كشف الفريق الطبي الهندي المسؤول عن حالة المواطنة المصرية إيمان عبدالعاطي، والتي يبلغ وزنها نصف طن، وقد سافرت منذ يومين إلى الهند لتلقي العلاج هناك عن خبر غير سار لها.
وأعلن الفريق الطبي الخاص بها في مستشفى "صايفي" بالهند، عن عدم قدرتهم على علاج حالتها في الوقت الراهن، وأنها بحاجة لخسارة 100 كيلوغرام أخرى من وزنها الزائد حتى يتسنّى لهم إجراء الجراحة اللازمة لها.
وذكرت الوكالة المصرية الرسمية، أن الفتاة قد خسرت بالفعل نحو 30 كيلوغراماً من وزنها خلال الشهرين الماضيين تحت إشراف الطبيب الهندي، المعالج مفضل لكداولا، مؤسس مركز علاج السمنة وجراحات الجهاز الهضمي، وبأنها تحتاج لخسارة أخرى من وزنها لا تقل عن 100 كيلوغرام.
وأفاد الطبيب لكداولا إنّ الـ48 ساعة القادمة ستكون حرجة للغاية، وستبقى الفتاة تحت الملاحظة؛ حيث ستحتاج لإجراء عدة فحوصات طبية لتحديد مسار التعامل مستقبلاً مع حالتها، مشيرا الى ان أنّ أهم فحص ستخضع له هو فحص خاص بدراسة عزل الجينات الخاصة لـ91 نوعاً مختلفاً من الجينات المرتبطة بمتلازمة السمنة التي تعاني منها، وسيكشف الاختبار عن مؤشرات حيوية معينة لعملية التمثيل الغذائي المنخفض للغاية لديها، والتي تساهم في الزيادة المفرطة بوزنها.
وأوضح أنّه من المتوقع أن تظهر نتائج هذه الفحوصات في وقت لاحق من اليوم الاثنين، وكانت الفتاة قد سافرت إلى الهند الجمعة الماضية عبر رحلة خاصة أقلعت من مطار برج العرب في مصر إلى مومباي في الهند مباشرة.
وأعلن الفريق الطبي الخاص بها في مستشفى "صايفي" بالهند، عن عدم قدرتهم على علاج حالتها في الوقت الراهن، وأنها بحاجة لخسارة 100 كيلوغرام أخرى من وزنها الزائد حتى يتسنّى لهم إجراء الجراحة اللازمة لها.
وذكرت الوكالة المصرية الرسمية، أن الفتاة قد خسرت بالفعل نحو 30 كيلوغراماً من وزنها خلال الشهرين الماضيين تحت إشراف الطبيب الهندي، المعالج مفضل لكداولا، مؤسس مركز علاج السمنة وجراحات الجهاز الهضمي، وبأنها تحتاج لخسارة أخرى من وزنها لا تقل عن 100 كيلوغرام.
وأفاد الطبيب لكداولا إنّ الـ48 ساعة القادمة ستكون حرجة للغاية، وستبقى الفتاة تحت الملاحظة؛ حيث ستحتاج لإجراء عدة فحوصات طبية لتحديد مسار التعامل مستقبلاً مع حالتها، مشيرا الى ان أنّ أهم فحص ستخضع له هو فحص خاص بدراسة عزل الجينات الخاصة لـ91 نوعاً مختلفاً من الجينات المرتبطة بمتلازمة السمنة التي تعاني منها، وسيكشف الاختبار عن مؤشرات حيوية معينة لعملية التمثيل الغذائي المنخفض للغاية لديها، والتي تساهم في الزيادة المفرطة بوزنها.
وأوضح أنّه من المتوقع أن تظهر نتائج هذه الفحوصات في وقت لاحق من اليوم الاثنين، وكانت الفتاة قد سافرت إلى الهند الجمعة الماضية عبر رحلة خاصة أقلعت من مطار برج العرب في مصر إلى مومباي في الهند مباشرة.
