ما ذكر “سيجاتو” فإنّه بدأ بالذهاب إلى صالة ألعاب رياضية، في محاولةٍ منه لتقوية عضلاته، لكن على الرّغم من ذلك، إلا أنه كان يتعرض للمضايقات. وبحسب ما ترجمت وطن، ففي الوقت نفسه لن يكن راضياً عن النتائج، وبالتالي اختار خدعة غير عادية تتمثل بحقن نفسه بالزيوت ومزيج الكحول، للحصول على عضلات قويّة بأي ثمن.
ولمن لا يعرف طريقة حقن العضلات بالزيوت والكحول، فهي واحدة من الطرق القليلة المعروفة لتقوية العضلات، وهي غير مؤلمة، لكنها خطيرة.
وخلال السنوات الـ5 الماضية، واصل “سيجاتو” عملية الحقن تلك، ونتيجة لذلك، تضاعف حجم عضلاته بشكلٍ لافت.
ويشير الأطباء إلى الآثار الجانبية لعملية حقن العضلات بالزيوت والكحول، مؤكدين على أنها أمر خطير للغاية، ويمكن أن تؤدي إلى الفشل الكلوي.
- كثيرٌ من الناس غيرُ راضين عن هيئة أجسادهم، فالبعض منزعج من كونه ضعيف البنية، والآخرون لا يجدون سبيلاً للتخلص من سمنتهم المفرطة، وبين هذا وذاك من يبحث عن بناء عضلات قوية كما لاعبي كمال الأجسام.
ولكن ماذا يحدث عندما يصبح هذا الاهتمام بالشكل الخارجي للجسد هاجسا!؟.
هذا ما حدث لشخصٍ يُدعى “فالدير سيجاتو”، ويبلغ من العمر (48 عاماً)، حقن نفسه بالزيوت؛ لتصبح عضلاته ضخمة، وقد فعل ذلك دون أن يعرف أنه ربما سيقتله!.بحسب موقع “بولد سكاي”
يقول “سيجاتو” انه كان يتعرض للمضايقات؛ لكونه نحيف الجسم، وعلى ما يبدو أن إدمانه المخدرات كان واحداً من أسباب فقدانه الوزن، مشيراً إلى الناس بدؤوا يطلقون عليه ألقاباً تستهزئ من جسده النحيل، ولهذا قرر أن يغير حياته.
وبحسب ما ذكر “سيجاتو” فإنّه بدأ بالذهاب إلى صالة ألعاب رياضية، في محاولةٍ منه لتقوية عضلاته، لكن على الرّغم من ذلك، إلا أنه كان يتعرض للمضايقات. وبحسب ما ترجمت وطن، ففي الوقت نفسه لن يكن راضياً عن النتائج، وبالتالي اختار خدعة غير عادية تتمثل بحقن نفسه بالزيوت ومزيج الكحول، للحصول على عضلات قويّة بأي ثمن.
ولمن لا يعرف طريقة حقن العضلات بالزيوت والكحول، فهي واحدة من الطرق القليلة المعروفة لتقوية العضلات، وهي غير مؤلمة، لكنها خطيرة.
وخلال السنوات الـ5 الماضية، واصل “سيجاتو” عملية الحقن تلك، ونتيجة لذلك، تضاعف حجم عضلاته بشكلٍ لافت.
ويشير الأطباء إلى الآثار الجانبية لعملية حقن العضلات بالزيوت والكحول، مؤكدين على أنها أمر خطير للغاية، ويمكن أن تؤدي إلى الفشل الكلوي.
ولكن ماذا يحدث عندما يصبح هذا الاهتمام بالشكل الخارجي للجسد هاجسا!؟.
هذا ما حدث لشخصٍ يُدعى “فالدير سيجاتو”، ويبلغ من العمر (48 عاماً)، حقن نفسه بالزيوت؛ لتصبح عضلاته ضخمة، وقد فعل ذلك دون أن يعرف أنه ربما سيقتله!.بحسب موقع “بولد سكاي”
يقول “سيجاتو” انه كان يتعرض للمضايقات؛ لكونه نحيف الجسم، وعلى ما يبدو أن إدمانه المخدرات كان واحداً من أسباب فقدانه الوزن، مشيراً إلى الناس بدؤوا يطلقون عليه ألقاباً تستهزئ من جسده النحيل، ولهذا قرر أن يغير حياته.
وبحسب ما ذكر “سيجاتو” فإنّه بدأ بالذهاب إلى صالة ألعاب رياضية، في محاولةٍ منه لتقوية عضلاته، لكن على الرّغم من ذلك، إلا أنه كان يتعرض للمضايقات. وبحسب ما ترجمت وطن، ففي الوقت نفسه لن يكن راضياً عن النتائج، وبالتالي اختار خدعة غير عادية تتمثل بحقن نفسه بالزيوت ومزيج الكحول، للحصول على عضلات قويّة بأي ثمن.
ولمن لا يعرف طريقة حقن العضلات بالزيوت والكحول، فهي واحدة من الطرق القليلة المعروفة لتقوية العضلات، وهي غير مؤلمة، لكنها خطيرة.
وخلال السنوات الـ5 الماضية، واصل “سيجاتو” عملية الحقن تلك، ونتيجة لذلك، تضاعف حجم عضلاته بشكلٍ لافت.
ويشير الأطباء إلى الآثار الجانبية لعملية حقن العضلات بالزيوت والكحول، مؤكدين على أنها أمر خطير للغاية، ويمكن أن تؤدي إلى الفشل الكلوي.