بث تنظيم داعش تسجيلاً جديداً لإعدامه اثنين من القوات العراقية أحدهما ضابط.
واختطف عناصر داعش العسكريين من منطقة النخيب في محافظة الأنبار قبل شهر. ويظهر في الفيديو إعدام الضابط أبو بكر عباس السامرائي ذبحاً، في حين أعدم الأول رمياً بالرصاص داخل حفرة.
ونشرت وسائل إعلام عراقية أن السامرائي كان برفقة ثلاثة عسكريين آخرين عندما اختطفوا في قاطع الأنبار، ونعتذر عن بث جميع الفيديو لبشاعته.
وقالت تلك الوسائل الإعلامية إن التنظيم "أظهر اسم الضابط على أنه عباس ياسين إيهاماً بأنه شيعي لعباً على الوتر الطائفي".
وفي هذا الفيدو آخر لقاء مع الضابط العراقي الذي تم اعدامه
واختطف عناصر داعش العسكريين من منطقة النخيب في محافظة الأنبار قبل شهر. ويظهر في الفيديو إعدام الضابط أبو بكر عباس السامرائي ذبحاً، في حين أعدم الأول رمياً بالرصاص داخل حفرة.
ونشرت وسائل إعلام عراقية أن السامرائي كان برفقة ثلاثة عسكريين آخرين عندما اختطفوا في قاطع الأنبار، ونعتذر عن بث جميع الفيديو لبشاعته.
وقالت تلك الوسائل الإعلامية إن التنظيم "أظهر اسم الضابط على أنه عباس ياسين إيهاماً بأنه شيعي لعباً على الوتر الطائفي".
وفي هذا الفيدو آخر لقاء مع الضابط العراقي الذي تم اعدامه
اخر لقاء مع الشهيد أبو بكر عباس السامرائي pic.twitter.com/scNnvdmYNl— أحمد مهدي (@HDPCmNAZYpmZRgw) ٢١ فبراير، ٢٠١٧
بث تنظيم داعش تسجيلاً جديداً لإعدامه اثنين من القوات العراقية أحدهما ضابط.
واختطف عناصر داعش العسكريين من منطقة النخيب في محافظة الأنبار قبل شهر. ويظهر في الفيديو إعدام الضابط أبو بكر عباس السامرائي ذبحاً، في حين أعدم الأول رمياً بالرصاص داخل حفرة.
ونشرت وسائل إعلام عراقية أن السامرائي كان برفقة ثلاثة عسكريين آخرين عندما اختطفوا في قاطع الأنبار، ونعتذر عن بث جميع الفيديو لبشاعته.
وقالت تلك الوسائل الإعلامية إن التنظيم "أظهر اسم الضابط على أنه عباس ياسين إيهاماً بأنه شيعي لعباً على الوتر الطائفي".
وفي هذا الفيدو آخر لقاء مع الضابط العراقي الذي تم اعدامه
واختطف عناصر داعش العسكريين من منطقة النخيب في محافظة الأنبار قبل شهر. ويظهر في الفيديو إعدام الضابط أبو بكر عباس السامرائي ذبحاً، في حين أعدم الأول رمياً بالرصاص داخل حفرة.
ونشرت وسائل إعلام عراقية أن السامرائي كان برفقة ثلاثة عسكريين آخرين عندما اختطفوا في قاطع الأنبار، ونعتذر عن بث جميع الفيديو لبشاعته.
وقالت تلك الوسائل الإعلامية إن التنظيم "أظهر اسم الضابط على أنه عباس ياسين إيهاماً بأنه شيعي لعباً على الوتر الطائفي".
وفي هذا الفيدو آخر لقاء مع الضابط العراقي الذي تم اعدامه
اخر لقاء مع الشهيد أبو بكر عباس السامرائي pic.twitter.com/scNnvdmYNl— أحمد مهدي (@HDPCmNAZYpmZRgw) ٢١ فبراير، ٢٠١٧