رفضت السلطات الإماراتية، اعطاء الناشطة البريطانية التي تعمل في مجال الجمعيات الخيرية "لويزا وليامز"، جواز سفرها، للعودة إلى بلادها لمقابلة أخصائي، حيث وصلت مرحلةً متقدّمة من معانتها مع مرض السرطان، وتحتاج إلى وقف انتشار المرض في جسدها، لا سيما وأن المرض يتطور بشكل كبير معها.
وأفادت "وليامز" إنّها كانت قد رتبت لرؤية أخصائي في بلادها يوم الإثنين وكان من المقرر أن تعود في اليوم التالي، ولكن السلطات رفضت تسليم جواز سفرها وذلك بسبب الخلاف حول عملها الخيري.
وكانت "وليامز" تعيش في دبي على مدى العقد الماضي، حيث كانت تعمل في مختلف الجمعيات الخيرية بما في ذلك المتطوعون في الإمارات، وقد جمعت عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أكثر من 12 ألف معجب.
وأعلن مسؤولون إمارتيون أنها متورطة في عمليات الاحتيال المالي عندما كانت تحاول المساعدة في إنقاذ حياة اثنين من الفتيان لجمع التبرعات عبر الإنترنت.
وتم احتجاز "لويزا" واستجوابها لمدة 10 ساعات، حيث وجدت المحكمةُ في نهاية المطاف أنها غير مذنبة في الاتهامات "الخطيرة" الموجهة ضدّها، ولكن تهمتها جنحة تتعلق بمحاولة جمع التبرعات عبر الإنترنت، وعلى عكس المملكة المتحدة، فإن استخدام الإنترنت لجمع الأموال للأعمال الخيرية غير قانوني في دبي، وقيل لها إنه سوف يتم ترحيلها الى بلدها.
وقامت "لويزا" بالكتابة على موقع التواصل "فيسبوك": "أليس يكفي أنني أعاني من نزيف داخلي وكليتي يمكن أن تتمزق في أي وقت؟، هل يريدون لي الموت؟، لقد خدمت هذا البلد لمدة 10 أعوام، سأقدم على تسليم نفسي في أي وقت، لكني أنا مريضة وبحاجة إلى أن أكون بالقرب من المستشفى، أرغب في الحصول على وثائقي الخاصة حتى أتمكن من السفر والعلاج، لكن الشرطة في دولة الإمارات العربية المتحدة رفضت تسليمي الوثائق وهذا يعني أنني لا يمكن أن أذهب".على حد قولها.
وأفادت "وليامز" إنّها كانت قد رتبت لرؤية أخصائي في بلادها يوم الإثنين وكان من المقرر أن تعود في اليوم التالي، ولكن السلطات رفضت تسليم جواز سفرها وذلك بسبب الخلاف حول عملها الخيري.
وكانت "وليامز" تعيش في دبي على مدى العقد الماضي، حيث كانت تعمل في مختلف الجمعيات الخيرية بما في ذلك المتطوعون في الإمارات، وقد جمعت عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أكثر من 12 ألف معجب.
وأعلن مسؤولون إمارتيون أنها متورطة في عمليات الاحتيال المالي عندما كانت تحاول المساعدة في إنقاذ حياة اثنين من الفتيان لجمع التبرعات عبر الإنترنت.
وتم احتجاز "لويزا" واستجوابها لمدة 10 ساعات، حيث وجدت المحكمةُ في نهاية المطاف أنها غير مذنبة في الاتهامات "الخطيرة" الموجهة ضدّها، ولكن تهمتها جنحة تتعلق بمحاولة جمع التبرعات عبر الإنترنت، وعلى عكس المملكة المتحدة، فإن استخدام الإنترنت لجمع الأموال للأعمال الخيرية غير قانوني في دبي، وقيل لها إنه سوف يتم ترحيلها الى بلدها.
وقامت "لويزا" بالكتابة على موقع التواصل "فيسبوك": "أليس يكفي أنني أعاني من نزيف داخلي وكليتي يمكن أن تتمزق في أي وقت؟، هل يريدون لي الموت؟، لقد خدمت هذا البلد لمدة 10 أعوام، سأقدم على تسليم نفسي في أي وقت، لكني أنا مريضة وبحاجة إلى أن أكون بالقرب من المستشفى، أرغب في الحصول على وثائقي الخاصة حتى أتمكن من السفر والعلاج، لكن الشرطة في دولة الإمارات العربية المتحدة رفضت تسليمي الوثائق وهذا يعني أنني لا يمكن أن أذهب".على حد قولها.
