“نور فريد النقري، النقيب عبد الزين صقر ، هيثم اسماعيل العنصر السابق في استخبارات جيش الأسد، العقيد في الحرس الجمهوري نعيم أحمد.. قائمة عريضة من العناصر الموالية لبشار الأسد أصابتهم لعنة الظهور معه المذكور ولقوا حتفهم عقب الصور التذكارية التي التقطوها معه بأيام أو شهور وسط حالة من الاستغراب.
الضحية الأولى كانت للسيدات المواليات لنظام الأسد، وتدعى نور فريد النقري من العاصمة السورية دمشق قتلت 14 من الشهر الجاري. وظهرت مع بشار الأسد، في صورة وهي ناشطة في مؤسسة “الوعد الصادق” التي تدعمها ميليشيات “حزب الله” في #سوريا، وكانت شاركت باحتفال الذكرى السنوية الخامسة لتأسيس المؤسسة قبل يوم واحد من مقتلها.
ووفقا لموقع “دمشق” الآن الإخباري التابع لنظام الأسد قال إنها قتلت “برصاصة طائشة”. أما ما تعرف بـ”شبكة حمص التفاعلية” الفيسبوكية الموالية، فقد اكتفت بالقول، إنها قتلت برصاصة، فقط، ودون أي إضافة.
والقتيلة هي شقيقة محمد النقري الذي سبق ولقي مصرعه بعبوة ناسفة استهدفت سيارته عام 2014 في منطقة المزرعة بدمشق. وكذلك هي ابنة اللواء السابق في جيش الأسد، فريد النقري. وتشير إليها بعض الصفحات السورية المعارضة بأنها “شبّيحة إرهابية”. ونعاها أنصار الأسد بمختلف صفحاتهم الفيسبوكية، منذ الإعلان عن مقتلها.
وبمقتل النقري تنضم إلى مجموعة مختلفة من أنصار الأسد الذين التقطوا معه صوراً، ثم أعلن عن مقتلهم، في وقت لاحق. الأمر الذي حدا ببعض الناشطين، إلى إطلاق تعبير “لعنة” الأسد التي تصيب من يظهرون معه في صورة أو فيديو.
ففي 25 مايو/أيار 2015 أعلن عن مقتل النقيب في جيش الأسد، عبد الزين أديب صقر، بعدما كان ظهر مع الأسد في صورة وفيديو قبل خمسة أشهر من مقتله، تحديدا ليلة رأس السنة 2014-2015.
وبتاريخ 19 أكتوبر 2016، أعلن عن مقتل العقيد في حرس الأسد الجمهوري، نعيم علي أحمد، بعدما كان ظهر مع الأسد بصورة وفيديو نهاية عام 2015، أي بعد حوالي عشرة أشهر من ظهوره المصوّر مع الأسد.
ولحقت اللعنة كذلك هيثم إسماعيل العنصر السابق في استخبارات الأسد، الذي قتل في 12 من شهر يناير الفائت، بعدما ظهور مع الأسد، في صورة وفيديو بتاريخ 26 -6- 2016 ولقي حتفه بعدها بستة أشهر.
الضحية الأولى كانت للسيدات المواليات لنظام الأسد، وتدعى نور فريد النقري من العاصمة السورية دمشق قتلت 14 من الشهر الجاري. وظهرت مع بشار الأسد، في صورة وهي ناشطة في مؤسسة “الوعد الصادق” التي تدعمها ميليشيات “حزب الله” في #سوريا، وكانت شاركت باحتفال الذكرى السنوية الخامسة لتأسيس المؤسسة قبل يوم واحد من مقتلها.
ووفقا لموقع “دمشق” الآن الإخباري التابع لنظام الأسد قال إنها قتلت “برصاصة طائشة”. أما ما تعرف بـ”شبكة حمص التفاعلية” الفيسبوكية الموالية، فقد اكتفت بالقول، إنها قتلت برصاصة، فقط، ودون أي إضافة.
والقتيلة هي شقيقة محمد النقري الذي سبق ولقي مصرعه بعبوة ناسفة استهدفت سيارته عام 2014 في منطقة المزرعة بدمشق. وكذلك هي ابنة اللواء السابق في جيش الأسد، فريد النقري. وتشير إليها بعض الصفحات السورية المعارضة بأنها “شبّيحة إرهابية”. ونعاها أنصار الأسد بمختلف صفحاتهم الفيسبوكية، منذ الإعلان عن مقتلها.
وبمقتل النقري تنضم إلى مجموعة مختلفة من أنصار الأسد الذين التقطوا معه صوراً، ثم أعلن عن مقتلهم، في وقت لاحق. الأمر الذي حدا ببعض الناشطين، إلى إطلاق تعبير “لعنة” الأسد التي تصيب من يظهرون معه في صورة أو فيديو.
ففي 25 مايو/أيار 2015 أعلن عن مقتل النقيب في جيش الأسد، عبد الزين أديب صقر، بعدما كان ظهر مع الأسد في صورة وفيديو قبل خمسة أشهر من مقتله، تحديدا ليلة رأس السنة 2014-2015.
وبتاريخ 19 أكتوبر 2016، أعلن عن مقتل العقيد في حرس الأسد الجمهوري، نعيم علي أحمد، بعدما كان ظهر مع الأسد بصورة وفيديو نهاية عام 2015، أي بعد حوالي عشرة أشهر من ظهوره المصوّر مع الأسد.
ولحقت اللعنة كذلك هيثم إسماعيل العنصر السابق في استخبارات الأسد، الذي قتل في 12 من شهر يناير الفائت، بعدما ظهور مع الأسد، في صورة وفيديو بتاريخ 26 -6- 2016 ولقي حتفه بعدها بستة أشهر.
