قام أبٌ استراليّ يُدعى "ادوارد هربرت" البالغ من العمر "43 عاماً"، بحرق ابنته البالغة من العمر 3 سنوات، وذلك بعد ان سكبَ البنزين عليها؛ لأنها "جميلة جداً".بحسب ادعائه.
حيث أصيبت الطفلةُ بحروقٍ في وجهها والجزء العلوي من جسدها مما تطلب جراحة وتدخلاً بالليزر للتخلص من آثار الحروق، بعد أن سكب البنزين عليها وأشعل فيها النيران.
وبحسب ما نشرت صحيفة بريطانيّة، فإنّ الأب كان قد تعاطى مخدرات قبل اقدامه على تلك الجريمة في "بيرث" باستراليا، وقد حاول أن يفعل ذات الأمر مع طفله الآخر لولا وصول جار العائلة "دانيال ماكميلان" بعد فترة وجيزة، ووجد الاب في المطبخ يتناول الكحول.
هذا ووُجهت للأبّ تهمة ارتكاب فعلٍ بقصد القتل غير المشروع والقيام بعمل من شأنه أن يعرض الحياة للخطر وبقصد الإيذاء.
واعترف "هربرت" للمحكمة بحرق طفلته لكنه ادعى أنه كان مجنونا في ذلك الوقت.
حيث أصيبت الطفلةُ بحروقٍ في وجهها والجزء العلوي من جسدها مما تطلب جراحة وتدخلاً بالليزر للتخلص من آثار الحروق، بعد أن سكب البنزين عليها وأشعل فيها النيران.
وبحسب ما نشرت صحيفة بريطانيّة، فإنّ الأب كان قد تعاطى مخدرات قبل اقدامه على تلك الجريمة في "بيرث" باستراليا، وقد حاول أن يفعل ذات الأمر مع طفله الآخر لولا وصول جار العائلة "دانيال ماكميلان" بعد فترة وجيزة، ووجد الاب في المطبخ يتناول الكحول.
هذا ووُجهت للأبّ تهمة ارتكاب فعلٍ بقصد القتل غير المشروع والقيام بعمل من شأنه أن يعرض الحياة للخطر وبقصد الإيذاء.
واعترف "هربرت" للمحكمة بحرق طفلته لكنه ادعى أنه كان مجنونا في ذلك الوقت.
قام أبٌ استراليّ يُدعى "ادوارد هربرت" البالغ من العمر "43 عاماً"، بحرق ابنته البالغة من العمر 3 سنوات، وذلك بعد ان سكبَ البنزين عليها؛ لأنها "جميلة جداً".بحسب ادعائه.
حيث أصيبت الطفلةُ بحروقٍ في وجهها والجزء العلوي من جسدها مما تطلب جراحة وتدخلاً بالليزر للتخلص من آثار الحروق، بعد أن سكب البنزين عليها وأشعل فيها النيران.
وبحسب ما نشرت صحيفة بريطانيّة، فإنّ الأب كان قد تعاطى مخدرات قبل اقدامه على تلك الجريمة في "بيرث" باستراليا، وقد حاول أن يفعل ذات الأمر مع طفله الآخر لولا وصول جار العائلة "دانيال ماكميلان" بعد فترة وجيزة، ووجد الاب في المطبخ يتناول الكحول.
هذا ووُجهت للأبّ تهمة ارتكاب فعلٍ بقصد القتل غير المشروع والقيام بعمل من شأنه أن يعرض الحياة للخطر وبقصد الإيذاء.
واعترف "هربرت" للمحكمة بحرق طفلته لكنه ادعى أنه كان مجنونا في ذلك الوقت.
حيث أصيبت الطفلةُ بحروقٍ في وجهها والجزء العلوي من جسدها مما تطلب جراحة وتدخلاً بالليزر للتخلص من آثار الحروق، بعد أن سكب البنزين عليها وأشعل فيها النيران.
وبحسب ما نشرت صحيفة بريطانيّة، فإنّ الأب كان قد تعاطى مخدرات قبل اقدامه على تلك الجريمة في "بيرث" باستراليا، وقد حاول أن يفعل ذات الأمر مع طفله الآخر لولا وصول جار العائلة "دانيال ماكميلان" بعد فترة وجيزة، ووجد الاب في المطبخ يتناول الكحول.
هذا ووُجهت للأبّ تهمة ارتكاب فعلٍ بقصد القتل غير المشروع والقيام بعمل من شأنه أن يعرض الحياة للخطر وبقصد الإيذاء.
واعترف "هربرت" للمحكمة بحرق طفلته لكنه ادعى أنه كان مجنونا في ذلك الوقت.