فقدت فتاة أمريكية في الـ22 من عمرها حياتها بعد أن أقدمت على الدخول إلى باحة كلاب من نوع “بيتابول” الشرسة. والسيدة التي تدعى ريبيكا هاردي من سكان مدينة بورت غورون بولاية ميشيغان الأمريكية، لم تحاول الاختباء من الحيوانات التي أنقضت عليها بل على العكس وقفت بمواجهتهم، سامحة لهم أن ينهشوا جسدها (بمعنى الكلمة) من دون أي مقاومة.
وقامت قوات الأمن بإطلاق الرصاص على الكلاب لإبعادهم عن جسد الضحية، وعلى الرغم من أن الشرطة ورجال الإسعاف وصلوا إلى مكان الحادث بسرعة إلا أنهم لم يتمكنوا من إنقاذ السيدة، حيث توفيت في المستشفى بسبب الإصابات.
ورأى خبراء في الفحص الطبي أن السيدة أقدمت على هذا العمل الفظيع بمحض إرادتها، وهو ما جاء في تقرير الشرطة.
وقامت قوات الأمن بإطلاق الرصاص على الكلاب لإبعادهم عن جسد الضحية، وعلى الرغم من أن الشرطة ورجال الإسعاف وصلوا إلى مكان الحادث بسرعة إلا أنهم لم يتمكنوا من إنقاذ السيدة، حيث توفيت في المستشفى بسبب الإصابات.
ورأى خبراء في الفحص الطبي أن السيدة أقدمت على هذا العمل الفظيع بمحض إرادتها، وهو ما جاء في تقرير الشرطة.
فقدت فتاة أمريكية في الـ22 من عمرها حياتها بعد أن أقدمت على الدخول إلى باحة كلاب من نوع “بيتابول” الشرسة. والسيدة التي تدعى ريبيكا هاردي من سكان مدينة بورت غورون بولاية ميشيغان الأمريكية، لم تحاول الاختباء من الحيوانات التي أنقضت عليها بل على العكس وقفت بمواجهتهم، سامحة لهم أن ينهشوا جسدها (بمعنى الكلمة) من دون أي مقاومة.
وقامت قوات الأمن بإطلاق الرصاص على الكلاب لإبعادهم عن جسد الضحية، وعلى الرغم من أن الشرطة ورجال الإسعاف وصلوا إلى مكان الحادث بسرعة إلا أنهم لم يتمكنوا من إنقاذ السيدة، حيث توفيت في المستشفى بسبب الإصابات.
ورأى خبراء في الفحص الطبي أن السيدة أقدمت على هذا العمل الفظيع بمحض إرادتها، وهو ما جاء في تقرير الشرطة.
وقامت قوات الأمن بإطلاق الرصاص على الكلاب لإبعادهم عن جسد الضحية، وعلى الرغم من أن الشرطة ورجال الإسعاف وصلوا إلى مكان الحادث بسرعة إلا أنهم لم يتمكنوا من إنقاذ السيدة، حيث توفيت في المستشفى بسبب الإصابات.
ورأى خبراء في الفحص الطبي أن السيدة أقدمت على هذا العمل الفظيع بمحض إرادتها، وهو ما جاء في تقرير الشرطة.