كشف الفريق الطبي الهندي المسؤول عن حالة المواطنة المصرية إيمان عبدالعاطي، والتي يبلغ وزنها نصف طن، وقد سافرت منذ يومين إلى الهند لتلقي العلاج هناك عن خبر غير سار لها.
وأعلن الفريق الطبي الخاص بها في مستشفى "صايفي" بالهند، عن عدم قدرتهم على علاج حالتها في الوقت الراهن، وأنها بحاجة لخسارة 100 كيلوغرام أخرى من وزنها الزائد حتى يتسنّى لهم إجراء الجراحة اللازمة لها.
وذكرت الوكالة المصرية الرسمية، أن الفتاة قد خسرت بالفعل نحو 30 كيلوغراماً من وزنها خلال الشهرين الماضيين تحت إشراف الطبيب الهندي، المعالج مفضل لكداولا، مؤسس مركز علاج السمنة وجراحات الجهاز الهضمي، وبأنها تحتاج لخسارة أخرى من وزنها لا تقل عن 100 كيلوغرام.
وأفاد الطبيب لكداولا إنّ الـ48 ساعة القادمة ستكون حرجة للغاية، وستبقى الفتاة تحت الملاحظة؛ حيث ستحتاج لإجراء عدة فحوصات طبية لتحديد مسار التعامل مستقبلاً مع حالتها، مشيرا الى ان أنّ أهم فحص ستخضع له هو فحص خاص بدراسة عزل الجينات الخاصة لـ91 نوعاً مختلفاً من الجينات المرتبطة بمتلازمة السمنة التي تعاني منها، وسيكشف الاختبار عن مؤشرات حيوية معينة لعملية التمثيل الغذائي المنخفض للغاية لديها، والتي تساهم في الزيادة المفرطة بوزنها.
وأوضح أنّه من المتوقع أن تظهر نتائج هذه الفحوصات في وقت لاحق من اليوم الاثنين، وكانت الفتاة قد سافرت إلى الهند الجمعة الماضية عبر رحلة خاصة أقلعت من مطار برج العرب في مصر إلى مومباي في الهند مباشرة.
وأعلن الفريق الطبي الخاص بها في مستشفى "صايفي" بالهند، عن عدم قدرتهم على علاج حالتها في الوقت الراهن، وأنها بحاجة لخسارة 100 كيلوغرام أخرى من وزنها الزائد حتى يتسنّى لهم إجراء الجراحة اللازمة لها.
وذكرت الوكالة المصرية الرسمية، أن الفتاة قد خسرت بالفعل نحو 30 كيلوغراماً من وزنها خلال الشهرين الماضيين تحت إشراف الطبيب الهندي، المعالج مفضل لكداولا، مؤسس مركز علاج السمنة وجراحات الجهاز الهضمي، وبأنها تحتاج لخسارة أخرى من وزنها لا تقل عن 100 كيلوغرام.
وأفاد الطبيب لكداولا إنّ الـ48 ساعة القادمة ستكون حرجة للغاية، وستبقى الفتاة تحت الملاحظة؛ حيث ستحتاج لإجراء عدة فحوصات طبية لتحديد مسار التعامل مستقبلاً مع حالتها، مشيرا الى ان أنّ أهم فحص ستخضع له هو فحص خاص بدراسة عزل الجينات الخاصة لـ91 نوعاً مختلفاً من الجينات المرتبطة بمتلازمة السمنة التي تعاني منها، وسيكشف الاختبار عن مؤشرات حيوية معينة لعملية التمثيل الغذائي المنخفض للغاية لديها، والتي تساهم في الزيادة المفرطة بوزنها.
وأوضح أنّه من المتوقع أن تظهر نتائج هذه الفحوصات في وقت لاحق من اليوم الاثنين، وكانت الفتاة قد سافرت إلى الهند الجمعة الماضية عبر رحلة خاصة أقلعت من مطار برج العرب في مصر إلى مومباي في الهند مباشرة.