في فيديو مؤلم وصادم، عثر قرويون على بقايا طفل يبلغ من العمر حوالي 8 سنوات داخل تمساح عملاق، وذلك بعد أن شقّوا بطنه في زيمبابوي.
وكان أحد المتواجدين في هذا الحدث الأليم قد وثّق اللحظة الأليمة بكاميرا هاتفه الجوال، وانتشر المقطع، أمس الجمعة، على شبكات التواصل الاجتماعي.
وحدثت الواقعة في إقليم ماشونالاند بوسط البلاد، وتحديدا في قرية موشامبي، حيث قضى صبي صغير بين فكي تمساح، ولم يستطع الأهالي العثور عليه، إلا أن الأمطار الكثيفة التي ضربت زيمبابوي مؤخراً دفعت التماسيح للظهور في أماكن غير معتادة.
وانتابت الشكوك الأهالي أن هذا التمساح هو الذي التهم الطفل في وقت سابق، فأطلقوا عليه النار، ثم شقوا بطنه ليجدوا بقايا الصبي.
وكان أحد المتواجدين في هذا الحدث الأليم قد وثّق اللحظة الأليمة بكاميرا هاتفه الجوال، وانتشر المقطع، أمس الجمعة، على شبكات التواصل الاجتماعي.
وحدثت الواقعة في إقليم ماشونالاند بوسط البلاد، وتحديدا في قرية موشامبي، حيث قضى صبي صغير بين فكي تمساح، ولم يستطع الأهالي العثور عليه، إلا أن الأمطار الكثيفة التي ضربت زيمبابوي مؤخراً دفعت التماسيح للظهور في أماكن غير معتادة.
وانتابت الشكوك الأهالي أن هذا التمساح هو الذي التهم الطفل في وقت سابق، فأطلقوا عليه النار، ثم شقوا بطنه ليجدوا بقايا الصبي.
في فيديو مؤلم وصادم، عثر قرويون على بقايا طفل يبلغ من العمر حوالي 8 سنوات داخل تمساح عملاق، وذلك بعد أن شقّوا بطنه في زيمبابوي.
وكان أحد المتواجدين في هذا الحدث الأليم قد وثّق اللحظة الأليمة بكاميرا هاتفه الجوال، وانتشر المقطع، أمس الجمعة، على شبكات التواصل الاجتماعي.
وحدثت الواقعة في إقليم ماشونالاند بوسط البلاد، وتحديدا في قرية موشامبي، حيث قضى صبي صغير بين فكي تمساح، ولم يستطع الأهالي العثور عليه، إلا أن الأمطار الكثيفة التي ضربت زيمبابوي مؤخراً دفعت التماسيح للظهور في أماكن غير معتادة.
وانتابت الشكوك الأهالي أن هذا التمساح هو الذي التهم الطفل في وقت سابق، فأطلقوا عليه النار، ثم شقوا بطنه ليجدوا بقايا الصبي.
وكان أحد المتواجدين في هذا الحدث الأليم قد وثّق اللحظة الأليمة بكاميرا هاتفه الجوال، وانتشر المقطع، أمس الجمعة، على شبكات التواصل الاجتماعي.
وحدثت الواقعة في إقليم ماشونالاند بوسط البلاد، وتحديدا في قرية موشامبي، حيث قضى صبي صغير بين فكي تمساح، ولم يستطع الأهالي العثور عليه، إلا أن الأمطار الكثيفة التي ضربت زيمبابوي مؤخراً دفعت التماسيح للظهور في أماكن غير معتادة.
وانتابت الشكوك الأهالي أن هذا التمساح هو الذي التهم الطفل في وقت سابق، فأطلقوا عليه النار، ثم شقوا بطنه ليجدوا بقايا الصبي.