رفضت السلطات الإماراتية، اعطاء الناشطة البريطانية التي تعمل في مجال الجمعيات الخيرية "لويزا وليامز"، جواز سفرها، للعودة إلى بلادها لمقابلة أخصائي، حيث وصلت مرحلةً متقدّمة من معانتها مع مرض السرطان، وتحتاج إلى وقف انتشار المرض في جسدها، لا سيما وأن المرض يتطور بشكل كبير معها.
وأفادت "وليامز" إنّها كانت قد رتبت لرؤية أخصائي في بلادها يوم الإثنين وكان من المقرر أن تعود في اليوم التالي، ولكن السلطات رفضت تسليم جواز سفرها وذلك بسبب الخلاف حول عملها الخيري.
وكانت "وليامز" تعيش في دبي على مدى العقد الماضي، حيث كانت تعمل في مختلف الجمعيات الخيرية بما في ذلك المتطوعون في الإمارات، وقد جمعت عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أكثر من 12 ألف معجب.
وأعلن مسؤولون إمارتيون أنها متورطة في عمليات الاحتيال المالي عندما كانت تحاول المساعدة في إنقاذ حياة اثنين من الفتيان لجمع التبرعات عبر الإنترنت.
وتم احتجاز "لويزا" واستجوابها لمدة 10 ساعات، حيث وجدت المحكمةُ في نهاية المطاف أنها غير مذنبة في الاتهامات "الخطيرة" الموجهة ضدّها، ولكن تهمتها جنحة تتعلق بمحاولة جمع التبرعات عبر الإنترنت، وعلى عكس المملكة المتحدة، فإن استخدام الإنترنت لجمع الأموال للأعمال الخيرية غير قانوني في دبي، وقيل لها إنه سوف يتم ترحيلها الى بلدها.
وقامت "لويزا" بالكتابة على موقع التواصل "فيسبوك": "أليس يكفي أنني أعاني من نزيف داخلي وكليتي يمكن أن تتمزق في أي وقت؟، هل يريدون لي الموت؟، لقد خدمت هذا البلد لمدة 10 أعوام، سأقدم على تسليم نفسي في أي وقت، لكني أنا مريضة وبحاجة إلى أن أكون بالقرب من المستشفى، أرغب في الحصول على وثائقي الخاصة حتى أتمكن من السفر والعلاج، لكن الشرطة في دولة الإمارات العربية المتحدة رفضت تسليمي الوثائق وهذا يعني أنني لا يمكن أن أذهب".على حد قولها.
وأفادت "وليامز" إنّها كانت قد رتبت لرؤية أخصائي في بلادها يوم الإثنين وكان من المقرر أن تعود في اليوم التالي، ولكن السلطات رفضت تسليم جواز سفرها وذلك بسبب الخلاف حول عملها الخيري.
وكانت "وليامز" تعيش في دبي على مدى العقد الماضي، حيث كانت تعمل في مختلف الجمعيات الخيرية بما في ذلك المتطوعون في الإمارات، وقد جمعت عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أكثر من 12 ألف معجب.
وأعلن مسؤولون إمارتيون أنها متورطة في عمليات الاحتيال المالي عندما كانت تحاول المساعدة في إنقاذ حياة اثنين من الفتيان لجمع التبرعات عبر الإنترنت.
وتم احتجاز "لويزا" واستجوابها لمدة 10 ساعات، حيث وجدت المحكمةُ في نهاية المطاف أنها غير مذنبة في الاتهامات "الخطيرة" الموجهة ضدّها، ولكن تهمتها جنحة تتعلق بمحاولة جمع التبرعات عبر الإنترنت، وعلى عكس المملكة المتحدة، فإن استخدام الإنترنت لجمع الأموال للأعمال الخيرية غير قانوني في دبي، وقيل لها إنه سوف يتم ترحيلها الى بلدها.
وقامت "لويزا" بالكتابة على موقع التواصل "فيسبوك": "أليس يكفي أنني أعاني من نزيف داخلي وكليتي يمكن أن تتمزق في أي وقت؟، هل يريدون لي الموت؟، لقد خدمت هذا البلد لمدة 10 أعوام، سأقدم على تسليم نفسي في أي وقت، لكني أنا مريضة وبحاجة إلى أن أكون بالقرب من المستشفى، أرغب في الحصول على وثائقي الخاصة حتى أتمكن من السفر والعلاج، لكن الشرطة في دولة الإمارات العربية المتحدة رفضت تسليمي الوثائق وهذا يعني أنني لا يمكن أن أذهب".على حد قولها.