“نور فريد النقري، النقيب عبد الزين صقر ، هيثم اسماعيل العنصر السابق في استخبارات جيش الأسد، العقيد في الحرس الجمهوري نعيم أحمد.. قائمة عريضة من العناصر الموالية لبشار الأسد أصابتهم لعنة الظهور معه المذكور ولقوا حتفهم عقب الصور التذكارية التي التقطوها معه بأيام أو شهور وسط حالة من الاستغراب.
الضحية الأولى كانت للسيدات المواليات لنظام الأسد، وتدعى نور فريد النقري من العاصمة السورية دمشق قتلت 14 من الشهر الجاري. وظهرت مع بشار الأسد، في صورة وهي ناشطة في مؤسسة “الوعد الصادق” التي تدعمها ميليشيات “حزب الله” في #سوريا، وكانت شاركت باحتفال الذكرى السنوية الخامسة لتأسيس المؤسسة قبل يوم واحد من مقتلها.
ووفقا لموقع “دمشق” الآن الإخباري التابع لنظام الأسد قال إنها قتلت “برصاصة طائشة”. أما ما تعرف بـ”شبكة حمص التفاعلية” الفيسبوكية الموالية، فقد اكتفت بالقول، إنها قتلت برصاصة، فقط، ودون أي إضافة.
والقتيلة هي شقيقة محمد النقري الذي سبق ولقي مصرعه بعبوة ناسفة استهدفت سيارته عام 2014 في منطقة المزرعة بدمشق. وكذلك هي ابنة اللواء السابق في جيش الأسد، فريد النقري. وتشير إليها بعض الصفحات السورية المعارضة بأنها “شبّيحة إرهابية”. ونعاها أنصار الأسد بمختلف صفحاتهم الفيسبوكية، منذ الإعلان عن مقتلها.
وبمقتل النقري تنضم إلى مجموعة مختلفة من أنصار الأسد الذين التقطوا معه صوراً، ثم أعلن عن مقتلهم، في وقت لاحق. الأمر الذي حدا ببعض الناشطين، إلى إطلاق تعبير “لعنة” الأسد التي تصيب من يظهرون معه في صورة أو فيديو.
ففي 25 مايو/أيار 2015 أعلن عن مقتل النقيب في جيش الأسد، عبد الزين أديب صقر، بعدما كان ظهر مع الأسد في صورة وفيديو قبل خمسة أشهر من مقتله، تحديدا ليلة رأس السنة 2014-2015.
وبتاريخ 19 أكتوبر 2016، أعلن عن مقتل العقيد في حرس الأسد الجمهوري، نعيم علي أحمد، بعدما كان ظهر مع الأسد بصورة وفيديو نهاية عام 2015، أي بعد حوالي عشرة أشهر من ظهوره المصوّر مع الأسد.
ولحقت اللعنة كذلك هيثم إسماعيل العنصر السابق في استخبارات الأسد، الذي قتل في 12 من شهر يناير الفائت، بعدما ظهور مع الأسد، في صورة وفيديو بتاريخ 26 -6- 2016 ولقي حتفه بعدها بستة أشهر.
الضحية الأولى كانت للسيدات المواليات لنظام الأسد، وتدعى نور فريد النقري من العاصمة السورية دمشق قتلت 14 من الشهر الجاري. وظهرت مع بشار الأسد، في صورة وهي ناشطة في مؤسسة “الوعد الصادق” التي تدعمها ميليشيات “حزب الله” في #سوريا، وكانت شاركت باحتفال الذكرى السنوية الخامسة لتأسيس المؤسسة قبل يوم واحد من مقتلها.
ووفقا لموقع “دمشق” الآن الإخباري التابع لنظام الأسد قال إنها قتلت “برصاصة طائشة”. أما ما تعرف بـ”شبكة حمص التفاعلية” الفيسبوكية الموالية، فقد اكتفت بالقول، إنها قتلت برصاصة، فقط، ودون أي إضافة.
والقتيلة هي شقيقة محمد النقري الذي سبق ولقي مصرعه بعبوة ناسفة استهدفت سيارته عام 2014 في منطقة المزرعة بدمشق. وكذلك هي ابنة اللواء السابق في جيش الأسد، فريد النقري. وتشير إليها بعض الصفحات السورية المعارضة بأنها “شبّيحة إرهابية”. ونعاها أنصار الأسد بمختلف صفحاتهم الفيسبوكية، منذ الإعلان عن مقتلها.
وبمقتل النقري تنضم إلى مجموعة مختلفة من أنصار الأسد الذين التقطوا معه صوراً، ثم أعلن عن مقتلهم، في وقت لاحق. الأمر الذي حدا ببعض الناشطين، إلى إطلاق تعبير “لعنة” الأسد التي تصيب من يظهرون معه في صورة أو فيديو.
ففي 25 مايو/أيار 2015 أعلن عن مقتل النقيب في جيش الأسد، عبد الزين أديب صقر، بعدما كان ظهر مع الأسد في صورة وفيديو قبل خمسة أشهر من مقتله، تحديدا ليلة رأس السنة 2014-2015.
وبتاريخ 19 أكتوبر 2016، أعلن عن مقتل العقيد في حرس الأسد الجمهوري، نعيم علي أحمد، بعدما كان ظهر مع الأسد بصورة وفيديو نهاية عام 2015، أي بعد حوالي عشرة أشهر من ظهوره المصوّر مع الأسد.
ولحقت اللعنة كذلك هيثم إسماعيل العنصر السابق في استخبارات الأسد، الذي قتل في 12 من شهر يناير الفائت، بعدما ظهور مع الأسد، في صورة وفيديو بتاريخ 26 -6- 2016 ولقي حتفه بعدها بستة أشهر.