استحوذت العائلة البريطانية المالكة على اهتمام العالم أجمع منذ عقود وحتى الآن، فالكثيرون يتابعون أخبار هذه العائلة ومستجداتها وكل ما يخصها، ولعلّ ما حصل مؤخراً في هذا السياق أثار حيرة الرأي العام وطرح العديد من التساؤلات، وذلك بعد إشارة المغرّدين على تويتر إلى أمر لم يلحظه أحد من قبل في صور الأميرة الراحلة ديانا وزوجها الأمير تشارلز.
فعند النظر إلى اللقطات التي تجمعهما، وبالأخص الرسمية منها، نلاحظ أنّ الأمير تشارلز أطول قامة من زوجته، وبشكل لافت أيضاً. لكن الغريب في الأمر هو أنّ الأميرة ديانا في الواقع بالطول نفسه كزوجها.
وكان الرواد قد استخدموا بعض الصور النادرة لإثبات هذه النظرية، كالصورة التالية...
ولم يقتصر الأمر على ملاحظة الطول نفسه في بعض اللقاطات النادرة والعفوية، بل لإثبات الأمر أكثر أجرى الرواد أبحاث بسيطة على Google كانت كفيلة بكشف أنّ كلّ من الأميرة الراحلة ديانا والأمير تشارز هما تقريباً بطول القامة نفسها، وبالتحديد ما يقارب الـ172 سنتيمتراً.
هذا الاكتشاف الدقيق ولّد موجة من الإنتقادات على مواقع التواصل الإجتماعي، وبالأخص تويتر، بإعتبار أنّ الأميرة الراحلة تكون بذلك تعرّضت لتمييز على أساس الجنس من قبل زوجها أو الجهة وراء التقاط هذه الصور، وذلك بسبب إجبارها على إخفاء حقيقة أنّها توازيه طولاً.
وكان من أبرز التساؤلات التي أجمع عليها المغرّدون: "ما الميزة في أن يكون الرجل أطول من زوجته؟ هل هذا يعني أنّه أكثر رجولةً؟ بالطبع كلّا!"
فعند النظر إلى اللقطات التي تجمعهما، وبالأخص الرسمية منها، نلاحظ أنّ الأمير تشارلز أطول قامة من زوجته، وبشكل لافت أيضاً. لكن الغريب في الأمر هو أنّ الأميرة ديانا في الواقع بالطول نفسه كزوجها.
وكان الرواد قد استخدموا بعض الصور النادرة لإثبات هذه النظرية، كالصورة التالية...
ولم يقتصر الأمر على ملاحظة الطول نفسه في بعض اللقاطات النادرة والعفوية، بل لإثبات الأمر أكثر أجرى الرواد أبحاث بسيطة على Google كانت كفيلة بكشف أنّ كلّ من الأميرة الراحلة ديانا والأمير تشارز هما تقريباً بطول القامة نفسها، وبالتحديد ما يقارب الـ172 سنتيمتراً.
هذا الاكتشاف الدقيق ولّد موجة من الإنتقادات على مواقع التواصل الإجتماعي، وبالأخص تويتر، بإعتبار أنّ الأميرة الراحلة تكون بذلك تعرّضت لتمييز على أساس الجنس من قبل زوجها أو الجهة وراء التقاط هذه الصور، وذلك بسبب إجبارها على إخفاء حقيقة أنّها توازيه طولاً.
وكان من أبرز التساؤلات التي أجمع عليها المغرّدون: "ما الميزة في أن يكون الرجل أطول من زوجته؟ هل هذا يعني أنّه أكثر رجولةً؟ بالطبع كلّا!"
استحوذت العائلة البريطانية المالكة على اهتمام العالم أجمع منذ عقود وحتى الآن، فالكثيرون يتابعون أخبار هذه العائلة ومستجداتها وكل ما يخصها، ولعلّ ما حصل مؤخراً في هذا السياق أثار حيرة الرأي العام وطرح العديد من التساؤلات، وذلك بعد إشارة المغرّدين على تويتر إلى أمر لم يلحظه أحد من قبل في صور الأميرة الراحلة ديانا وزوجها الأمير تشارلز.
فعند النظر إلى اللقطات التي تجمعهما، وبالأخص الرسمية منها، نلاحظ أنّ الأمير تشارلز أطول قامة من زوجته، وبشكل لافت أيضاً. لكن الغريب في الأمر هو أنّ الأميرة ديانا في الواقع بالطول نفسه كزوجها.
وكان الرواد قد استخدموا بعض الصور النادرة لإثبات هذه النظرية، كالصورة التالية...
ولم يقتصر الأمر على ملاحظة الطول نفسه في بعض اللقاطات النادرة والعفوية، بل لإثبات الأمر أكثر أجرى الرواد أبحاث بسيطة على Google كانت كفيلة بكشف أنّ كلّ من الأميرة الراحلة ديانا والأمير تشارز هما تقريباً بطول القامة نفسها، وبالتحديد ما يقارب الـ172 سنتيمتراً.
هذا الاكتشاف الدقيق ولّد موجة من الإنتقادات على مواقع التواصل الإجتماعي، وبالأخص تويتر، بإعتبار أنّ الأميرة الراحلة تكون بذلك تعرّضت لتمييز على أساس الجنس من قبل زوجها أو الجهة وراء التقاط هذه الصور، وذلك بسبب إجبارها على إخفاء حقيقة أنّها توازيه طولاً.
وكان من أبرز التساؤلات التي أجمع عليها المغرّدون: "ما الميزة في أن يكون الرجل أطول من زوجته؟ هل هذا يعني أنّه أكثر رجولةً؟ بالطبع كلّا!"
فعند النظر إلى اللقطات التي تجمعهما، وبالأخص الرسمية منها، نلاحظ أنّ الأمير تشارلز أطول قامة من زوجته، وبشكل لافت أيضاً. لكن الغريب في الأمر هو أنّ الأميرة ديانا في الواقع بالطول نفسه كزوجها.
وكان الرواد قد استخدموا بعض الصور النادرة لإثبات هذه النظرية، كالصورة التالية...
ولم يقتصر الأمر على ملاحظة الطول نفسه في بعض اللقاطات النادرة والعفوية، بل لإثبات الأمر أكثر أجرى الرواد أبحاث بسيطة على Google كانت كفيلة بكشف أنّ كلّ من الأميرة الراحلة ديانا والأمير تشارز هما تقريباً بطول القامة نفسها، وبالتحديد ما يقارب الـ172 سنتيمتراً.
هذا الاكتشاف الدقيق ولّد موجة من الإنتقادات على مواقع التواصل الإجتماعي، وبالأخص تويتر، بإعتبار أنّ الأميرة الراحلة تكون بذلك تعرّضت لتمييز على أساس الجنس من قبل زوجها أو الجهة وراء التقاط هذه الصور، وذلك بسبب إجبارها على إخفاء حقيقة أنّها توازيه طولاً.
وكان من أبرز التساؤلات التي أجمع عليها المغرّدون: "ما الميزة في أن يكون الرجل أطول من زوجته؟ هل هذا يعني أنّه أكثر رجولةً؟ بالطبع كلّا!"